
وعليك بالإكثار من الدعاء بأن يعينك مولاك، فإن هذا من أعظم أسباب الإعانة والتوفيق.

وإذا فترتَ أو دعت نفسك إلى الكسل، فذكرها أن الساعة منها في هذه الليالي تعادل العمل في نحو ثلاثة آلاف يوم، أي أكثر من ثمان سنين، والدقيقة الواحدة فقط تعادل العمل في نحو 50 يوماً، فيا لخسارة المحرومين! .



. د.عمر المقبل || @dr_almuqbil