أبشع أنواع الجرائم ضحايها أطفال في سن الزهور إفترستهم ذئاب من البشر و تكتم على أمرهم أهلهم بحجه العار و كلام الناس و نسوا أنهم بذلك شاركوا في إغتصابهم و استمرار تلك الذئب حره بلــ و فتح شهيتهم لإفتراس المزيد من الضحايا و ذلك لعلمهم بأن أهل الضحيه سوف يتكتمون على الأمر خوفا من الفضيحه و في النهايه يكون لدينا جيل ينزف دون أن يكون هناك من يضمد جراحه فيقرر الأبناء الإنتقام بنفس الطريقه التى جُرحو بها و يكون إنتقامهم بمن هم في محيطهم أولاً بـ قلم رصاص