شارع المطار " الى متى يا شباب تبوك هذا التخلف

بسم الله الرحمن الرحيم

مدخل

دائماً ينعتنا الغير بمفردة " شعب متخلف"

ونستنكر هذه الكلمة ونقف دونها ونرد على من يقول أننا شعب متخلف

ولكن نرى أشياء أحياناً تشعرنا بأن التخلف
مرحله متقدمه بالنسبة لبعضنا


سأتطرق لبعض السلوك الذي يقوم به بعض شبابنا هداهم الله
فالسلوك السلبي لا يعد ولا يحصى
ولكن كنا نقول مع تقدم الوقت سوف يهدأ الشباب ويرجع الى رشده
ووووو الخ

جائني ضيف قبل كم يوم
وقال يابو حمد أبيك تمشيني بتبوك الورد من زمان عنها وعن شوارعها
أخذته ومشيته بتبوك وشاف الشوارع الجديده والارصفه الجديده

وقلت ياولد فرصه خلني أوريه المطار الجديد
وليتني مارحت لشارع المطار

عند الرجوع من المطار
ونحن على الطريق الجديد الا وتجمع سيارات كأن فيه شي غريب
الا والشباب قالبينها رقص على الدبكات والاغاني
نفسي لحظتها القى سبب أبرر لصاحبي ما لقيت

يعني ما فيه سبب يخلي أكثر من اربع أو خمس جلسات قالبينها دسكو ودبكات
والمشكله الجو برد ولا فيه أي مناسبه

وكم جلسه قالبينها شبة نار وعلوم رجال
يخرب عقلهم " أحد يشب نار على الرصيف وبأفضل شارع بتبوك
شارع المطار الجديد

وجلسات قالبينها أستعراض سيارات
وناس بس واقفه مالها أي شغل

أين جهة الأختصاص
كي تردع هؤلاء المتخلفين فهناك حدائق وأماكن ساتره لمزاولة أنواع التخلف
بدلا من الاستعراض أمام الملأ

ماذا يقول عنا من يأتي من خارج مدينة تبوك ؟؟
ماذا يقول عنا من يأتي من خارج الدوله ؟؟؟
وأول ما يستقبله شباب يترقوص على الطرقات ؟؟؟؟


وقتها قال صاحبي الله يعينكم يا أهل تبووووك
عندكم شعب " متخلف "

كنت بالسابق أعارض
أما الان أقول والله أننا نعاني من تخلف " ببعض شبابنا"
ولا أعلم الى متى هذا التخلف
يا شباب تبوك الورد

ابو حمد هلا وغلا وحياك ربي

الله يعينك ويعين ضيفك
ما نعاني منه هو بالحقيقة ما يطلقون عليه تقليد الإعماء
مما لاشك فيه أن الإنسان يتأثر بمن حوله وبما حوله من أشخاص وأحداث وأشياء ..
والإنسان المتوازن يتأثر ويؤثر .. وهذا يعني أن التقليد يمكن أن يكون طبيعياً ، حيث يتأثر الإنسان بالأشخاص من
حوله بأفكارهم وسلوكهم وتصرفاتهم وثيابهم وغير ذلك .
وهذا يساهم في قبوله في الجماعة التي ينتمي إليها ويعزز مكانته فيها ، ويعتبر ذلك نوعاً من التكيف الاجتماعي الناجح .

والطفل أكثر تأثراً من البالغ الراشد وهو يقلد أكثر لأن معلوماته وخبراته قليلة ، وعندما يكبر فهو يصبح أقل تأثراً وتقليداً وأكثر تأثيراً واستقلالية .
والتقليد بالمعنى المرضي يعني التأثر الشديد بالآخرين ، والبحث عن تقليدهم في الملبس والشكل والهيئة وطريقة الكلام ، وفي المسكن والمشتريات وغير ذلك دون أن يكون في ذلك مصلحة حقيقة أو نفع أو ملائمة لشخصية الإنسان وظروفه الخاصة .

مثال تقليد شخصية مشهورة أو مذيعه ..حيث تبذل الفتاة جهوداً كبيرة في التقليد من حيث المظاهر لتصبح شبيهة " بالبطلة " ، ودون الوصول إلى المضمون الإيجابي والمفيد لتلك الشخصية لأنها تفتقد ذلك أصلاً ..
وكثير من يسعى وراء الموضات والمظاهر والتقليد وهم يظنون أنهم أصبحوا أحسن حالاً وأنهم امتلكوا النجاح والمنزلة والشهرة .. ولكنهم في الحقيقة يتعلقون بقشور وأوهام ويضيع منهم الجوهر والمضمون ، مما يجعل معاناتهم مستمرة .. وهم لا يرتوون ولا يشعرون بالرضي الحقيقي عن أنفسهم وظروفهم . ولابد من الاختيار الناجح للنجوم والأبطال وللقدوة الحسنة ..

وعادة يقلد الأضعف الأقوى ويتأثر به كما يقلد الصغير الكبير ، لأنه يشعر بالنقص والضعف ويتمنى أن يتخلص من ضعفه ونقصه من خلال التشبه والشبه .. ويحقق ذلك درجة من الرضا والاطمئنان المؤقت ..
البعض من شبابنا هداهم الله يقلدون الغرب بكل صغيره وكبيرة وهذا التقليد قادهم الي تقليد الغراب والذي في النهاية
أضاع مشيه ومشي الحمامة .

وفي النهاية أشكرك علي هذا الموضوع القيم والله اسأل لهم ولنا الهداية ... احترامي

ابو حمد هلا وغلا وحياك ربي

الله يعينك ويعين ضيفك
ما نعاني منه هو بالحقيقة ما يطلقون عليه تقليد الإعماء
مما لاشك فيه أن الإنسان يتأثر بمن حوله وبما حوله من أشخاص وأحداث وأشياء ..
والإنسان المتوازن يتأثر ويؤثر .. وهذا يعني أن التقليد يمكن أن يكون طبيعياً ، حيث يتأثر الإنسان بالأشخاص من
حوله بأفكارهم وسلوكهم وتصرفاتهم وثيابهم وغير ذلك .
وهذا يساهم في قبوله في الجماعة التي ينتمي إليها ويعزز مكانته فيها ، ويعتبر ذلك نوعاً من التكيف الاجتماعي الناجح .

والطفل أكثر تأثراً من البالغ الراشد وهو يقلد أكثر لأن معلوماته وخبراته قليلة ، وعندما يكبر فهو يصبح أقل تأثراً وتقليداً وأكثر تأثيراً واستقلالية .
والتقليد بالمعنى المرضي يعني التأثر الشديد بالآخرين ، والبحث عن تقليدهم في الملبس والشكل والهيئة وطريقة الكلام ، وفي المسكن والمشتريات وغير ذلك دون أن يكون في ذلك مصلحة حقيقة أو نفع أو ملائمة لشخصية الإنسان وظروفه الخاصة .

مثال تقليد شخصية مشهورة أو مذيعه ..حيث تبذل الفتاة جهوداً كبيرة في التقليد من حيث المظاهر لتصبح شبيهة " بالبطلة " ، ودون الوصول إلى المضمون الإيجابي والمفيد لتلك الشخصية لأنها تفتقد ذلك أصلاً ..
وكثير من يسعى وراء الموضات والمظاهر والتقليد وهم يظنون أنهم أصبحوا أحسن حالاً وأنهم امتلكوا النجاح والمنزلة والشهرة .. ولكنهم في الحقيقة يتعلقون بقشور وأوهام ويضيع منهم الجوهر والمضمون ، مما يجعل معاناتهم مستمرة .. وهم لا يرتوون ولا يشعرون بالرضي الحقيقي عن أنفسهم وظروفهم . ولابد من الاختيار الناجح للنجوم والأبطال وللقدوة الحسنة ..

وعادة يقلد الأضعف الأقوى ويتأثر به كما يقلد الصغير الكبير ، لأنه يشعر بالنقص والضعف ويتمنى أن يتخلص من ضعفه ونقصه من خلال التشبه والشبه .. ويحقق ذلك درجة من الرضا والاطمئنان المؤقت ..
البعض من شبابنا هداهم الله يقلدون الغرب بكل صغيره وكبيرة وهذا التقليد قادهم الي تقليد الغراب والذي في النهاية
أضاع مشيه ومشي الحمامة .

وفي النهاية أشكرك علي هذا الموضوع القيم والله اسأل لهم ولنا الهداية ... احترامي

حيا الله ابو بدر
بعيد عن الموضوع " والله لك وحشه "


شكرا لك على الاضافه الرائعه

وشبابنا وبناتنا والله ما اعماهم غير التقليد الأعمى
لو شافوا واحد حاط على راسه " طاسه " قلدوه ههههههههه

وهي جملة " عدم شكر للنعمه


هدانا الله وأياهم

شكرا لك ولا تقاطعنا طال عمرك

الله يهديهم ان شاء الله

مشكلة والله الصراحة الشي هذا في كل مكان

نسأل الله العافية

مشكلة والله الصراحة الشي هذا في كل مكان

نسأل الله العافية

أي والله نسأل الله العافيه

شكرا لك