السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مضامين مهمة سوف أستعرضها على شكل نقاط
أحببت أن أنقلها لهذا القسم والفائدة منها لتشكل
نقاط مهمة لدى من يجتهد لنفسه في تطوير ذاتـــه وهي مهمة جداً
،،،وسوف تكون إضافتها بشكل أسبوعي وفيه نهاية كل نقاط سوف توضع عدة أسئلة من ضمن ماذكر
أتمنى أن تجب عليه بنفسك كأختبار ذاتي للمستوى الثقافي لديك ،،،
نبدأ على بركة الله في أول النقاط المهمة /
1- الإصغاء باهتمام أولى خطوات تقوية الذاكرة..:
هل تحلم بأن تكون ذاكرتك أقوى؟ هل وقفت ذاكرتك الضعيفة من قبل حجر عثرة في طريق تفوقك الدراسي أو في طريق إنجازك مهام عملك بنجاح لافت؟ إذا كانت إجابتيك على هذين السؤالين بالإيجاب، فلا تقلق عزيزي القارئ.. ففي السطور التالية نقدم لك عدداً من النصائح والأساليب المقترحة التي يقدمها خبراء التطوير الذاتي بوصفها أدوات مضمونة وناجحة لتقوية الذاكرة:
- أصغ باهتمام: فأنت لن تستطيع أبداً امتلاك ذاكرة قوية إذا لم تكن تستمع إلى الأشياء باهتمام وتحاول دائماً التقاط أدق التفاصيل والحواشي التي قد تساعدك على الاسترجاع فيما بعد.
- قم بتفصيل أسلوبك في التقاط المعلومات حسب أسلوبك المفضل في التعلم: فإذا كنت ممن يحبون التعلم عن طريق القراءة بصوت مرتفع، فعليك إذن أن تعود نفسك على ترديد بعض النقاط المحورية والتفصيلات الفرعية بصوت عال وبنبرتك الخاصة حتى يتسنى لك تذكرها فيما بعد.
- استخدم حواسك كافة، كلما أمكن: فالتذكر السهل يتحقق بدرجة أكبر كلما استخدمت حواسك كلها مجتمعة في التقاط المعلومات لأول مرة، ولذلك نجد أن الطالب الذي يذاكر بالقراءة والكتابة واللمس والترديد بصوت عال في نفس الوقت تكون ذاكرته عادة أقوى من ذاكرة زميله الذي يذاكر بقدر أقل من الحواس.
- حاول تحقيق الربط المنطقي: فكلما نجحت في ربط ما يلقى على أسماعك الآن بما كنت تعرفه من قبل أو على الأقل لديك فكرة مقبولة عنه، كان من السهل عليك فيما بعد أن تسترجع ذلك الشيء الجديد الذي تسمعه أو تقرأ عنه الآن.
- قم بتنظيم المعلومات: فالتصنيف والتبويب واستبعاد المكرر وما إلى ذلك من أنشطة تنظيمية هي كلها من الضروريات بالنسبة لعملية التذكر السلس في وقت لاحق. وكلما كنت تدون قدراً أكبر من الملاحظات (أو على الأقل تسجله في ذهنك)، كان من الأسهل عليك التذكر فيما بعد.
- كن متحمساً: فأنت لن تستطيع تذكر أي شيء لم تكن تتابعه باهتمام وبحماس، وحتى إذا استطعت تذكره فإن ذاكرتك بخصوصه ستكون غائمة وغير واضحة المعالم.
- فكر في استخدام الخرائط الذهنية: فأسلوب الخرائط الذهنية (الذي سنلقي الضوء عليه في العدد القادم بإذن الله) يعد من أفضل الأساليب الحديثة لتقوية الذاكرة وللاسترجاع السلس للمعلومات والتفاصيل.
- العب بطريقتك: فالكلمات المختصرة التي تجمع بين الأحرف الأولى من كلمات جملة معينة (وهو الأسلوب الذي يلجأ إليه كثيرون من طلاب المدارس) بوسعها أن تسهل عليك عملية التذكر بوضوح وأن تجعلك في حالة مزاجية أكثر ملاءمة لعمل الذاكرة بطاقتها القصوى. - ابتعد عن الأنشطة الضارة: فالسهر الزائد والبعد التام عن ممارسة الرياضة والإكثار من تناول الدهنيات هي كلها من الأنشطة التي أثبت الطب الحديث أثرها السيئ للغاية على الذاكرة البشرية، في حين أثبت الطب أيضاً أن تناول المكسرات والأطعمة المحتوية على أنواع معينة من الفيتامينات باعتدال هو من الأمور التي تسهم في تقوية الذاكرة.
2- فهم أنواع الضغوط مفتاحك إلى إدارتها..:
عزيزي القارئ.. هل سألت نفسك من قبل عن المقصود بالضغوط العصبية؟ ولماذا يجب علينا جميعاً أن نواجهها سواء بشكل مستمر أو متقطع؟ الضغوط هي عبارة عن حالة من القلق تنتابك حين تجد نفسك مقبلاً على تجربة ما، سواء أكانت سلبية أم إيجابية، تشعر بأنها ربما تحتاج منك إلى ما هو أكثر من طاقتك الطبيعية في الأداء والمثابرة. وبما أن حياتنا جميعاً عادة ما تجعلنا نقابل مثل تلك المواقف بين الحين والآخر، فإنه يمكننا القول إذن أن الضغوط هي شيء طبيعي ومتوقع باستمرار في حياتنا جميعاً. فمما لا شك فيه أننا جميعاً في حياتنا اليومية نتعرض باستمرار للعديد والعديد من الضغوط المتنوعة من حيث النوع ودرجة الشدة. فما بين مهام عمل كثيرة ومتشعبة، ومواعيد نهائية قريبة وعاجلة، ومشاكل اجتماعية ومادية ومهنية مختلفة، لابد أن تشعر بأنك واقع تحت ضغوط تكاد تحول دون قدرتك على إنجاز ما هو موكل إليك من مهام وما تسعى لتحقيق من أهداف. ولكن كيف السبيل إلى إدارة تلك الضغوط والتصدي لها بفعالية وعلى نحو يكفل لك تدنية آثارها السلبية لأقصى حد ممكن، بل والتعلم والاستفادة منها أيضاً إن أمكن؟
في رأي كثيرين من خبراء تنمية المدارك البشرية والتطوير الذاتي، فإن أحد أفضل الأدوات الممكن استخدامها لتنمية قدرتك على إدارة الضغوط بفعالية تتمثل في أسلوب التعرف التفصيلي على أنواع الضغوط، أو "الضواغط"، المختلفة التي تقابلنا في حياتنا اليومية بغية التصدي لكل نوع أو ضاغط منها على حدة وبالأساليب الأنسب له. فالضغوط التي تواجهها في حياتك اليومية ليست دائماً من نوع واحد، وإنما هي في الواقع تنقسم إلى ثلاثة أنواع رئيسية يمكننا إيجازها فيما يلي:
- تعدد الأدوار: فالنوع الأول من الضغوط يحدث حين تجد نفسك مطالباً بلعب أدوار وأداء مهام أكثر مما تعتقد أنك قادر عليه، أو على الأقل أكثر من قدرتك على الأداء والإنجاز في الوقت الراهن وفي حدود الفترة الزمنية المتاحة لأداء تلك الأدوار.
- تعقد الأدوار: أما النوع الثاني من الضغوط فيعبر عن نفسه حين تجد نفسك مطالباً بأداء مهام أكثر صعوبة وتعقداَ مما تعتقد أنك قادر على التصدي له، أو على الأقل في الوقت الراهن وفي حدود الفترة الزمنية المتاحة.
- تعارض الأدوار: أما النوع الثالث من الضغوط فيواجهك حين تجد أن ثمة تعارضاً أو تناقضاً ما بين دورك الرئيسي - من وجهة نظرك - وبين واحد أو أكثر من الأدوار الفرعية أو الإضافية الموكلة إليك حديثاً أو التي استحدثتها أنت بنفسك، الأمر الذي يحدث مثلاً حين تجد أن ثمة تعارضاً بين دورك كزوج أو كأب وبين دورك كموظف أو مدير وأن أحد هذين الدورين بدأ يطغى على الآخر ويعرقل نجاحك فيه بوضوح.
- غموض الدور: وأخيراً وليس آخراً، فإن النوع الأخير من الضواغط أو عوامل الضغط العصبي التي قد تواجهك هو ذلك المتعلق بشعورك بعدم وضوح أبعاد دورك أو بكون المهام الموكلة إليك غائمة وغير محددة المعالم، الأمر الذي يصيبك بالحيرة ويدفعك إلى التصرف بعشوائية. وبما أن هناك أنواعاَ عديدة من العناصر الضاغطة التي تواجهها في حياتك اليومية، فإنه عليك أن تواجه كل نوع منها بالأساليب العملية التي تناسبه أكثر من غيره، وهو ما سنتناوله في الأسابيع القادمة في صفحة التطوير الذاتي..
3- التعامل الايجابي مع المعوقات.. والأخذ بزمام المبادرة من خطوات النجاح المتوازن:
كتابنا لهذا الأسبوع عنوانه "النجاح المتوازن" لمؤلفه عبدالله تلمساني. يشير المؤلف في بداية الكتاب إلى أن هناك مقاييس عامة متعارفاً عليها للنجاح تشمل على سبيل المثال التفوق العلمي والحصول على المال والشهرة والسعادة الأسرية، والتي عادةً ما يعتمد عليها المجتمع في تقييمه لمدى نجاح شخص ما، فإن هذه المقاييس قد تختلف من شخص لآخر. كما أن هناك الشخص الذي يقتصر مفهوم النجاح لديه على مدى تحقيقه للمقاييس العامة التي تعارف عليها المجتمع، وبالتالي فإنه يقيس مدى تحقيقه للنجاح بمدى تقدير المجتمع لإنجازاته، ويحرص دائماً على تدني مستوى تقدير المجتمع لهذه الإنجازات.
ويضيف المؤلف أن هناك نموذجاً آخر، وهو الفرد الذي يهتم بمقاييس المجتمع العامة للنجاح، من قبيل أنه جزء ينتمي إلى هذا المجتمع ويهمه أن يحظى بقبوله وتقديره، إلا أن لديه أيضاً معاييره الشخصية الإضافية، والتي قد تشمل تحقيق أهداف مهنية أو اجتماعية أو روحية معينة تحظى باهتمامه الخاص. ويمكن اعتبار هذا النموذج من الأشخاص على درجة أعلى من ((التوازن)) من حيث مفهومه للنجاح، وذلك لعدم اعتماده الكامل على تقدير نجاحه أو حتى ذاته من خلال نظرة الآخرين إليه، حيث إن لديه أكثر من مصدر لتحقيق الرضا عن ذاته وإنجازاته.
من الناحية الأخرى فإن هناك أيضاً النموذج من الأفراد الذي لا يشمل مفهومه للنجاح أي اهتمام بمقاييس المجتمع، حيث يقتصر مفهومه للنجاح على تحقيق معاييره الخاصة سواء كانت علمية أو مهنية أو اجتماعية أو روحية. وبالرغم من محدودية مستوى توازن هذا المفهوم للنجاح من حيث انفصاله عن التوجه العام للمجتمع، إلا أن ذلك يجعل مجهودات مثل هذا الفرد على مستوى عالٍ من التركيز، وفُرَصَهُ أعلى في تحقيق التميّز في المجال المعين الذي اختاره.
ويقول المؤلف "بصرف النظر عن تعريفنا الشخصي للنجاح، فإن تحقيقه في أي مجال يتطلب التميز فيما نفعله. وقبل كونه سمةً أو سلوكاً فردياً أو مؤسسياً هاماً لتحقيق النجاح، فإن التميز هو حالة ذهنية لدى الفرد أو المؤسسة يرتبط بهاجسٍ دائم بضرورة الوصول إلى الأفضل، وعدم الرضا عن ما تم تحقيقه. لذا فإن رضا الفرد أو المؤسسة عن ما تم تحقيقه وقبول أنه ليس في الإمكان أحسن مما كان يُفقد الفرد أو المؤسسة الرغبة، ومن ثم القدرة، على تحقيق مزيد من النجاح".
ويعتبر المؤلف عامل الوقت مهماً لتحقيق النجاح وتنظيم حياة الإنسان ونشاطاته.
مشيرا إلى أنه ومع ما يبدو من ثبات لمعيار الوقت، فإن الإحساس بالوقت يختلف من شخص لآخر، حيث يعاني البعض من عدم توفر وقت كافٍ لإنجاز ما يودون إنجازه، في حين يعاني البعض الآخر من الملل من ((طول النهار)).
ويلفت المؤلف إلى أهمية أخذ المبادرات الإيجابية للتأثير على مجريات الأمور من حولنا ويستطرد بقوله: "هناك علاقة مباشرة بين مستوى النجاح الذي نحققه من جهة، وقدرتنا على أخذ مبادرات إيجابية على طريق النجاح من الجهة الأخرى. فعلى مستوى المؤسسات مثلاً، يمكن للمؤسسة أن تركن إلى مستوى النجاح الذي حققته والذي يجعلها عرضة لظهور قدرات تنافسية جديدة للمؤسسات الأخرى أو ظهور مستجدات اجتماعية أو اقتصادية تؤثر بشكل مباشر على قدرتها على البقاء. هذا في حين أن المنافسة والتغيرات الاجتماعية والاقتصادية، وأخذ مبادرات منظمة، يضع هذه المؤسسات في موقف قوي يدعم استرتيجيتها لتحقيق نجاحات متتابعة.
ولا يتطلب أخذ زمام المبادرة بالضرورة القيام بأعمال أو إجراءات معينة، حيث إن أفضل المبادرات في بعض الأحيان قد تكون بعدم أخذ أي إجراء. إلا أن ذلك يجب أن يكون ضمن استراتيجية وأهداف واضحة". ويشير المؤلف إلى ان تحقيق النجاح المتوازن لا يقتصر على القراءة المتوازنة للواقع والتحرر من أثقال الماضي، بل يجب أن يتبع ذلك خطوات إيجابية تمكننا من تحقيق هذا النجاح، والتي تشمل التعامل الإيجابي مع المشاكل والمعوقات، وتبني سلوكيات ومواقف متوازنة، وإيجاد حالة من التناسق بين سلوكياتنا وقيمنا الأخلاقية والروحية على المستوى الشخصي والعملي، والأخذ بزمام المبادرة نحو تحقيق نجاح متوازن.
4- القدرة على تبني الانطباعات والتوجهات السلوكية.. فوائد خفية للدورات التطويرية :
يخطئ أغلب الناس حين يظنون أن التدريب كنشاط من أنشطة التطوير الذاتي يهدف فقط إلى إكسابهم مهارات عملية جديدة أو معلومات ومعارف نظرية. فللتدريب والتطوير الذاتي بعد آخر شديد الأهمية هو أنهما بوسعهما المساعدة على إكساب الأفراد القدرة على تبني انطباعات وتوجهات سلوكية من النوع عالي الفعالية واللازم لتحقيق النجاح في بيئة الأعمال المعاصرة المتسمة بالتنافسية الشديدة وسرعة التغير. فلم يعد تحقيق النجاح المهني أو الاجتماعي اليوم يتطلب منك مجرد امتلاك مهارات أو معلومات ما، وإنما بات يتطلب منك أيضاً أن تكون ممن يملكون منظومة متكاملة من الانطباعات والتوجهات السلوكية التي عادة ما لا يتمتع بها ولا يجيد استخدامها بفعالية سوى الأفراد عاليي الفعالية، ومن تلك الانطباعات والتوجهات السلوكية (على سبيل المثال، لا الحصر):
- الاستعداد للعمل تحت ضغوط مختلفة ولإنجاز عدة مهام في وقت واحد.
- الاستعداد للعمل الجماعي والعمل ضمن فرق تنظيمية.
- الاستعداد للحكم على الآخرين (الزملاء أو المرؤوسين أو حتى المديرين) بحيادية وبتجرد تام من مشاعر التحيز والمحاباة سواء على أساس اللون أو الأصل العرقي أو الطبقة الاجتماعية أو مستوى التحصيل الدراسي أو أي أساس آخر مشابه.
- الاستعداد للترفع عن تفصيلات العمل اليومي كلما اقتضت الضرورة ذلك والميل للتركيز بدرجة أكبر على الجوانب الإستراتيجية والأكثر أهمية على المدى البعيد.
- الاستعداد للتكيف بسرعة وفعالية مع التغيرات المختلفة في ظروف العمل ونوعية المهام الموكلة إلى المرء، فضلاً عن التكيف السريع مع التغيرات المحتملة في الأفراد أو الأنظمة أو اللوائح.
وحقيقة فإن التدريب الفعال مرشح على الدوام للعب دور شديد الأهمية في إكساب الأفراد منظومة التوجهات السلوكية والانطباعية التي ذكرنا بعض الأمثلة على مفرداتها أعلاه. فالتدريب بوسعه تغيير المعتقدات والتوجهات السلوكية تماماً كما أنه قادر على تحسين المهارات وزيادة المعارف، ولكن بطبيعة الحال فإن التدريب الذي يستهدف تغيير الانطباعات عادة ما يتم فيه استخدام أساليب وتقنيات تدريبية مختلفة عن ذلك الذي يستهدف تحسين المهارات أو تنمية المعارف. ومن أشهر الأساليب المستخدمة لإنجاز مهام التدريب بغية تغيير التوجهات السلوكية ما يلي:
- أسلوب ورش العمل الجماعية المكثفة التي يتم فيها المزج بين عدة وسائل تدريبية في آن واحد بهدف منح المتدرب جرعة عالية التركيز من المواد النظرية والعملية التي يمكنها إذا ما اجتمعت معاً إقناعه بضرورة إقدامه على تغيير توجهاته وانطباعاته السابقة تجاه قضية ما، كأن يتم إقناع المتدرب مثلاً بأن رفضه التام لفكرة العمل الجماعي أو العمل وسط مجموعات وفرق عمل منظمة هو توجه سلوكي خاطئ وغير فعال لأن العالم كله يتحرك الآن في عكس هذا الاتجاه.
- أسلوب دراسات الحالة النظرية التي تقدم للمتدرب قصصاً وخبرات وتجارب نظرية سابقة حقق آخرون فيها النجاح بعد أن تمكنوا من تغيير انطباعاتهم المهنية أو الاجتماعية على نحو ما مرغوب فيه.
- أسلوب المباريات أو الألعاب الجماعية، سواء أكانت ألعاباً إلكترونية أو غير إلكترونية. وأخيراً وليس آخراً، تجدر الإشارة إلى أن القدر الأكبر من الأعباء المتعلقة بأنشطة التدريب السلوكية تلك عادة ما يقع على عاتق المنظمات نفسها التي ترغب في تغيير انطباعات وتوجهات موظفيها وليس على عاتق الموظفين أنفسهم.
-------------------------------------------------------------
الأسئلة ( أتمنى الأجابة عليها بعد قراءة ماسبق ذكره )
السؤال الأول : ماهي الأساليب التي قدمها خبراء التطوير الذاتي والتي تتضمن أدوات مضمونة وناجحة لتقوية الذاكرة ؟ مع شرح ثلاث أساليب ( أعتمد على نفسك في الشرح على قدر مافهمته )؟
السؤال الثاني : ماهي الضغوط العصبية ؟ وماأنواعها ؟
السؤال الثالث :
أفضل الأدوات الممكن استخدامها لتنمية قدرتك على إدارة الضغوط بفعالية ؟
السؤال الرابع : ماهو العامل المهم الذي ذكره المؤلف في كتابه لتحقيق النجاح وتنظيم حياة الإنسان ونشاطاته ؟
السؤال الخامس : هل التدريب نشاط من أنشطة التطوير الذاتي يهدف فقط إلى إكساب مهارات عملية جديدة أو معلومات ومعارف نظرية ؟ وضح /ي ذلك بشرح مبسط ؟
السؤال السادس : أشهر الأساليب المستخدمة لإنجاز مهام التدريب بغية تغيير التوجهات السلوكية ؟
لنا لقاء بأذن الله في تحديد نقاط جديدة تناسب مع التطوير الذاتي
أتمنى الفائدة للجميع
لكم كل التقدير
المفضلات