بسم الله الرحمن الرحيم حبيت اتكلم لكم اليوم عن موضوع مهم الا وهو ((الإنـــــتماء)) فهذه الكلمه ذات الأحرف القليلة والبسيطه الاأنها تحمل بين طياتها وخلف حروفها معاااااني كبيره قد تؤلف لأجلها الكتب!!! والإنتماء هو الولاء والحب للشئ فالإنسان عندما يشعر بالمسؤلية للشيئ الذي يحبه وينتمي له يعطيه من وقته وجهده وفكره وانا هنا لا أقصد التعصب بشكل مبالغ فيه ويؤدي الى الحاق الضرر بلأخرين انما اضهار الولاء والمحبه والعمل لأضهر ماينتمي له بصوره جميله للناس من صور ...
بسم الله الرحمن الرحيم """""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""" """" "" العنوان له معاني ومدلولات مختلفه ومتنوعه حسب موقعه ولكن يهمني انا الآن(( عنوان الموضوع)) فنعرف جميعا كم للعنوان أهميه بالغه في جذب قراء ...
لا لا أستطيـــع أن أصـدق لم أعد أعرف هل هذه حقيقه أم خيال أم أن معاني الحياة تغيرت هل اختفت الرحمه من القلوب أم طغى حب الدنيا أم لم نعد نفكر بيوم الحساب أم هو التلذذ بنكران الجميل أم التخلي عن الواجب ...
كثيرة هي الطعنات التي تأتي لتلك المسكينة التي صارت ضحية لذالك الذائب البشري ضعيف الدين ... ناقص التربية .... عديم الاحساس عبدالشهوه طعنها في شرفها بدون ادني رحمه او شفقه أو تكون ضحية لذالك الأب أو الأخ أو القريب المدمن العاصي طعنة ثانيه تأتي لها من نظرت المجتمع الذي يوجه لها التهم و يعتبرها هي الجانيه و يقارنها بتلك العاهره التي تبيع عرضها بوهم الحب طعنة ثالثه ...
من بداية المشوار كان مجـــدا مجتهــدا يبحث عن كل ما يوصله لهدفه المنشـود و طموحـه الكبيـر و آمل والديه فيه و بعـد السهــر و التعـب يكتشف انه يواجه داء عظيم قد تفحل بشكل كبير من يملك دواءه ليس بحاجه الى السهــر و التعــب الذي هو عاناه و الكن هو ضاع تعبه و جهده لأنه لا يملك هذا الدواء ليجد نفسه من مقدمة الطابور الى آخره ...