خبر عــــــــــــــــــــاجل ......إسرائيل تعمل على إفتتاح سوق نخاسه عربيه !!!!!!
قبل أكثر من عام تسرب إلى الاسواق المصرية شريط فيديو احتوى على تفاصيل علاقة حميمية قامت بين شاب
فلسطينى يُدعى يوسف و سيدة فلسطينية تُدعى فاطمة ، و احتوى الفيلم على خمسين مشهداً دارت جميعها و فاطمة لا
ترتدى شئ على الإطلاق و نفس الحال مع يوسف بإختصار فإن الفيلم الذى تسرب إلى الأسواق المصرية فيلم (بورنو ) ،
قام بتصويره مخرج اسرائيلى حرص على أن تجرى أحداث الفيلم فى جو عربى كامل حتى يستطيع تسويقه و هو ما
حدث بالفعل و وفقاً لما نشرته صحيفة (يديعوت أحرونوت ) قبل عدة أسابيع فإن الفيلم حقق مكاسب مالية هائلة جعلت
صناعه ينوون إعادة التجربة بأبطال من كل الدول العربية فى محاولة لترويج هذه الصناعة .
*ووفقاً لما نشرته الصحيفة العبرية فإن وكالات الجنس المتخصصة فى إسرائيل بدأت فى الإعداد لمشروع ضخم لإنشاء
شركة خاصة لتقديم الخدمة الجنسية للشعوب العربية لإدراك تلك الوكالات إن شركة من هذا النوع سوف تحقق مالية ضخمة
فى ظل عدم وجود مثل هذه الخدمة فى كل الدول العربية بلا استثناء .
* وقد نشر تقرير اقتصادي فى إحدى الصحف من قطاع غزة و من بعدها الضفة فإن أجواء السلام و التطبيع الإقتصادي
سوف ترفرف على المنطقة و سوف تسطيع الشركات الجنسية أن تروج لنشاطها حتى و لو بصورة سرية و بعيدأ عن
اعين القانون فى الدول العربية .
* و يضيف التقرير الاسرائيلى إن مجموعة الشركات العاملة فى مجال الأفلام الإباحية بدأت فى البحث عن الشباب العربى
من كافة الجنسيات للعمل فى تمثيل الأفلام الساخنة ، و قد وجدت الشركة ضالتها فى الشباب المصري و الأردني
العاملين فى إسرائيل و لكن بقيت مشكلة البحث عن شباب من بقية الدول العربية لإستهلاك هذا النوع من المنتج الخاص
جداً .
- و بمقتضى إعلانات تُوزع على الشباب العربي العاملين فى اسرائيل فإن الشاب الذى سيشارك فى تمثيل الفيلم
سيحصل على مقابل مادي يبلغ ثلاثة آلاف دولار فى الفيلم الواحد الذى يستغرق تصويره أسبوعين و يصل زمنه إلى
ساعة كاملة بشرط أن يتمتع الشاب الذى يُقبل على الوظيفة بمميزات خاصة أولها أن يكون شكله موحياً بالبلد الذى
ينتمى إليه أى أنه إذا كان مصرياً فيجب أن يكون ذا ملامح مصرية و ألا تكون لهجته المصرية قد تأثرت بوجوده فى
إسرائيل أو فى الأراضى الفلسطينية و بالإضافة إلى هذا الشرط فإن الشاب الذى سيعمل فى الأفلام الساخنة يجب أن
يكون خالياً من الأمراض و يتمتع ببنية رياضية قوية حتى يكون قادراً على التمثيل بصورة مناسبة و بالإضافة إلى كل
هذا يجب أن يكون على استعداد لتنفيذ كافة المشاهد الموضوعة فى سيناريو الفيلم الإباحى دون مناقشة .
* و قد بدأت إحدى الشركات الإسرائيلية بالفعل فى تنفيذ أول فيلم أسمته ( الحب فى مصر ) لشاب مصري اصطحب فتاه
إسرائيلية تعرف اللغة العربية من أجل مشاهدة المعالم الطبيعية فى سيناء فسوف تقوم الشركة بتنفيذه داخل إسرائيل
و تحديداً فى صحراء النقب فى أماكن مشابهة لطبيعة سيناء .
- يقول متحدث باسم الشركة الاسرائيلية إن الإختيار وقع على شاب مصري للمشاركة فى تمثيل الفيلم و هو شاب
سيكون مفاجأة بكل المقاييس و تم اختياره من بين ثلاثين شاباً تقدموا للمسابقة التى أعلنتها الشركة التى طلبت فيها
شاباً و فتاه مصريين للمشاركة فى بطولة الفيلم و لكن المشكلة التى واجهت الشركة الاسرائيلية تمثلت فى عدم وجود
فتيات أو نساء مصريات يعملن فى إسرائيل و هو الأمر الذى طرح فكرة الإستفادة من الراقصات المصريات اللاتى يزرن
اسرائيل ما بين الحين و الآخر لإقامة حفلات راقصة للمجتمع الإسرائيلي و قد طرح المسئولون الاسرائيليون المسألة
بالفعل مع مجموعة من الراقصات المصريات و وافقت إحداهن على المشاركة فى تمثيل الفيلم بشرط أن تضع قناعاً على
عينيها حتى لا يعرفها المقربون منها و ستحصل الراقصة المصرية المغمورة على مبلغ يقارب الخمسة آلاف دولار بخلاف
الإقامة الشاملة لمدة أسبوع على حساب الشركة المنتجة فى اجمل منتجعات (إيلات الساحلية ) .
- تقول مجلة ( بانوراما ) الإسرائيلية إن الفيلم الجنسي الأول سوف يرى النور قريباً و سوف تستغل الشركة الإسرائيلية
التكنولوجيا الحديثة حتى يظهر بطلا الفيلم و هما يمارسان الحب فوق هضبة الأهرام و أسفل أقدام أبو الهول و فى
العديد من المناطق الأثرية المصرية القديمة .
- تضيف المجلة إن الراقصة المصرية قامت بشراء العديد من ملابس النوم و الملابس الداخلية من أجل ارتدائها فى الفيلم ، و
قامت الشركة بالإتفاق مع ملحن إسرائيلى من أجل وضع موسيقى تصويرية عربية للفيلم و استغلال الموسيقى الشهيرة
لعبد الوهاب لتكون الخلفية التى تتجرد الراقصة على أنغامها من ملابسها و تدخل فى مباراة جنسية حامية بصحبة
الشاب المصري الذى تم اختياره .
* و تدور أحداث الفيلم الجنسي الإسرائيلي حول فتاه قادمة من الريف للعمل فى القاهرة و ترتبط بقصة حب ساخنة مع
شاب يعمل فى أحد الاماكن السياحية و لأن الفتاه المصرية لم تجرب الجنس فى حياتها فإن الشاب و بمجرد أن يداعب
الفتاه و يقبلها تسقط فى غياهب الرغبة و تتعود معه على ممارسة الحب حتى تحصل على نشوتها كاملة و الغريب إن
الفيلم ينتهى بزواج الفتى و الفتاه بعد إنجابهما طفلهما الأول فى إشارة واضحة إلى أن الجنس يُولد الحب و الزواج !!!!
- هذا عن الفيلم المصري الذى يحمل إسم ( الفتاه الجميلة ) أما الأفلام الخليجية التى ستنتجها الشركات الإسرائيلية فإن
الشركة استطاعت أن تجد بعض الشباب الخليجي الذين وافقوا على الظهور فى الفيلم بشرط ألا يضطروا للدخول إلى
اسرائيل أو ختم جوازات سفرهم بالخاتم الإسرائيلى ، و قد وافقت الشركة المنتجة على هذا الشرط و لكن المشكلة التى
تواجههم هى الحصول على بعض النساء الخليجيات ليشاركن فى بطولة الفيلم و من المقرر أن تتفاوض الشركة مع
مجموعة من الفتيات الخليجيات اللاتى يشاركن فى بطولة الأغانى الفيديو كليب الخليجي خاصة إنهن جميعاً يتمتعن
بقدرة فائقة على الإثارة الجنسية من خلال رقصاتهن المثيرة للغاية ، و قد اعلنت الشركة بالفعل مفاوضات مع الراقصات
العراقيات اللاتى شاركن فى أغنية التفاحة لأنهن جميعاً أثرن خيال المشاهد العربي و فيلم ساخن من بطولتهن سوف
يحقق مبيعات مالية ضخمة .
- الاكثر إثارة أن الشركة أكدت أن إنتاجها من الأفلام الساخنة سوف يجد طريقه للعالم العربي فى الأيام القليلة المقبلة
خاصة مع بدء تنفيذ خطة الإنسحاب من قطاع غزة !!!
منقوووووووول بتصرف .....
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم لازالت إسرائيل تزاول مهنة النخاسه ولكن الآن أخذت تتوسع في سوقها وأصبح
أكثر خساسه والهدف من ذلك هو القضاء على البنية الأساسيه والركيزة الأصيله في شبابنا لينشأ شباب
متهاوي تابع لشهواته منحرف في تفكيره .........تظل إسرائيل تخطط بل تنفذ في هدأة الصوت العربي وصمته
المجبر .......................ليتجرع شبابنا المر ويدفع الثمن ....................من المسئول ؟؟؟!!!!!
وهل بالفعل لدينا عبيد تستطيع إسرائيل بسببها تحمل تلك الأموال ؟؟؟!!!!
وإذا وجدوا ماأسباب تواجدهم ؟؟؟!!!!
وهل تعترف بتواجدهم ؟؟؟!!!!
نووووور
المفضلات