بداية ترددت كثيرا في إن تكون لي هنا مدونه برغم إن لي مدونه خاصة في عالم المدونات وتعودة أن اطرح بها كل مااااااريد وهذا سر لأول مره أقوله ولكن كلما امتدت يدي لأنشئ مدونه هنا رجعت وقلت لم يحن الوقت إلى ألان وانأ الوسط لم يتقبل بعد طريقتي وأسلوبي إلى ألان أحس إني مازلت الغريبه وكثير من الانتقادات القاسيه وسلسله من صراعات القلم لكني لست كما يصفون وانأ إنسانه جدا متفاهمة لكن مبدئي احترمني احترمك ولست ممن يهزم بسهوله هذا إن هزمت وكلامي قد يكون ضاهره يتعدى الحدود لكن إن قراء المتصفح ...
تم تحديثة 10-08-2009 في 03:16 PM بواسطة انا اخت الجود
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف الأنبياء و المرسلين و بعد لاشك أن من أهم نعم الله على الانسان ، نعمة الصحة و العافية ، و لا يحس بهذه النعمة الا من فقدها و قد سخر الله لمن فقد هذه النعمة من مرضى من يقدم لهم الخدمة الطبية و التمريضية و غيرها من المهام المنوطة بالعاملين في المجال الصحي التي هي من أجل المهام و أرقاها إذا أُحتسب الأجر في ذلك ، و هذه الخدمة تبدأ منذ دخول المريض بوابة المستشفى حتى خروجه من المستشفى و لعل المتأمل ...
فوضى عارمة وجارفة اجتاحت الوطن اثناء اليوم الوطني للملكة في عامة التاسع والسبعون وهاهي التصرفات الساذجة والتعبيرات الطفولية تتكرر كل عام وبشكل فظيع جداً ,رقص على انغام الاغاني الوطنية ,وخروج على الارصفة,وتلويح بالاعلام الخظراء وصعود فوق اسقف السيارات ,تصفيق وتصفير,تصوير وزعيق ,ماذا قدم المواطن للوطن؟؟؟ هل مايفعلة يعتبر انجازاً يسجل بأسمة الحقيقة انها لاتضيف أي رصيد جديد بأسم الوطن ,بل تعتبر نكسة في حق نفسة وحق وطنة هل مايفعلة من اعمال فوضوية تعتبرفرحة حقيقية لليوم الوطني اما انها حجة للبحث ...
بعدما مساء هذا اليوم وبعد ان امتلئت معدتي بالطعام الهنيء جلست ارتشف فنجان القهوة الذي يعدل (الكيف) كما يقال هذا المثل عند البعض دار حوار بين ذاتي الظاهر وذاتي المخفي اجزم ان البعض يقول اني اعاني من مرض او وسوسة شيطانية علماً ان شيطاني حالياً مصفد مع قرنائه بسبب هذا الشهر الفضيل؟؟؟؟ في نهايه الحوار تمت مسامحه نفسي وارتجي غفران الخالق القهار الذي يرحم العباد والذي وسعت رحمته كل شي وفاقت ة فوق كل امر اكتب مقالي هذا ليس لأظهار البلاغة والعبارات وانما لأظهار مااحس بة علماً انني لأريد شفقة ...
الحمدلله الذي فطرنا على فطره الاسلام وجعلنا على هذا الدين الحنيف أصبحت الأحاسيس والمشاعر لعبة مسلية في يد كثير من الشباب والشابات هناك اناس الكذب عندهم مثل ذوبان الملح في الماء واكثر من ذالك تجدهم يجهدون انفسهم في التسكع في الاسواق من اجل اعطاء رقمه للفتاه التى هي ايضا تبادله نفس الشعور وبعد قضاء المكالمات الغراميه والمكلفه للشخص المتصل الذي تجده يبيع كل مايملك من اجل المكالمات التى يتخللها المشاعر الخداعه والوعد الزائفه المنتهيه بالزواج وللاسف ...