صااالح
04-29-2011, 08:39 AM
عبدالله البرقاوي - سبق - الرياض: فيما تتواصل مناشدات المعلمين والمعلمات إصدار حركة نقل إلحاقية، يقابل ذلك تأكيدات مسؤولي "التربية" عدم وجود نية لذلك، ما زالت إشكاليات وتبعات حركة النقل الخارجي التي صدرت هذا العام تتوالى؛ حيث يقول لـ"سبق" أحد المعلِّمين - فضَّل عدم ذكر اسمه - إنه فوجئ بالمباركة على نقله من المدرسة التي يعمل بها في محافظة عفيف بجوار زوجته التي تعمل معه في المحافظة نفسها؛ حيث تم شموله بحركة النقل الخارجي، ووجد اسمه ضمن المنقولين لمحافظة جدة.
ويضيف المعلِّم بأن مصدر الدهشة والاستغراب في الأمر يعود إلى عدم تقديمه طلب نقل هذا العام. مؤكداً أنه لم يرفع أي طلب، ولم تكن لديه الرغبة في النقل. ويكشف المعلِّم حقيقة تقدمه بطلب النقل العام الماضي، ولكنه عاد ليؤكد أنه لم تكن لديه الرغبة هذا العام لاستقراره مع عائلته وزوجته التي تعمل في محافظة عفيف.
ويوضِّح المعلِّم أنه لم يرفع أي طلب، وكذلك المدرسة التي يعمل بها لم ترفع طلباً لنقله، ومع ذلك فوجئ بالمباركة على ما وصفه بـ"معاناة التشتت".
المعلِّم يقول إن أسرته وأسرة زوجته يقطنون محافظة الطائف، وما جعله يتجاهل حركة النقل هذا العام هو عدم وجود حركة للم الشمل قبل أن تصعقه مفاجأة النقل الذي جاء دون طلب.
ويحكي المعلِّم معاناته التي سيُحدثها هذا القرار بأن زوجته ستبقى في محافظة عفيف، فيما سينتقل هو لمحافظة جدة، وأسرتاهما في محافظة الطائف!
ويختتم المعلِّم شرح معاناته بالإشارة إلى أنه تقدَّم بطلب عاجل لإسقاط اسمه من حركة النقل، مناشداً المسؤولين في وزارة التربية والتعليم النظر في وضعه الأسري الذي سيتشتت نتيجة قرار خاطئ بعدما صدر قرار نقله دون طلب.
ويضيف المعلِّم بأن مصدر الدهشة والاستغراب في الأمر يعود إلى عدم تقديمه طلب نقل هذا العام. مؤكداً أنه لم يرفع أي طلب، ولم تكن لديه الرغبة في النقل. ويكشف المعلِّم حقيقة تقدمه بطلب النقل العام الماضي، ولكنه عاد ليؤكد أنه لم تكن لديه الرغبة هذا العام لاستقراره مع عائلته وزوجته التي تعمل في محافظة عفيف.
ويوضِّح المعلِّم أنه لم يرفع أي طلب، وكذلك المدرسة التي يعمل بها لم ترفع طلباً لنقله، ومع ذلك فوجئ بالمباركة على ما وصفه بـ"معاناة التشتت".
المعلِّم يقول إن أسرته وأسرة زوجته يقطنون محافظة الطائف، وما جعله يتجاهل حركة النقل هذا العام هو عدم وجود حركة للم الشمل قبل أن تصعقه مفاجأة النقل الذي جاء دون طلب.
ويحكي المعلِّم معاناته التي سيُحدثها هذا القرار بأن زوجته ستبقى في محافظة عفيف، فيما سينتقل هو لمحافظة جدة، وأسرتاهما في محافظة الطائف!
ويختتم المعلِّم شرح معاناته بالإشارة إلى أنه تقدَّم بطلب عاجل لإسقاط اسمه من حركة النقل، مناشداً المسؤولين في وزارة التربية والتعليم النظر في وضعه الأسري الذي سيتشتت نتيجة قرار خاطئ بعدما صدر قرار نقله دون طلب.