في صباح هذاالعيد ...
وقبل لبس كل جديد
في صباح هذا العيد.. وبعد ماوقف بعرفة الحجيج
في صباح هذاالعيد.. وقبل ان نضحي بخروف العيد
في صباح هذا العيد يُقتل البطل الشهيد
وترسل رسالة الى كل قائد عنيد
نهايتك كنهاية خروف عيد
في صباح هذا العيد
يصعقني الخبر الأكيد ...
ولم يهناني العيد ولا لبس ثوب جديد ...
..................................
ما حدث لصدام جعلني اكتب دون ان اعلم عن النثر شئ وهو اول نثر اكتبه ان كان صوب صوب وان كان خطأ انتظر التصحيح
....................
لا يهم ماكتبت المهم انني احسست بقضيه يقف عندها كل قلم
ومن هنا اناشد كل كاتب وكاتبة ان يضع في هذا الموضوع ما يُمليه ضميره بهذه القضية
................
المفضلات