اعتقادات وخرافات كنا نصدقها قديمآ..؟؟

اعتقادات وخرافات كنا نصدقها قديمآ..؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هناك الكثير من السواليف والخرافات والإعتقادات التي كنا نسمعها في الصغر
من أمهاتنا وجداتنا التي مازالوا حتى الآن يصدقونها..؟

ومن الخرافات الغول والغولة وكم اخافتنا الجدات منهم..
وقصة الشاطر حسن وعملة للخير وففص كثيرة
وهذة اعتقادات كانت والى الحين بعضها باقي..

فمثلآ عندنا اعتقاد وخرافة إذا حكتك يدك اليمين بتجيك فلوس
وإذا صفرت إذنك في ناس يتكلمون فيك..؟

وهذا اعتقاد اذا رفت العين اليسار خبر سار واليمين خبر يقين..؟

ولحد الان ناس تصدق لان معلومه من يوم كنا صغار
نسمعها من من الأمهات والجدات..؟

من الخرااااافات أيضا
العروس اللي توها متزوجه ماتسير على وحده في نفاس
لكثير من الأسباب والاعتقادات القديمة ..؟؟

لا تمر من فوق الطفل النائم بعدين يصبح عقيم لما يكبر
إذا حكك خشمك او يدك بيجونك ضيوف ..
واذا قام الطفل الصغير الذي يمشي وقام يحبوا
يقولون اهله يجينا ضيوف..
والمرأه في الحج سابقا يجب أن تحرم بملابس خضرااااا
ولاكتمال الحج يجب أن يمروا بالمدينة المنورة ..؟

وكثير من الخرافات التي مازالت تتداول بيننا رغم التطور وإنتشار العلم ..
فأرجو التفاعل بذكر الخرافات التي كنتم تسمعونها
لا لتصديقها ولكن للتنبيه بأنها مجرد خرافة واعتقاد من الماضي ليس إلا..؟
ولكم تحيات
ماجد البلوي

في بلادنا ايضا لا زالت بعض الخرافات موجودة وان انتهى الكثير منها في هذا لوقت

قصة الغولة والشاطر حسن انتهت تقريبا
لكن الاحظ ان مجتمعاتنا لا زالت تعاني من قلة وعي وتصدق بعض الخرافات
شكرا لك اخ ماجد

في بلادنا ايضا لا زالت بعض الخرافات موجودة وان انتهى الكثير منها في هذا لوقت

قصة الغولة والشاطر حسن انتهت تقريبا
لكن الاحظ ان مجتمعاتنا لا زالت تعاني من قلة وعي وتصدق بعض الخرافات
شكرا لك اخ ماجد

صدقت اخي ناصر
نعم يوجد اشياء باقية من الخرفات للحين
ولم تنتسى والكثير يذكرونها..
جزيل الشكر
بارك الله فيك

بالفعل اخي الكريم لا زالت هذه الخرافات و البِدع موجودة في مجتمعنا الحالي
لكن لا يُحيها سوا بعض أجدادنا اطال الله لنا في اعمارهم .
و فئة قليلة من مجتمعنا الحاضر الذين تطبعو بهذه الافكار .
و نقلنا لمثل هذه المواضيع لجيلنا في الحاضر و المستقبل .
و غفلنا ان الله يقدر ما يشاء من فوق سبع سمواتٍ طِباقا .
كل الشكر أخي على طرحك

بالفعل اخي الكريم لا زالت هذه الخرافات و البِدع موجودة في مجتمعنا الحالي
لكن لا يُحيها سوا بعض أجدادنا اطال الله لنا في اعمارهم .
و فئة قليلة من مجتمعنا الحاضر الذين تطبعو بهذه الافكار .
و نقلنا لمثل هذه المواضيع لجيلنا في الحاضر و المستقبل .
و غفلنا ان الله يقدر ما يشاء من فوق سبع سمواتٍ طِباقا .
كل الشكر أخي على طرحك

الف شكر اخي فهد
على ردك القيم
بارك الله فيك