موظفات بأنتظار الزواج
بواسطة
, 03-09-2010 عند 09:40 AM (3601 المشاهدات)
اصبح الوقت الحالي محك رئيسي وقوي للمرأه في اللحق في ركب المتزوجات والهروب من قطار العوانس فتجد المرأة تنافس الرجل في الاعمال والوظائف وبذالك تكون ملكت المال والعمل والامان المستقبلي وبذالك تزيد فرصة الزواج لديها حتى وان لم تكن تحمل المواصفات التى يحبذها الرجل في شريكة حياتة لان المال من وجهة نظر الرجل في الظروف الحالية اهم من اشياء كثيرة تتعلق بالقبلية والعادات والتقاليد وحتى بدون عيش القصة الغرامية لأن المال الذي لاحظتم تكراري له في المقال والذي استشهد به كونه الشيء الجاذب والاساسي لدى بعض الرجال وللأسف بعض النساء تجد مركزها التعليمي او الوظيفي اعلى من الرجل بفارق كبير ومع ذالك تقبل بذالك الرجل للسبب الذي ذكرتة اعلى المقال وفي منتصف الزواج قد ينجح ذالك الزواج اما الاكثرية فنتهي بالطلاق والمفارقة بسبب جشع وطمع ذالك الرجل فتفضل المرأة الانفصال حفاظاً على كرامتها المسلوبه وعدم الوقوع في مصيدة الاستغلال
وحفاظاً على جهدها ووقتها وعملها فتكون في حرب طاحنة مع زوجها طالبه منه خلعا وهنا تكون في بداية جديدة مع حرب اخرى وهي الشرط من الزواج حيث لن يطلقها الا بملغ كبير تسحبة من صرافتها اضافة الى تسديد ذالك القرض الذي اشترت به سيارة لزوجها فزاد همها هماً وجهدها جهداً وظاع مالها في لحظة عدم تفكير بل في مغامرة انتهت بديون مالية وخوف من خوض تجارب اخرى في الزواج
فكان الله في عون اخواتنا الموظفات من شجع الرجال سواء كان الوالد او الزواج الغير كفؤ لها