في وقت مضى كان هناك معارضين في الخارج يتبنون فكر ومبدأ منشق ومناهض للحكم في السعوديه محاولين التشكيك في النظام الحاكم وراغبين في الخروج على ولي آمرالمسلمين ولم يجدوا الأمل الذي كانو يرجونه بين المواطنين في المملكه علمآ انه قد توجهت اليهم بعض الأصوات المؤيده ومن شريحه معينه متخفيه الأن بين افراد المجتمع وهما فرقتين : الأولى هي من بعض المفكرين والمثقفين وغيرهم الذين يدعون محاربة المَلَكِيةَ لأبدالها بالعلمانيه ...
دعوا رجال الدين وشأنهم فمن يحاسب هو الله وليس انتم نرى رجال الدين اليوم مستهدفون من أغلب وسائل الإعلام ومن بعض فئه معينه من المجتمع ولا يوجد أي رابط بين هؤلاء الرجال المستهدفين سوى إلتزامهم باالدين الإسلامي فلنا ان نعلم ان الهدف من الإنتقاد هو الدين وليس هم بشخصهم دائمآ وابدآ ينتقد رجال الدين والمحافظين والملتزمين والذين يجاهدون النفس قدر المستطاع في اتباع اوامر الله واجتناب ...
لقد كثر في الأونه الأخيره وجود النساء العاملات أو الكادحات للقمة العيش في غير القطاع الحكومي والأهلي على حد سواء كالبائعات المتجولات ببضائعهن على المنازل والمستشفيات الحكوميه وحتى اقسام الطواري برغم ان لي تحفظ على الأماكن التي يقومن في البيع فيها كالدوائر الحكوميه فهذل بحد ذاته يسيئ للمجتمع ككل ولكن لاباس بلقمة العيش الحلال ولكن تكمن المشكلة في تزايد ظاهرة التسول خاصة في الأونه الأخيره لدى النساء وفي اماكن عده في الاسواق ...
كل منا يعرف ماهو العد ، التنازلي ويعلم ايضآ انه عملية عكسية ؛؛؛؛؛؛ إما أن يكون من الأعلى إلى الأسفل والعكس ولانستطيع معرفة أو فهم هذه العملية مالم تكن واضحة ومعلومة مثال قد يكون العدل التنازلي يدل على بداية نهاية شيء ما ؛ كأن يكون هناك أمر جيد وحسن ومفيد في هذه الحياة يستفيد منه الكثير وينتفع به الجميع على مر الأيام ...
الجُبن : جميعنا يعرف أنه هو عكس الشجاعة والإقدام وهو صفة مذمومة منذ الأزل عند البشر جميعآ فكان الإنسان دائمآ يفضل مواجهة الموت على ان يكنى بمثل هذه الصفة القبيحة ونجد ان من إتصف بهذه الصفة ليس لدية الجرءة على المواجهة بشكل مباشر بل كل مايجيده ويتقنه هو ان يولي الأدبار هاربآ فيكون بذلك قد وصل الى مرحلة من التخاذل إحتقر بها نفسه وأرخص ذاته بعلمه أو من غير علمه وطبيعيآ ...