ارسال رسالة فورية إلى نايف الحمري عن طريق...
الممعن والمدقق في العلاقه بين الروافض وممن يدعون الليبراليه يوقن انهم على علاقه واحده وهدف واحد وفكر مشابه ,ومن اهما عداوة اهل السنه والجماعة فلا يخفى عليكم ماقام به الرافض من سب وتطاول على امهات المؤمنين الطاهرات العفيفات الصادقات
ووصل الامر الى التطاول على ولي امر المسلمين وعلماء السنه والجماعه
وتاتينا اليبراليه مكمله للرافضيه يطالبون وينادون بالاختلاط والانفساخ وفسخ الحجاب وتكذيب الاحاديث المنسوبه للنبي صلى الله عليه وسلم تارة يطعون بصحة الحديث وتارى اخرى في المتن
في بداية مقالي اعلم ان الكثير سبقني وسيأتي بعدي الكثير من الكتاب ولن يتوقف الامرعليهم في كتابه حقوق الاباء
في احد الولائم الكبيره التى تلقيت دعوه لحضورها ونحن على مائدة الطعام شدني منظر ذالكم الرجل الكبير الذي اشاهده ويده تجول بين
ضلوع اللحم ليخرج لحماً طرياً ليناً ويضعه في يد ابنه الصغير شعرت وقتها بفضل ذالكم الاب تجاه ابنه الصغير
بدأت وقتها احدث نفسي ان الذين يعيشون مع ابائهم لايحس احدهم بأهمية الأب ولابدوره العظيم العظيم في حياة الانسان في التخفيف عنه وتشجيعه وحبه واطمئنانه
في بداية مقالي ابدا بتذكيركم بقول النبي صلى الله علية وسلم(كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيتة)
لاشك اننا في الوقت الحالي ومع انتشار ملهيات الحياة وبحث الاباء عن لقمة العيش يسد بها
رمق جوع عائلتة ويعتقد بذالك انه قام بمسؤوليتة الملقاة على عاتقة وكاهلة وتنساسى انه
في بيتة (فتاة) تختلف تماماً عن (الشاب) في عدة امور سأتطرق للجانب (العاطفي) والذي
هو سبب اكثر المشاكل التى تؤدي بالفتاة نحو حافة الهاوية حينما تقيم علاقة غير شرعية
مهما
اصبح الوقت الحالي محك رئيسي وقوي للمرأه في اللحق في ركب المتزوجات والهروب من قطار العوانس فتجد المرأة تنافس الرجل في الاعمال والوظائف وبذالك تكون ملكت المال والعمل والامان المستقبلي وبذالك تزيد فرصة الزواج لديها حتى وان لم تكن تحمل المواصفات التى يحبذها الرجل في شريكة حياتة لان المال من وجهة نظر الرجل في الظروف الحالية اهم من اشياء كثيرة تتعلق بالقبلية والعادات والتقاليد وحتى بدون عيش القصة الغرامية لأن المال الذي لاحظتم تكراري له في المقال والذي استشهد به كونه الشيء الجاذب والاساسي لدى بعض الرجال
اكره ذالك اليوم المسمى(الاربعاء)فمنذ ان تنتهي محاضراتي
في ذالك اليوم البغيض الاوينتابك الشعور بالوحده والملل والفراغ
اعلم جيداً ان اليوم الذي يليه هو يوم الخميس والجميل لمرتادي
الراحه والسكون والهدوء,فأنا لاالومهم على شعورهم وهو من
حقهم ,بينما (انا)لااعلم اين اذهب في يومي الاربعاء والخميس من
كل اسبوع ,فالوحده رفيقت دربي والملل كأنه لايعرف سواي’تباً له
لاأجد سوى المكتبات العامه اغوص في كتبها وعلمها واستخرج