قـيـل الـضـليل الـغـد كـالداعينــبـع عــلـى حـــد الـبـر وفــاداأعـلاكبي نـسور الـنبل وضاعيومــجــسـد الآمـــــال أرمــــادالااحـتوي إذ يـحتوى لـوساعيصـلـبٍ تـلامع والـمناص فـراداواعٍ يـسمّي الـنوم فـي الراعيكـتـفن بـعض مـاتستهان تـقاداكـتـبـي لإسـتـرجـاج أدمــاعـيحـتا انـفقت في حضرت الزاداحـيّـيـن لــكـن الـحـيـي رآعــينـــم يـاعـكير الأنـهـمي الـسـادافـعـلاهـم الـعـنـوان وارتــاعـيحتى اجتمع في حضرت الزادانــم يـاعـكير الأنـهـمي الـواعيأولـــم يـــراح الــحـظ بـابـعاداحـيّـيـن لــكـن الـحـيـي رآعــيفــتـوافـق الـمـوضـوع وازدادافـعـلاهـم الـعـنوان لا رجـاعـيحـــــزّ الـهـجـائـيات والــضــادااوا كـان وصـل الـضل قـطاعيأوا نـاقـصًـا وصــفـاه احـــداداوكـيف الاقـي وي كن اطماعيعــلـى حــسـان الـغـيـر تــرتـاداكـالـطي كـسـر الـعود لانـكاعيلـكـن ســوآ تـعـجز بــه اشـدادا
لا يـسـتقيها الـحاسد اجـماعيكـــمّ اوقــفـة بـالـذهن اعــوادا
ومــجــسـر الآمــــال أنــفـاعـيفـشـيدك الأظــرى يـبـشر عـاداحــسـايـنٌ وتـوقـدتـهـا بــاعــيحـتا اوقدت في حضرت الزاداواكـيف الـلقي طـبب اطـماعيوان كـــف فـيـهـا شـحـبر نــادامــالــي أراه الــــرأي مـلـتـاعيأولـــم يـــراح الــحـظ بـابـعادابــفـضـل كــــآلٍ لإسـتـجـماعيوتـــفـــرّق الأكـــمــال إنـــفــاداودد الـفـصيح الـعـون إقـنـاعيلـنـبـيـن بــيـان الـعـمـى جـــاداوفـصل مـعنى يـشرح الساعيوتــرابــطًــا يــمــتــد أعـــمــادا
المفضلات