إخواني بدون مقدمات موضوعي عن قسم ممن يسمون مطاوعة وهو جدير بالمناقشة حيث أنه تجرأ على الدين كل تافه أصبح كل من طول لحيته وقصر ثوبه يفتي ويحلل ويحرم على كيفه ولا يتورع حتى من الكذب على العلماء وسأذكر موقفا حصل معي قبل شهر كنت في مسجد وصار شيء وأنكرت على هذا الشخص صنيعه فلما جئته بالأدلة قال ابن باز رحمه الله أفتى بذلك ومن فضل ربي أنه ألهمني أن هذا كاذب فذهبت إلى البيت وبحثت في فتاوى ابن باز الموجودة في مكتبتي ووجدت فتوى الشيخ عكس ما قاله الرويبضة وجئته بالكتاب ولما رآه قال أنا سمعنه من فلان .....
أقول :
يجب أن يوقف هذا وأمثاله عند حدهم
يجب أن نسند الأمور إلى أهلها
ليس كل ذي لحية قصير الثياب نأخذ منه حتى لو ادعى هو العلم وكان إمام مسجد
لا تغرنكم المظاهر انظروا إلى الخوارج وأشكالهم وأوصافهم في الأحاديث النبوية
وأقول لهؤلاء كفاكم كذبا ياجهله يارويبضات ياتوافه
أريد مناقشة هذه الظاهرة وهي القول على الله وفي دين الله بغير علم
كاتب هذا الكلام بكالوريوس شريعة وليس علماني
المفضلات