اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي محمد العقيص مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقال انه في احد الازمنه الغابره كان هناك سلطان عظيم يمتلك ممالك وجيوش ظخمه وفي ليله من اليالي حلم ذلك السلطان بحلم مفزع ايقظه من نومه العميق وعلى الفور اوعز للحاجب باحظار مفسرين الاحلام
ذهب الحاجب على الفور واحضر اثنين من مفسرين الاحلام
دخل الاول على الملك فااخبره الملك بما راه في الحلم فقال له سيدي الملك يبدو لي من حلمك بانك ستفقد جميع افراد عائلتك فسيموت اولادك الثلاثه واخوتك وزوجاتك غضب الملك وامر بسجنه وجلده نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
دخل المفسر الاخر وكان يمتلك الكثير من الحكمه فاخبره الملك بحلمه فقال له بشراك بشراك ياسيدي ان حلمك دليل على طول عمرك فاسبشر الملك العظيم وتهلل وجهه وفرح فرح شديد وامر له بجائزه عظيمه وقربه منه
احبتي في الله الحلم واحد والتفسير نفس التفسير ولكن الفرق بين من نال العقاب ومن نال الثواب
وتبقى الحكمه حكمه وتضل الحماقه حماقه
لكل داء دواء يستطب بهي===========الا الحماقة اعيت من يداويها
والله الحماقه مالها دواء خاصه لمتزجت بنار الحقد والكره نسأل الله السلامه انقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

الأخ/ علي العقيص
تحيه طيبه معطره برائحة العود الاصيل كما هو انت

ام ما حصل بين السلطان العضيم والمفسرين فيبدو لي كاالتالي:

المفسر الاول : على نيا ته وعلم باالتفسير الصحيح والسلاطين
الله يكفيك شرهم كل شي يبونه بكيفهم حتى القدر المهم اكل
العلقه المفسر المسكين،،،،

المفسر الثاني: هذا مصيبه عارف منين يدخل قلوب السلاطين
لو باا لكذب فقال للسلطان ابشر ان عمرك طويل وصار من المقربين
على شان الكذبه ولأن السلطان ميت ميت راح تضبط مع المفسر
الذهين،،،،

يقال ان اشعب رعى بقطيع من الحمير وكان عددها عشره وهو في
طريق العوده عدها فوجدها تسعه فنزل عن الحمار الذي يركبه
فوجدها عشره فقال: امشي على اقدامي واكسب حمار ولا اركب
واخسرحمار،،،
يا للحماقه،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


وتقبل مروري,,,,

اخوك / زايد الزبني