شكراً لك ماجد
نقل موفق
بســـــــــــــم الـلـــه الرحــــــــمن الرحيــــــــــــــــــــم
يسمى الإنسان (جنيناً) وهو في بطن أمه
ويسمى (وليداً) عندما تلده أمه
ويسمى (صريخاً) بعد سبعة أيام من مولده
ويسمى (رضيعاً) حين الرضاع
ويسمى (فطيماً) عندما تفطمه أمه عن الرضاعة
ويسمى (الدرج) عندما يحبو
ويسمى (النشيء) إذا بلغ العاشرة من عمره
ويسمى (البالغ) إذا بلغ وظهرت علامات الرجولة
ويسمى (الفتى) إذا ظهر الشارب
ويسمى (الشاب) حتى يبلغ الثلاثين
ويسمى (الرجل البالغ) حتى الأربعين
ويسمى (الشيخ) حتى الستين
ويسمى (الهرم) إذا تجاوز السبعين
وفي بداية حياة الإنسان لا يمشي و إنما يحمل
ثم يمشى زحفاً على أربع حتى يتعلم المشي
ثم يمشي على ثلاث: قدميه والعكاز بعد كبره
ثم يحمل مرة أخرى ولكن إلى ... ؟؟!!! القبر
سبحان الله العظيم
هل لي بأن أسألكم أخوتي في الله سؤالاً ؟
عند ولادة الطفل أمرنا رسولنا الكريم بأن نؤذن في أذنه اليمنى ونقيم الصلاة في اليسرى
فكل آذان يتبعه صلاة فأين هي الصلاة !!!!؟؟؟ تفكروا قليلا !!!
هذا هو الأذان وهذه هي إقامة الصلاة تمت في أذن الطفل فأين الصلاة ؟
الصلاة تصلى عند وفاته
ألم تلحظوا أن صلاة الجنازة بدون أذان ولا إقامة
إنما كان الأذان والإقامة يوم مولده والصلاة يوم وفاته وهذه عبرة على أن الدنيا ما هي إلا ساعة فأجعلها أخي طاعة لخالقك ولا تنسى ذكره وشكره وتلذذ بعبادته وتقرب إليه يملأ قلبك نور ورضى
فاللهم لا تشغلني برزقك عن قربك ولا بلهو عن ذكرك ولا بحاجة من حوائج الدنيا عن عبادتك وشكرك
اللهم لا تأخذنا منك إلا إليك ولا تشغلنا عنك إلا بك
واجعل أعمالنا وأقوالنا وحياتنا كلها خالصة لوجهك الكريم
وطهر قلوبنا من الرياء والنفاق وسوء الأخلاق
وصلي اللهم وسلم على الحبيب المصطفى وعلى أله وأصحابه اللهم آمين ..
شكراً لك ماجد
نقل موفق
بسم الله الرحمن الرحيم
أخي ماجد بعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 0
فيما يتعلق في الاذان في أذن المولود , النبي عليه الصلاة والسلام لم يامرنا في ذلك والحديث الذي ورد في حكم الأذان في أذن المولود قد تعقبه ابن القيم الجوزية في كتابه : تحفة المولود ثم ساق الحديث ولم يذكر الراجح في المسألة على بعض المحدثين يضعفه والبعض حسنة فلم يصل لدرجة الصحة هذا ما جاء عن الحديث, وإذا جزمنا الأذان في أذن المولود فقد سارت هذا سنة وعبادة , والعبادات كلها توقيفه كما هو مقرر في عند الأوصولين . فلا تصح عبادة إلا بدليل قطعي . أتنمى تراجع ما ذكره ابن القيم في تحفة المولود , هذا محرد تنبيه فربما ينقل هذا القول يعتقد كل من قرأ أنها عبادة خاصة وان كثيرا من العادات قلبت إلى عبادات كما هو مشاهد , دمتم في رعاية الله
بارك الله فيك على هذا الطرح
بارك الله فيكي اختي خياله بلي ..واشكرك على مرورك الطيب ولكي تحياتي
يسلموا على الطرح الراقي
ويعطيك ربي كل الصحه والعافيه يارب
ولكم جزيل الشكر على هذا العطاء
ولكم مني اجمل تحية معطرة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات