نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
يالغايب الحاضر معي وسط الافكار
يالمرتوي منّي .. وأخايل سرابك
انت"المطر" وانت" البَرَدْ " وانت الانهار
وشلون أضما بوقفتي عند بابك .؟
وإنت الفضا يالرحب .. والباقي أسوار
أضيق فيهم وأتفيّا سحابك







نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



سمَآءّ
عُمرِيّ مُطَر " أسّوَد " وصُوتّ الحُزنّ
فِيّ " رعُودّ " ..! ظَلآمْ [ الهَمْ ] مآيرحَمّ درُوبِيّ
وطُول رحلآتِيّ ..
خسَرتْ أغّلَى سنِيّنْ العُمر
أدَورّ بَعضِيّ " المَفقُود " ..! بُقَى لِيّ
حُلمِيّ المسكيّنْ وبَعضّ أجمَل عبآرآتِيّ






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي





||
سأفتقد? جداً !
حينُ تتسآقط الأمطآرٍ *
--{ وٍتملأ رٍآئحة الآرٍض الم? "
" وٍآرٍرٍتجفُ برٍداً !


" وٍآرٍرٍتجفُ شوٍقاً !
" وٍآرٍرٍتجفُ رٍعباً !
|( وٍيشتد حوٍوٍلي الشتآء !






نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي