النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,533
    معدل تقييم المستوى
    679

    افتراضي إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم

    ( سنن الترمذي )
    739 حدثنا أحمد بن منيع حدثنا يزيد بن هارون أخبرنا الحجاج بن أرطاة عن يحيى بن أبي كثير عن عروة عن عائشة قالت فقدت رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة فخرجت فإذا هو بالبقيع فقال أكنت تخافين أن يحيف الله عليك ورسوله قلت يا رسول الله إني ظننت أنك أتيت بعض نسائك فقال إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر غنم كلب وفي الباب عن أبي بكر الصديق قال أبو عيسى حديث عائشة لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث الحجاج و سمعت محمدا يضعف هذا الحديث و قال يحيى بن أبي كثير لم يسمع من عروة والحجاج بن أرطاة لم يسمع من يحيى بن أبي كثير .


    تحقيق الألباني :
    ضعيف ، ابن ماجة ( 1389 ) // ضعيف سنن ابن ماجة برقم ( 295 ) ، المشكاة ( 1299 ) الصفحة ( 406 ) ، ضعيف الجامع الصغير ( 1761 ) //

  2. #2
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    7 - 6 - 2006
    المشاركات
    1,533
    معدل تقييم المستوى
    679

    افتراضي رد: إن الله عز وجل ينزل ليلة النصف من شعبان إلى السماء الدنيا فيغفر لأكثر من عدد شعر

    26018 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا الْحَجَّاجُ بْنُ أَرْطَاةَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ: فَقَدْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذَاتَ لَيْلَةٍ فَخَرَجْتُ، فَإِذَا هُوَ بِالْبَقِيعِ، رَافِعٌ رَأْسَهُ إِلَى السَّمَاءِ، فَقَالَ لِي: أَكُنْتِ تَخَافِينَ أَنْ يَحِيفَ اللهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ، قَالَتْ: قُلْتُ يَا رَسُولَ اللهِ (1) ظَنَنْتُ أَنَّكَ أَتَيْتَ بَعْضَ نِسَائِكَ، فَقَالَ: إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْزِلُ لَيْلَةَ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَغْفِرُ لِأَكْثَرَ مِنْ عَدَدِ شَعَرِ غَنَمِ كَلْبٍ " (2)


    __________
    (1) لفظ: يا رسول الله، ليس في (م) .

    (2) إسناده ضعيف لضعف حجاج بن أرطاة، ولانقطاعه قال البخاري فيما فيما نقله عنه الترمذي عقب الرواية (739) : يحيى بن أبي كثير لم يسمع من عروة، والحجاج بن أرطاة لم يسمع من يحيى بن أبي كثير. وبقية رجال الإسناد ثقات رجال الشيخين.
    وأخرجه عبد بن حميد في "المنتخب" (1509) ، والترمذي (739) وابن ماجه (1389) ، والدارقطني في "النزول" (89) ، واللالكائي في "شرح أصول الاعتقاد" (764) ، والبيهقي في "الشعب" (3826) والبغوي في "شرح السنة" (992) من طرق عن يزيد بن هارون، بهذا الإسناد.
    وقال الترمذي: حديث عائشة لا نعرفه إلا من هذا الوجه من حديث الحجاج، وسمعت محمداً - أي البخاري - يضعَف هذا الحديث.
    وأخرجه - مطولأ ومختصراً - ابن أبي شيبة 1/437-438، وابن راهويه (850) و (1700) و (1701) ، والدارقطني في "النزول" (90) و (91) ، والبيهقي في "الشعب" (3824) من طرق عن حجاج، به. وقال البيهقي: إنما المحفوظ هذا الحديث، من حديث الحجاج بن أرطاة عن يحيى بن أبي كثير مرسلاً.
    وأخرجه البيهقي في "الشعب" (3825) من طريق محمد بن رمح، عن يزيد بن هارون، عن الحجاج بن أرطاة، عن يحيى بن أبي كثير قال: خرج رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ... فذكره هكذا مرسلاً.
    وأخرجه الدارقطني في "النزول" (92) من طريق سليمان بن أبي كريمة، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عائشة بنحوه ومطولاً. وسليمان ابن أبي كريمة ضعَّفه أبو حاتم، وقال ابن عدي: وعامة أحاديثه مناكير.
    وفي باب نزول الله تعالى إلى السماء الدنيا عن ابن مسعود، سلف (3673) ، وذكرتا هناك بقية أحاديث الباب.


    الكتاب: مسند الإمام أحمد بن حنبل
    المؤلف: أبو عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل بن هلال بن أسد الشيباني (المتوفى: 241هـ)
    المحقق: شعيب الأرنؤوط - عادل مرشد، وآخرون
    إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا