الأخ المبدع/ راع الذلول
أشكرك وطرح موفق للغاية . وكما تفضلت بأن الإسلام حفظ لها حقوقها سواءً أكانت أماً أو زوجه أو أختاً أم
بنتاً وخاله وعمه .. والحمد لله على حكمته العادله في خلْقــه .
وفي هذا المقام نذكر وقفة إمرأة النبي أيوب عليه السلام معه في سنين مرضه الثمانين
(إختلف العلماء أهي 40 أم 80) وكلاها مده ليست بالقصيره .
وموقف أمنا خديجه رضي الله عنها مع حبيبنا صلى الله عليه وسلم قبل وبعد البعثه .فالنساء شقائق
الرجال
وقديماً قيل (وراء كل رجلٍ عظيمٍ إمرأة) فلا غرابة أن يهتم ذاك الرجل العظيم بالمرأة فهو يستمد أسلوب تعامله من سنة سيد المرسلين علية الصلاة والسلام .
رحمه الله
رحمةً واسعة
وأكرر لك شكري على هذا الطرح الموفق
المفضلات