النتائج 1 إلى 2 من 2

الموضوع: بعد سن الـ40 تقل نسبة حرق الشحوم وتصريفها

  1. #1
    عضو جديد
    تاريخ التسجيل
    20 - 8 - 2005
    المشاركات
    60
    معدل تقييم المستوى
    698

    Exclamation بعد سن الـ40 تقل نسبة حرق الشحوم وتصريفها

    بين الباحثون في مجال السمنة أن كميات حرق السعرات الحرارية تقل غالباً مع تقدم العمر وخصوصاً بعد سن الـ40، فالشخص الناضج يخسر ما لا يقل عن 2 كيلو جرام من عضلات جسمه في كل 10 سنوات، وذلك بسبب قلة الحركة والنشاط فتزداد نسبة الشحوم في الجسم، حتى وإن ظل وزن الجسم ثابتاً، وتستمر هذه الزيادة حتى سن الـ70 عاما، ثم تبدأ بالانخفاض، وتظهر هذه الزيادة لدى النساء بشكل سريع أثناء الحمل أو عند انقطاع الدورة الشهرية.
    وشدد الأطباء على ضرورة تجنب الأطعمة الغنية بالدهون، كما أكدوا على أهمية ممارسة الرياضة وخاصة رياضة المشي لمن هم فوق الأربعين سنة للمحافظة على مستوى الشحوم في معدلها الطبيعي، بالإضافة إلى الاستعانة ببعض العقاقير الهامة مثل عقار زينيكال الذي يعمل على تقليل كمية الدهون التي تدخل الجسم وبالتالي يساهم في المساعدة على تصريف الطاقة وحرقها.

    وتماشيا مع الحملة الوطنية لمكافحة السمنة ومخاطرها شارك مركز المعلومات والتوعية الصحية في وزارة الصحة في فعاليات المهرجان الصيفي السنوي «ألف ليلة وليلة» في مدينة الحكير لاند في مدينة الرياض.

    وتأتي مشاركة وزارة الصحة ومساهمتها في هذا المهرجان لتفعيل دورها في توعية وحث مرتادي وزوار المهرجان من مخاطر السمنة التي تعد مرض العصر لما تسببه من مخاطر صحية كثيرة.

  2. #2
    عضو جديد الصورة الرمزية سلمان العرادي
    تاريخ التسجيل
    4 - 2 - 2004
    الدولة
    نيوزلندا ..
    المشاركات
    18,223
    معدل تقييم المستوى
    773

    افتراضي

    فـــواز العرادي ..

    سلمت أناملك أيها النقي على هذهـ المعلومات الطبيه ..

    سلمان العرادي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
هذا الموقع برعاية
شبكة الوتين
تابعونا