نايف الحمري

الممعن والمدقق في العلاقه بين الروافض وممن يدعون الليبراليه يوقن انهم على علاقه واحده وهدف واحد وفكر مشابه ,ومن اهما عداوة اهل السنه والجماعة فلا يخفى عليكم ماقام به الرافض من سب وتطاول على امهات المؤمنين الطاهرات العفيفات الصادقات
ووصل الامر الى التطاول على ولي امر المسلمين وعلماء السنه والجماعه
وتاتينا اليبراليه مكمله للرافضيه يطالبون وينادون بالاختلاط والانفساخ وفسخ الحجاب وتكذيب الاحاديث المنسوبه للنبي صلى الله عليه وسلم تارة يطعون بصحة الحديث وتارى اخرى في المتن
الليبراليه تتفق مع الرافضيه في بعض الاحكام الفقهيه التى يتنزه القراء والمنتدى عن قرائتها ولاتخفاكم وكلها غير صحيحه ومكذوبه وضحكت الاديان الاخرى من مثل هذه الفتاوى المضحكه والغريبه
فالفريق الليبرالي اصبحت المرأه المسلمه شغله وهمه الشاغل
مطالبين بخروجها من غير محرم مطالبينها بالتحرر والتحضر والتشبه بالفكرالغربي مخاطبين عاطفتها قبل عقلها
والبعض منهم طالب بدور السينما مبررين ذالك بالترفيه والترويح عن النفس
وماان يفتي عالم او شيخ من علمائنا الاوقامو بالنهيق والزعيق والتفسير والتشكيك والتوصيف بالتطرف والعداوه لبلاد الحرمين
والدليل على ذالك فزعتهم للسيستاني الزنديق ودفاعهم عنه ضد شيخ محبوب وصدوق من هذه البلاد الطيبه والخيره
في النهاية تبقى هذه الدولة متمسكة بكتاب الله وسنة نبيه المصطفي صلى الله علية وسلم
رغم انوفهم وغصبً عليهم