رحلة صيد ومقناص في الصحراء الكبرى..؟؟
الأرض البكر عندما تقصدها وتسير بها لا تملها فكيف إذا كانت ربيع
وصيد وخلا مترامي الأطراف
متنوع النبات كثير الطيور تسير بها كيف ما تشاء بفضل الله
هذا تقرير مصور عن الرحلة بعد عيد الفطر لهذا العام 1433هـ
في الصحراء الكبرى بتشاد بافريقيا.
الانطلاقة لقطع ثلاثة ألاف كم في الصحراء الكبرى
استغرت من الوقت عشرة ايام
في أجواء وطبيعة خلابة
عايشين على الطبيعة
مثل الأنسان الأول
صحراء خضراء
بحيرات جميلة
حتى المياه تحولت إلي خضراء
ومن الطيور المهاجرة القمري والصفار
وهذا الغزال لتغذية أعضاء الفريق
الليمون والبصل
الأسعار تغري لشراء الذبائح وذبحها وتوزيعها على المحتاجين
سحب ممطرة وأجواء جميلة
والغرانيق وجدت الأجواء المناسبة
وكذا البط
كبسة مشكله بسبع أنواع
الطيور شاركتنا الماء
الغزلان في المراعي
ترحيب حار من الأهالي وتقديم بعض المساعدات
طيور مختلفة
وهذا اللقلق يختبي عن الشمس
الكروان
الظل
سحب منخفضة ممطرة في اجواء معتدلة جدا
وأماكن مفتوحة وربيع
وأنواع من الفطر البري
وتجمعات بدوية
نسور تريد المبيت مهاجرة
ويستمر المسير نهارا
ابل بالقرب من بئر ماء في قلب الصحراء
تقديم بعض الصدقات والزكاة
بدا التصحر
متابعه
وهروب مع الغبار
وصيد جديد
كسير
تخفي وتمويه
ترقب وحذر
سكان الصحراء
عابري سبيل متعطلين في الصحراء بقو على هذا الوضع أربعة أيام
ينتظرون قطعه ذهبوا بها لإصلاحها
النفود وقطعه يحتاج إلي عزيمة وإصرار
ارض جرداء
مسافرين عبر الصحراء
توقف للراحة من هؤلاء المسافرين
العودة من اتجاه آخر وكثرة الصيد
والحطب
دسم
الضباع بالقرب منا
شبة النار والقمرا
دجاجه
طارت
ألقطاء بكثرة
والكوزي إحدى الطبخات التي طبخناها
وقت الضحى على القهوة والفطور
الذيب
طيور النحام
أتمنى أن تحوز الرحلة على رضاكم
تحيات
ماجد البلوي
المفضلات