أبو سيف قلت فى نهايته حديثك
(الأصل أصل والتقليد تقليد)
وهذا هو مربط الفرس
واسعد الله صباحكم جميعاً
بسم الله الرحمن الرحيمهناك في هاذ العالم الكثير من أنواع التكتلات سوا الدينية أو ألاقتصاديه أو العسكرية وكل طرف من هذه الإطراف يقدم التنازلات المطلوبة ليتمكن من الانضمام لتكتله الذي يرغب فيه سواء كانت تنازلات أخلاقيه أو ماليه اودينيه المهم إن ينظم إلى تلك التكتلات وفى المقابل تقوم تلك التكتلات بدفع التنازلات لمن يرون انه بانضمامه لهم يخدم مصالحهم وتكتلهم في محاوله تقويت أنفسهم ليكون لهم مكان في التنافس الموجود وفى الغالب إن تلك التكتلات سرعان ما تتهاوى إمام التكتل الذي يلتزم بأخلاقيات التنافس الشريف فتجده يرتفع بينما التكتلات الأخرى تهوى إلى الحضيض بسبب إن قيامها مبني على أساس ضعيف فتجدها وفى بحث محموم تحاول استقطاب من ترى إن بإمكانهم مساعدتهم على البقاء ليكون لهم وجودفى هاذ العالم الواسع ولكن هيهات إن يصلح العطار ما افسد الدهر ومهما قدموا من مغريات وعملوا من دعاية لن يستطيعوا عمل شي لذلك التكتل الضعيف الذي أهمل تقوية نفسه منذو قيامه فصبح تكتل الكل يبتعد عن التعامل معه بسبب عدم ضمان بقاءه وتوجهوا للتعامل مع التكتل القوى المضمون ربحه والذي جميع بضائعه ماركات معروفه ومضمونه وخاليه من الغش والتقليد فهاذ التكتل لديه الكثير من المهندسين المهرة والذين يعرفون الأسواق جيدا فتجدهم لايضعون أرجلهم سوى على الأرض الصلبة والمضمونة فسمعتهم في هذه التكتلات تهمهم وسهمهم دائما بارتفاع بسبب كثرة الطلب عليه ومما ساعدهم أيضا على قوة موقفهم هو أنهم إذ اكتشفو مخالفة يتم عقاب مرتكبها بالاستبعاد فورا وهو سبب احتفاظهم بسمعه طيبه جعلتهم دوما في الطليعة بدون اى تنازل أو مغريات بينما غيرهم يقدم التنازل تلوى التنازل بدون اى فائدة ويبقي(الأصل أصل والتقليد تقليد)
أبو سيف قلت فى نهايته حديثك
(الأصل أصل والتقليد تقليد)
وهذا هو مربط الفرس
واسعد الله صباحكم جميعاً
قال تعالى { أفمن أسس بنيانه على تقوى من الله ورضوان خير أم من أسس بنيانه على شفا جرف هار فانهار به في نار جهنم والله لا يهدي القوم الظالمين } .
قد تضيق دائرة الادراك عند البعض
عند استشهادنا ببعض الايات التي تختصر على المتحدث عشرات السطور
وهذه الايه شامله
لجميع حركات وسكنات من لديه فهم
ومن لايملك الفهم
فعليه باللجوء السياسي
فسيلتقي بسفيه يشبه ذلك الفقيه
،،،،،
شكرا لك أبو سيف على هذا الطرح
تقبل مروري
******
ربعي بلي ذباحة الحيل ياسعود = أهل الكرم والجود واهل الزعامه
تاريخهم ماضي وحاضر وموجود = حطوا لهم بين القبايل.... علامه
لاجديد مع الابداع دائما تمتعنا أخوي عز الرفيق بقلمك الساحر الجذاب
هنيئا لك بما تملكة من فكر ورجاحة عقل.
ألف شكر لك على هذا الطرح وتقبل مروري
الإبتسامة في وجة أخيك المسلم صدقة
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات