صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 6 من 87

الموضوع: شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    افتراضي شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

    أحتاج بضع من الوقت . . لأسامر بعض منه بـ القلب

    أغرقه بـ أحرفي . .

    أريد أن أسمعه نبضات قلبي . . أغسله بدمعاتي . .

    أقل مايمكن أن أهمس له به :

    أنني كل ماأستيقضت وجدت نفسي أحبه أكثر وأكثر ! ! نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي






    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لتمنحوني مساحة . .
    لأن اتحدث . . وأنصتوا فقط. .
    من راق له متصفحي فليتخذ مقعداً بصمت
    ماهنا ليس بحثاً عن تصفيق ورفع قبعات / أو حاجة للربت على الأكتف /
    ماهنا . .
    يحتاج أنصات فقط . .
    عذراً . . Read only " للقراءة فقط فقط فقط "

    وليس ذاك قصور بأقلامكم . . نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    طاولة تئن . . ضاقت بــ

    قلم يشتكي قسوة أناملي
    دفتري الرمادي" اللون "
    وردة كنت أضعها بين
    أكف " أمنية المساء "
    قهوتي " قهوة البندق "
    و
    فنجان قهوته الذي أعده له كل ماأعددت
    قهوتي . . من أراد أن يسخر من ذاك فليكن
    فـ انا أشعر بروحه تحلق معي أينما أكون
    فكيف لا أعد له فنجان قهوته ! !
    " سأخبركم لاحقاً .. عن فنجان قهوته . . وزوجة أخي " نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    .

    .


    حتماً سأعود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسمين السحيمي ; 11-24-2009 الساعة 05:10 AM
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    Post أدمنتك

    قبل أن اخلد للنوم ,وقبل أن أهيء نفسي للألقاء بيوم من حياتي
    في سلة مهملات ذاكرتي " بكل مايحويه من وجعرح ,شقاوة ,تعب ,عناد "كما تصفني دوماً"
    أدمنت سماع صوتك , أصبح شيء واجب عليه عمله , وألا فتكن تنتظرني ليلة سيئه من الحديث مع النفس كيف هو الآن .! نائم . . مستيقظ . . يكتب . . مريض . .! !
    أعترف أنني أدمنتك . . حاولت ان أخلد للنوم الليله بعد سماع صوتك مباشره ولكن هناك أنين بك
    شعرت به . . صوتك ليس كالمعتاد ! !
    هل يعقل انه قليل من التعب فقط ! أم ان هناك شيء أخر. .!!
    صدقني . . سعادتي عندما أستمع لصوتك . . عندما تهمس لي قبل أن تغلق
    ياسمينتي . .أعتني بنفسكِ جيداً . . سأشتاقكِ.
    صدقني . .
    أنت . . الشيء الذي مني ولا أخشاه أبداً .
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    افتراضي . . للقراءة فقط . .


    قبيل أن أكمل وجب على شكر
    كل من كان هنا . .
    _ أول المشاغبين > بدر نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    . أقتصصت ردك ووضعته بمجلد على سطح مكتبي
    أسميته " الطالب المشاغب " نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    . نايف الحمري . رغم أنني لم أتمكن من رؤية ردك ولكنه أسعدني
    بقدر ماجعلك تكتب رداَ
    .ماجد .لأاعتبر مابه أنا قمة النجاح فأنا لازلت أحبو نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    وليس تلك المقولة غروراً أو نقصاً بأقلامكم .
    على كلاً سررت بتواجدكم رغم ان الموضوع
    للقراءة فقط وليس للردود نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    صدقوني مجرد تواجدكم للقراءة يعني لي الكثير نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    " للجميع كونوا بالقرب دوماَ"
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    افتراضي

    محاولة فاشلة للنوم بدون صوتك ! !
    أعتبر ذاك عيب أو عادة سيئة أمارسها كل ليلة , ولكن ما الحيلة يالقلب أحل هناك
    لذالك الفراق اللعين ! !
    أعترف بأنني أقترفت ذنباً بحق نفسي , عندما فرطت بك , عندما سمحت لك أن
    تبتعد , ولم أمسك بيداك قبل ان تدير مقبض باب الرحيل وتصفعه خلفك بقوه !
    هل كان يلزمني أن أقول لك أرحل ودعني
    ! لأعرف بعد ذالك كم كنت لي / الأكسجين ! !

    . .



    . .


    أعلم أنني ليس وحدي من يقترف ذاك الذنب / القسوة على القلب

    ولكن إلى متى ونحن هكذا !



    .

    .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي












    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    افتراضي . .

    كنت في زيارة لعيادة طبيب الأسنان الأسبوع الماضي , ولأنني أمقت كل مايسمى بأنتظار
    بت أمقت الكراسي أيضاً لانها تذكرني بــ أحتظار أرواحنا بين
    أكف الوقت كنتيجة حتيمة للأنتظار القاتل , دخلت لصالة انتظار النساء
    حتى يحين " دوري " لد ى الطبيب .
    لم أتخذ مقعداً , بل وقفت أمام النافذة وأخذت اطالع من خلاله للشوارع التي تحوي كل شيء
    ألا الهدوء الذي أبحث عنه في كل مكان أذهب إليه , لفت أنتباهي فتاتان تتحدثان . .
    لم يكن صوتهن منخفض لأنني سمعته ,ويبدو أن أحداهن تشكو للأخرى من " خطيبها وحبيب طفولتها"
    وماكان من الأخرى ألا أن قالت لها كوني كظله لاتفارقيه أبداً دعيه يجدك في كل مكان يذهب إليه
    أتصلي له بأستمرار , أدعيه لتناول العشا في احد المطاعم كل فتره , وانهت كلامها ببساطه ضيقي عليه الخناق ديه يعلم أنكِ قدره .
    أبتسمت . . والتفت نحوهن . .
    قلت : انها مخطئه . . أوكان الأصح ان تقول لكِ كوني له مظلة يحتمي بها من هتان المطر
    ووشاح يلتحف به من صقيع الشتاء , كوني له شمعة الفرح المتقدة ليكن هو لكِ كما تريدين .
    و أضنني أردت أن أكمل فلسفة ولرحمة ربي بهما حضرت الممرضه الأجنبيه وقالت بلغة عربية مكسره : حان دور رقم 11
    طالعت بالورقة التي بين كفاي , كــ ردة فعل كل ماذكرت رقم , وصعقت بأنها فعلاً تحمل ذات الرقم الذي حان دوره .
    لما " . . . . . . . . . . . . . . . "
    " . . . . . . . . . . . . . . "
    هذا الرقم يتردد في حياتي كثيراً ! !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    "زفرة "

    لاتطيلي الأنتظار ,ولا تضيقي الخناق خوفاً من سلب القدر له ,
    ولاتفرطي بمشاعركِ وتهدينها لمن قد يكن لايستحقها
    أن كان قدركِ صدقيني سأيأتي ولو بعد حين . حينها أغدقيه عشقاً حتى يثمل .

    .

    طابت قلوبنا

    .

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #6
    عضو جديد الصورة الرمزية ياسمين السحيمي
    تاريخ التسجيل
    2 - 5 - 2009
    المشاركات
    1,117
    معدل تقييم المستوى
    570

    افتراضي تفاحتك ! !

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    كنت أغمض عيناي كثيراً عن زلاتك , وكأنني لأأرى شيء
    كنت أردد لك دوماً ,أنا أثق بك بقدر عشقي لك ولعلمك بقدر عشقي لك تماديت
    تغاضيت عن الكثير من العثرات لك معي , كي لايختنق الحب بين أيدينا !
    وأمّنى تلك النفس المعلقة بك .
    أنك ستتغير يوماً ما , ولكنك يبدو أنك ظننتني تلك " التفاحة المتدلية"
    ولاتحتاج للوصول لها الا مد يدك قليلاً وقضمها ثم الألقاء بها في السلة لتعود لها
    متى ماأردت لتقضمها أخرى . .
    أهكذا الحب بنظرك ! !
    أن كان هذا هو حبك . .
    دعك . . وصدقني لن أدير ظهري ليعلو صوتي منادياً لك .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    . . . . . j

    لست حزينه لا أبداً
    فالله يؤجل أمانينا لكنه لاينساها
    و
    أماني كثيره
    تسقط جميعها أن حضرت أنت
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا