مشاهدة تغذيات RSS

يوسف صالح العرادي

من مقدمة الطابور الى آخره

تقييم هذا المقال
من بداية المشوار كان
مجـــدا مجتهــدا


يبحث عن كل ما يوصله
لهدفه المنشـود


و طموحـه الكبيـر و آمل والديه فيه
و بعـد السهــر و التعـب
يكتشف انه يواجه داء عظيم
قد تفحل بشكل كبير



من يملك دواءه ليس بحاجه الى
السهــر و التعــب الذي هو عاناه



و الكن هو ضاع تعبه و جهده لأنه لا يملك هذا الدواء
ليجد نفسه من مقدمة الطابور الى آخره



لم يبقى في يده غير الصراخ بصوت مبحوح
يسمون ظلم الأخرين
واسطــه

أرسل "من مقدمة الطابور الى آخره" إلى Google أرسل "من مقدمة الطابور الى آخره" إلى Facebook أرسل "من مقدمة الطابور الى آخره" إلى Live أرسل "من مقدمة الطابور الى آخره" إلى Yahoo Myweb أرسل "من مقدمة الطابور الى آخره" إلى del.icio.us

التصانيف
غير مصنف

التعليقات

  1. الصورة الرمزية موسى بن ربيع البلوي
    أخي يوسف .. سجلني أحد المعجبين بك و بكتاباتك .

    متابع دائم لما تكتب هنا
  2. الصورة الرمزية الغــازي
    السلام عليكم
    واحد مر من هناء
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا