كم أنا مُتألم لماحدث.
ولكن أخي .ان كانت الفتاه مازالت مُتعلقه بك وتُريدك زوجآ لها.
فأقول لك اذهب لمن خطبها وأخبره بما جرى وأنها ابنت عمك وأنها هيا راغبه بك وأنت تُريدها ولكن هُنالك سوء فهم وسوف يُحل. أعتقد أنه سوف يُقدر الأمر .
وذهب لاأشخاص تعلم بأن ولد هذه الفتاه يُقدرهم وجعلهم واسطه وشفاعه لك
لعل الله يهديه.
ولكن لاتلجاء للقوة والتعصب .
وماذا تستفيد حين تُهاجر ؟؟
لعل هذا ابتلاء من الله
وكم هم الكثير عاشوا مثل قصتك هذه
وفي الأخر الزواج قصمة ونصيب.
لاتعلم لعل الله لم يشاء بأن تكون هذه الفتاه من نصيبك.
لعل الأمر فيه خيره لك .
قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم{ وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ.
أخي أنصحك بأن تعيش حياتك مع زوجك الأول وتترك الخلق للخالق.
أعلم بأن الأمر صعب ولايعرف معنا هذا الحديث الامن عاش مثله.
ولكن كان الله في عونك.
أتمنى أن أستطيع مُساعدتك .
المفضلات