في رحلة علاجي
كنت وحيداً أتحدث مع وحدتي!
ويشاركنا أحياناً صديقي المخلص مرضي بألمه!
الذي لايفارقني
دخلت إلى أحد المتاجر بالإمارات ويحمل الإسم العالمي (كارفور)
وبينما أنا أمشي بخطوات لم أستطع أن أتحكم بها فالعينان تنظر أمامي
ولكن لا أرى ما أمامي!
والقلب ينبض بجسدي ولكن نبضاته تصرخ شوقاً لمن أحبه؟
وعقلي شارد
...