اهداء لاخي الشاعر ابو ابراهيم سلامة الحوارين الهرفي البلوي محاولة:::: سامرية ارجو ان تعجبكم حبيت حماطة واللج وغريبون واغليت تذرع ومن سكن حوله وفوق الابيتر ركبت لي عيون بالود هدبها بتحميه و تظله ومن حر شوقي لا اهدى ولا الين و بشويحطه ادور وينهومحله ومن الخفيج ل سليع المشي يهون ...
خاطرة ......ومحاولة صادقة .......... ارجو ان تعجبك- يا ونتي ونة المحروووم من منوة ذاك عني منعها اسكنتها بالروح ديدووم والفكر صار كله تبعها اليوم علمه غطى العلوم ليت المرسال لي مانقلها حسيت أنا بخنجر مسموم والكبد هم الفراق ياكلها والعين غطت عليها غيوم والدنيا ضاقت رغم وسعها والقلب صاح انا مظلوم ياهل الطيب اسعوا بوفقها النفس ماتقوى على الصوم عن هوى الي هامت ...
الوفا ما مات قالوا الوفا مات..... وغدى مدفون ..... قلت: الخير في الضماير موجود ... الوفا ما مات و لا يمكن يهون ... قالوا: اجل هات الدليل و الشهود .... بريق المال صار الكثير به مفتون .... كماليات حاست مفاهيم وضيعت عهود ... قلت الاصايل تحفظ العهد وتصون.... وماتنسى الي علموه لنا الجدود .... الطيب ما ينساه الي كلامه مثمون .... ولاتغويه النفس او شيطان نمرود .... ...
اروي لكم هذا الموقف والذي حصل معي اثناء دراستي بامريكا قبل اكثر من 30 عاما .... اخذت بالصيف موضوع عام وهو عن تاريخ المناجم في ولاية كولورادو وهذا الدرس عبارة عن رحلات لمواقع المناجم بين الغابات وكان الدكتور قمة في الاخلاق ومخلص في توصيل المعلومات..... زرنا منجما وبعد ان شرح تاريخة وشاهدنا اثاره اشترى الدكتور لنا عصيرات وبيبسي ,,,, وانطلقنا برفقة الدكتور لموقع اخر بين اشجار الغابات الكثيفة والطريق بري وما حولنا احد .... وبعد ان شربت علبة البيبسي حذفتها بطريقة شبابية واذا بالدكتور يتوقف ...
حالة رابح - رابح A win-win situation في كثير من تعاملاتنا وخاصة في العلاقات الاجتماعية والتجارية والصناعية والخدماتيه ...........عند البيع والشراء او عند تاجير الخدمات او المقاولات تكون المحادثات والمفاوضات مبنية على رغبة خفية عند الطرفين ان يفرض او يقنع الطرف الاخربكل امنياته ..... "ولسان حاله يقول::: الاخر ماعلينا منه... خله يولي ويروح بستين الف داهية"............. هذه الحالة تسمى رابح - خاسر :::: وهي تقريبا منتشرة في كثير من المجالات وبشكل عفوي يتبناها الانسان ...
الأرشيف
شبكة الوتين
آخر التعليقات