صعب انك تترك ماتحبه
غصب عنك تودع هاالمكان
تشعر بوحدة مريره
تشعر إن هالكون مات
والله ألغربه توجع
ماتحسسك بالأمان
جيت عند ناس بارده
مالها أي اهتمام
ناس بدون روح تتعامل
ناس ماتعرف السلام
كلها بزنس في بزنس
والجمود لغة الكلام
وينك يادلة أمي
ارتشف معها الحنان
وينك ياكبسة أمي
تملي بطني بتمام
جاهل وتوه يفقد
طفل وتوه
هذه الموضوع كتبته من اكثر شهرين وكان الحال غير الحال وكلما جيت اكتبه شيئ يردني وابشركم تغير الحال ...
لو في واحد يتجاهلك طول الوقت وش تسوي
تروح له وتقوله عسى ماشر ياالحبيب وش السالفه !!
مع انك مافي أي احتكاك بينكم من قبل ولا بدر منك شيئ ولا قد اخطيت عليه بالعكس كنت دايما مادح له ومؤيد لافكاره وراد على الناس اللي تغتابه بس الشفايه (حب الاستطلاع) ودك تشوف وشبه عليك بمعنا لاسلام لاكلام
أن شخصية الكاتب والأديب هي نقيض من الأدب ولا أدب مزيج من الجنون والفنون والخطر والتصوف والعنصرية والانفتاح والانغلاق وعشق كل شيء شاذ ومختلف لهم كم يعشق الكاتب الأديب
الخوض الخطر والممنوع بل أن هذا الجو اللي يتنفسها يريد الحروب دائمة حتى يرفع راية الجندي قد يكون وحيديحارب جيش كامل دون أن يتراجع
هل يوما أحسست انك غريب وأن كل شيئا حولك ليس صحيح وليس لك هل يوما تسالت هل أنا هو أنا
الطفل الصغير من عشرات السنين وإن مايجري لك هو لعبه كبار تلعبها وتقلد الجميع بها هل أصبحت أم بعد أن كنت ابنه هل أصبحت أب بعد أن كنت ابن
هل أحسست بوحدة برغم إن الجميع حولك وأن لسانك يردد احاديثا ليست متصلة بروحك
هل أحسست يوما بالحزن وانك تريد البوح وفكرت لمن الجأ ولم يسعفك تفكيرك بأحد
هل ألمك محب وأحسست
أن كل شخص أصبح في مكانة مسئول يجب إن يتحرى الامانه والصدق في الشيء أللذي أوكل له دون أن تدخل في حساباته أهواءه وتوجها ته وتقريب شلته وأصدقائه والدفاع عنهم ومحاولة تحقير غيرهم
من المخجل أن نرى موضوع لعضو قد تحول إلى تصفية حسابات بين الأعضاء وفرد عضلات وتنمر على صاحب الموضوع وتهميشه والحط من قدره حتى لوكان الكاتب قد أخطاء فيجب علا الكل احترام متصفحه وعدم التطاول عليه والرد برأيك دون إدخال عناصر أخرا وتحويل الموضوع إلى سرك لضحك
ولرد أكثر من مره وكان الموضوع تحول إلى (جلسة سوالف) وكان البيت