ابوبدر عبدالله السرحاني
03-20-2011, 09:26 AM
http://sawadain.com/mlffat/files/2407.gif (http://sawadain.com/mlffat/index.php?action=viewfile&id=2407)
احبتي بالله
الم يحين الوقت لنقول لهولا الغربان كفاء نعيق وتناحر كفاء ’اتهامات باطلة. كفاء ايته
الغربان ذات العقول المهجرهـ. اطال الله عمر ابا متعب قفل الابواب علي اهل الفتنه والشامتين
هذه مكارم الخير تعم دولتنا الحبيبه في كل اتجاه ايه الغربان الناعقه ليس هناك مايستدعي النعيق
لم تشاهدون التكاتف الذي حصل بين الحكومة والشعب
لماذا مازلتوا تنعقون ؟؟؟
قالها شعبنا بصوت واحد للعالم اجمع نحن عبدالله .
الطفل الرضيع قبل الشاب و الشاب قبل الرجل الكبير
لا مجال للفتنه بيننا فمحاولات الغربان الناعقه بأت بالفشل
ولكن لاغريب انها لا زالت تنعق و هناك من ابناء جلدتنا عقول
مهجرة قد تم تفريغها وأعادة شحنها بالفكري الغربي الذي يؤيد
المطامع اليهودية الصهيونية الفارسيه لتقسيم بلاد العرب .
أمازلنا نخاف من كلمة ((عقلية متآمرة)) لم يحين الوقت لنصحئ يمن
لا زلتوا تفرشون الورود للأمريكان .
لم يحين الوقت لنقف في وجه المطامع الامريكيه والتي هي لشد أزر إسرائيل .
لماذا توجيه الاتهام للأمريكان يعتبر جريمة لا تغفر .
انا ليس بسياسي ولكن مواطن سعودي غيور .نحن مواطنين عاديين
اتضح لنا بدء تنفيذ المخططات الصهيونية العالمية وهنا اتسال:
هل يخفي علي السياسيين ما تقوم به امريكا من تفريق للشعوب العربية؟
او انها مازالت غير واضحة للسياسيين ام أنهم يتجاهلونها؟؟
هل المواطن العادي إذكاء من السياسي؟
هل منظور المواطن العادي أوسع أفق من السياسي؟؟
هل مفهوم الحرية عند المواطن العادي غير عن السياسي؟؟
لا غرابه في ذلك الفارق ولكن الغريب انه
عندما نشاء خلاف بين امريكا وإيران فكلا أصبح يكيل التهديد والوعيد للأخر
فعلاقات مقطوعة ظاهرين لكن هي وربي تمثيلية فقط .
هناك قواسم مشتركه بين امريكا وإيران وهي الطمع وحب الاستعمار
السواد الأعظم أننا مازلنا في الوطن العربي، مرعوبين من تهمة
«عقلية المؤامرة». فغدا أحدنا لا يجرؤ أن يتهم أية جهة لها علاقة
بامريكا أو بإسرائيل، بأية جريمة بالضلوع أو بالمشاركة أو بالإعداد
أو بالتنفيذ، حتى لو كان اليقين في ذلك يغلب على الشك،
وحتى لو كانت معظم الدلائل أو كلها تدل على أن الطرفين
متورطان في هذه الجريمة أو تلك. فأنت إذا ما قلت إن أمريكا
لها يد أو إسرائيل لها ضلع فيما يجري، سرعان ما يُلصِق بك
الآخرون، بل وأحياناً كثيرة، أبناء جلدتك بأنك مملوء «بنظرية المؤامرة» ،
«وبالأحكام المسبقة»، وإنك جِدُّ مخطئ، وعليك أن تبحث عن تفسيرات
وتحليلات واتهامات بعيدة كل البعد عن أمريكا وإسرائيل.
ومن ما يثير الجنون،
أن تجيّش واشنطن الجيوش جهاراً نهاراً، وأن تستدعي قوات الكثير من
الدول التي تعمل في خدمتها، وتهاجم العراق ومع كل ذلك نبرر لها،
أكثر مما تبرر هي لنفسها،
هذا العدوان الشرس والخارج عن القانون، ونقول إن العراقيين يجب
ان يقتّلوا وإن أمريكا مشكورة على أنها تصدت لهذا الشر الذي
ثبت أنه برئ من كل الأوصاف غير المعقولة.
عندما بدأنا نصفق للأمريكان وحلفائهم الذين ضحوا بأبنائهم في سبيل
إنقاذ البشرية من التخلّف والخطر القادم من العراق. وتبيّن بعدها
أن أمريكا بغبائها قد دخلت، وأدخلت العالم معها، في «مدبرة»، هي
حائرة الآن كيف تخرج منها. تحت عنوانين كاذبين ساقطين، هما تصدير الديمقراطية والتخلص من نظام يبني ترسانات ضخمة من أسلحة الدمار الشامل.
وقد ثبت، هذه المرة باعتراف كل أعضاء الإدارات الأمريكية أن كل ذلك كان إدعاء باطلاً
ومجنوناً. ومع كل ذلك رفعنا القبعات للأمريكان وللبريطانيين ومن دار في فلكهم، وقلنا
لهم إن قرارهم كان صائباً. فهم يقولون إنهم أخطوا، ونحن نقول لهم لا بل كنتم على صواب عندما اتخذتم قرار احتلال العرق وتدميره. كل ذلك خوفاً من تهمة
أننا نفكر «بعقلية المؤامرة».
وبالرغم من ذلك الحجم الهائل والمرعب من خلايا التجسس التي زرعتها إسرائيل
في كل إنحاء العالم العربي ، وبالرغم من اعترافات العملاء العرب، وبالرغم من كل
التسريبات التي قالت بأن إسرائيل ضالعة في كل ما جرى ويجري وسيجري في في
العالم العربي ، وبالرغم من اعتراف العديد من قادة إسرائيل بأن بلادهم قد مارست
الكثير من أعمال التخريب في البلاد العربية ، وأنها شاركت بصورة غير مباشرة
أو بصورة مباشرة بمسلسل الاغتيالات الذي شاهدتها الدول العربية، بالرغم من
هذا كله لم يجرؤ أحد منّا أن يوجّه، ولو اتهاماً واحداً، لإسرائيل أو أمريكا، مع وجود
كل القناعات وتوفّر كل الأدلة على ذلك التورّط. .
نعم هناك «مؤامرة» ونعم لقد خسرنا كثيراً من عقولنا وتفكيرنا عندما اتهمنا
أنفسنا بأننا نَصْدُر في أحكامنا عن التعميم والأحكام المسبقة الصنع.
إسرائيل متآمرة وأمريكا متآمرة وإيران متآمره ومعظم الغرب متآمر علينا.
وإنْ نحن لم نصحُ إلى ما نحن فيه، وإنْ نحن لم نقتنع بأننا واقعون تحت
حالة من التنويم المغناطيسي،
فلن تقوم لنا قائمة، وسيظل الكل يضرب أعناقنا ويشردنا وينهب أموالنا
ومواردنا ويستولي على مقدراتنا، كل ذلك خوفاً من أن نتهم بأننا نفكر بعقلية المؤامرة.
وآخيرا اسال الله ان يحفظ مملكتنا الحبيبه حكومة وشعب من كل شر ويحفظ الله
ابا متعب قائد لهذه المسيرة هو وإخوانه الكرام
بقلمي ابوبدر الاحد 15/4/1432
احبتي بالله
الم يحين الوقت لنقول لهولا الغربان كفاء نعيق وتناحر كفاء ’اتهامات باطلة. كفاء ايته
الغربان ذات العقول المهجرهـ. اطال الله عمر ابا متعب قفل الابواب علي اهل الفتنه والشامتين
هذه مكارم الخير تعم دولتنا الحبيبه في كل اتجاه ايه الغربان الناعقه ليس هناك مايستدعي النعيق
لم تشاهدون التكاتف الذي حصل بين الحكومة والشعب
لماذا مازلتوا تنعقون ؟؟؟
قالها شعبنا بصوت واحد للعالم اجمع نحن عبدالله .
الطفل الرضيع قبل الشاب و الشاب قبل الرجل الكبير
لا مجال للفتنه بيننا فمحاولات الغربان الناعقه بأت بالفشل
ولكن لاغريب انها لا زالت تنعق و هناك من ابناء جلدتنا عقول
مهجرة قد تم تفريغها وأعادة شحنها بالفكري الغربي الذي يؤيد
المطامع اليهودية الصهيونية الفارسيه لتقسيم بلاد العرب .
أمازلنا نخاف من كلمة ((عقلية متآمرة)) لم يحين الوقت لنصحئ يمن
لا زلتوا تفرشون الورود للأمريكان .
لم يحين الوقت لنقف في وجه المطامع الامريكيه والتي هي لشد أزر إسرائيل .
لماذا توجيه الاتهام للأمريكان يعتبر جريمة لا تغفر .
انا ليس بسياسي ولكن مواطن سعودي غيور .نحن مواطنين عاديين
اتضح لنا بدء تنفيذ المخططات الصهيونية العالمية وهنا اتسال:
هل يخفي علي السياسيين ما تقوم به امريكا من تفريق للشعوب العربية؟
او انها مازالت غير واضحة للسياسيين ام أنهم يتجاهلونها؟؟
هل المواطن العادي إذكاء من السياسي؟
هل منظور المواطن العادي أوسع أفق من السياسي؟؟
هل مفهوم الحرية عند المواطن العادي غير عن السياسي؟؟
لا غرابه في ذلك الفارق ولكن الغريب انه
عندما نشاء خلاف بين امريكا وإيران فكلا أصبح يكيل التهديد والوعيد للأخر
فعلاقات مقطوعة ظاهرين لكن هي وربي تمثيلية فقط .
هناك قواسم مشتركه بين امريكا وإيران وهي الطمع وحب الاستعمار
السواد الأعظم أننا مازلنا في الوطن العربي، مرعوبين من تهمة
«عقلية المؤامرة». فغدا أحدنا لا يجرؤ أن يتهم أية جهة لها علاقة
بامريكا أو بإسرائيل، بأية جريمة بالضلوع أو بالمشاركة أو بالإعداد
أو بالتنفيذ، حتى لو كان اليقين في ذلك يغلب على الشك،
وحتى لو كانت معظم الدلائل أو كلها تدل على أن الطرفين
متورطان في هذه الجريمة أو تلك. فأنت إذا ما قلت إن أمريكا
لها يد أو إسرائيل لها ضلع فيما يجري، سرعان ما يُلصِق بك
الآخرون، بل وأحياناً كثيرة، أبناء جلدتك بأنك مملوء «بنظرية المؤامرة» ،
«وبالأحكام المسبقة»، وإنك جِدُّ مخطئ، وعليك أن تبحث عن تفسيرات
وتحليلات واتهامات بعيدة كل البعد عن أمريكا وإسرائيل.
ومن ما يثير الجنون،
أن تجيّش واشنطن الجيوش جهاراً نهاراً، وأن تستدعي قوات الكثير من
الدول التي تعمل في خدمتها، وتهاجم العراق ومع كل ذلك نبرر لها،
أكثر مما تبرر هي لنفسها،
هذا العدوان الشرس والخارج عن القانون، ونقول إن العراقيين يجب
ان يقتّلوا وإن أمريكا مشكورة على أنها تصدت لهذا الشر الذي
ثبت أنه برئ من كل الأوصاف غير المعقولة.
عندما بدأنا نصفق للأمريكان وحلفائهم الذين ضحوا بأبنائهم في سبيل
إنقاذ البشرية من التخلّف والخطر القادم من العراق. وتبيّن بعدها
أن أمريكا بغبائها قد دخلت، وأدخلت العالم معها، في «مدبرة»، هي
حائرة الآن كيف تخرج منها. تحت عنوانين كاذبين ساقطين، هما تصدير الديمقراطية والتخلص من نظام يبني ترسانات ضخمة من أسلحة الدمار الشامل.
وقد ثبت، هذه المرة باعتراف كل أعضاء الإدارات الأمريكية أن كل ذلك كان إدعاء باطلاً
ومجنوناً. ومع كل ذلك رفعنا القبعات للأمريكان وللبريطانيين ومن دار في فلكهم، وقلنا
لهم إن قرارهم كان صائباً. فهم يقولون إنهم أخطوا، ونحن نقول لهم لا بل كنتم على صواب عندما اتخذتم قرار احتلال العرق وتدميره. كل ذلك خوفاً من تهمة
أننا نفكر «بعقلية المؤامرة».
وبالرغم من ذلك الحجم الهائل والمرعب من خلايا التجسس التي زرعتها إسرائيل
في كل إنحاء العالم العربي ، وبالرغم من اعترافات العملاء العرب، وبالرغم من كل
التسريبات التي قالت بأن إسرائيل ضالعة في كل ما جرى ويجري وسيجري في في
العالم العربي ، وبالرغم من اعتراف العديد من قادة إسرائيل بأن بلادهم قد مارست
الكثير من أعمال التخريب في البلاد العربية ، وأنها شاركت بصورة غير مباشرة
أو بصورة مباشرة بمسلسل الاغتيالات الذي شاهدتها الدول العربية، بالرغم من
هذا كله لم يجرؤ أحد منّا أن يوجّه، ولو اتهاماً واحداً، لإسرائيل أو أمريكا، مع وجود
كل القناعات وتوفّر كل الأدلة على ذلك التورّط. .
نعم هناك «مؤامرة» ونعم لقد خسرنا كثيراً من عقولنا وتفكيرنا عندما اتهمنا
أنفسنا بأننا نَصْدُر في أحكامنا عن التعميم والأحكام المسبقة الصنع.
إسرائيل متآمرة وأمريكا متآمرة وإيران متآمره ومعظم الغرب متآمر علينا.
وإنْ نحن لم نصحُ إلى ما نحن فيه، وإنْ نحن لم نقتنع بأننا واقعون تحت
حالة من التنويم المغناطيسي،
فلن تقوم لنا قائمة، وسيظل الكل يضرب أعناقنا ويشردنا وينهب أموالنا
ومواردنا ويستولي على مقدراتنا، كل ذلك خوفاً من أن نتهم بأننا نفكر بعقلية المؤامرة.
وآخيرا اسال الله ان يحفظ مملكتنا الحبيبه حكومة وشعب من كل شر ويحفظ الله
ابا متعب قائد لهذه المسيرة هو وإخوانه الكرام
بقلمي ابوبدر الاحد 15/4/1432