:shock:
من قبل دونالد ماسينتير في القيادة المركزية الأمريكية، قطر، أندي مسميث وجون ليتشفيلد
23 مارس/آذار 2003
عشر جنود مظلات أمريكان، بضمن ذلك عدّة ضبّاط كبار، جرح في رشاشة وهجوم بقنابل على مقر لواء داخل الكويت ليلة أمس.
طوى المهاجمون القنابل في خيمتي قيادة من القسم المحمول جوا الأول بعد المائة في المعسكر بينسلفانيا على مقربة من الحدود العراقية في شمال الكويت.
كما الطاغوت الإئتلافي واصل بقوة يطوى مهاجما أمس، الهجوم داخل الكويت أكّد الإقتراحات بأنّ حرب الخليج الثانية كانت تطوّر في الحربين المنفصلين جدا إثنان.
حقّق جنود البحرية الأمريكان والبريطانيون والقوّات المدرّعة الإنتصارات على القوّات المنتظمة العراقية في المعارك الأحاديّة الجانب غرب البصرة وعلى نهر الفرات، يفتح الطريق إلى بغداد ويأخذ مئات السجناء. وزارة الدفاع الأمريكية قالت ليلة أمس بأنّ الأعمدة المتقدّمة لفرقة المشاة الثالثة الأمريكية إخترقت 150 ميل في العراق - نصف الطريق إلى بغداد. تكلّم التلفزيون العراقي عن قتال حتى في بلدة نجف 100 ميل من الرأسمال.
لكن نمط واضح كان صاعد أيضا ثانيا، نزاع أقل تقليدية الذي فيه مؤيدين أشدّاء لصدام حسين - بعض القتال في الملابس المدنية - كانت تحاول إغراء قوّات التحالف في قتال الشوارع الحضري ويهجر الكمائن. الهجوم على القوات الأمريكية داخل الكويت ظهر لملائمة هذا النمط.
هي كانت غير واضح سواء هذه المقاومة المتفرّقة الممثّلة أو خطّة إستراتيجية بالنظام العراقي، الذي قد ينذر بحصار طويل ودامي بغداد في الأيام القليلة القادمة.
القصف الإئتلافي للرأسمال إستمرّ على مدار السّاعة، يضرب الإضاءة على معظم المدينة، على الرغم من مطلب حكومة بريطاني في وقت سابق من اليوم تلك المصادر الكهربائية المدنية قد أنقذت بتعمد.
خنادق مليئة بنفط حول المدينة أشعل كبادرة المواجهة بالنظام - وفي الإعتقاد الظاهر الذي الدخان والحرارة قد يساعدان لتحويل صواريخ كروز.
لكن الشكوك إستمرّت إلى أن تكون مرفوعة حول سواء المقاومة العراقية نظّمت من قبل صدام حسين أو سواء هو كان مصاب إصابة خطيرة أو ميت.
توني بلير ووزارة الحرب أخبرا في الصباح بأنّ تعتقد إستخبارات أمريكية وبريطانية بأنّ الرّئيس صدام لربما قتل أو جرح في الضربة الأولى على مخبأه في بغداد يوم الخميس.
تومي فرانكس، قوات تحالف المشرفة العامّة بأربعة نجوم الأمريكية في العراق، ظهر من إختلاء موقع قيادته ووعد بأنّ الحملة "يكون على خلاف أيّ في التأريخ" في طلبه" قوة ساحقة".
لكنّه أوضح بأنّ أيضا، حيثما كان ممكنا، القوّات الإئتلافية بلدات ومدن طريق جانبي، بدلا من أن يصبح مخطوب في نوع القتال ضدّ الفدائي الذي هاج في بلدة الميناء الرئيسية لأمّ قصر في اليومين الماضيين.
الجنود وشرطة الأمن التي تلبس ملابس مدنية تطلق النار على جنود البحرية الأمريكان والبريطانيين الذين إدّعوا أولا أن أسروا البلدة قبل يومين.
ظهرت قوّات التحالف للقطع من مدينة البصرة وهزم أو قبل إستسلام كلّ الوحدات العراقية المنتظمة في المنطقة ليلة أمس. لكن القادة العسكريين ما أوضحوا بأنّ أي محاولة ستقام بدخول المدينة.
القوّات الأمريكية والبريطانية في المنطقة تتوقّع إدارة شمالا نحو بغداد. هو كان ضروري لدخول أمّ قصر لأن مينائها تحتاج لإستلام المساعدة الإنسانية.
أربعة جنود أمريكيين جرحوا عندما عرباتهم الخفيفة وقعت تحت نيران صواريخ في كمين صحراء كما إزدروا قبل القوة المدرّعة الأمريكية الرئيسية على الطريق إلى بغداد. مات في وقت سابق ستّة جنود بريطانيين أكثر وأمريكي واحد متى بحر البحرية الملكية الملك مروحيتين إصطدما في المياه الدولية على الخليج.
السلطات العراقية saidthree مدنيين، بضمن ذلك طفل صغير، مات وأكثر من 200 جرح في القصف المركّز لبغداد بصواريخ كروز الأمريكية والبريطانية والقنابل الموجّهة بالليزر ليلة الجمعة.
كان هناك أيضا مخاوف ليلة أمس لسلامة مراسل آي تي إن تيري لويد، الذي كان مفقود بعد هو وطاقمه من ثلاثة تعرّض للنيران في الصحراء قرب البصرة أمس. واحد من فرد الطاقم جرح لكن هرب. الآخرون ما زالوا مفقودون.
متكلّم في أعقاب قصف ليلة الجمعة الهائل لبغداد، قال الفريق فرانكس الحملة ستميّز "بالصدمة، على حين غرة، بالمرونة، بتطبيق الذخيرة الدقيقة على مقياس أيّ نحن ما سبق أن رأينا وبطلب القوة الساحقة ".
قال الفريق فرانكس 1, إلى 2, جندي عراقيين كانوا قد أخذوا سجينا عدّة إنقسامات منتظمة عراقية، ناقصة التجهيزات وناقصة التغذية، يظهر أن إستسلم بعد المقاومة القصيرة. تلاشى الآخرون ببساطة في الصحراء، قادة متحالفين قالوا.
لكن المقاومة الأصلب الكثيرة عرضت بالمجموعات الصغيرة من القنّاصين في الملابس وجنود المدنيين مسلّحة بقاذفات صواريخ في الضواحي البصرة نفسها.
الهجوم داخل الكويت لربما نفّذ بمثل هذا المجموعة.
جيم لاسي، صحفي بمجلة التايم التي شهدت الهجوم، قال: "المجزرة داخل الخيم كانت حادّة جدا."
23 مارس/آذار 2003 06:37
http://news.independent.co.uk/world/middle...sp?story=389924
[url=http://www.independent.co.uk/[url]]http://www.independent.co.uk/
المفضلات