لله دُرَركما..
.
أحمد عايد .. أعذب من الماء الزلال.
.
سلمان سالم.. من اغلى معادن الرجال.
.
النتيجه المتوقعه والغير مستغربه:
لا يلتقي هذان الإثنان إلا في مواطن
الجمال والرقي.
في ماضي الأيام و بحاضرهاحنَا اكرم يدين العرب وانداها. .وإن دار دوَار الزمان الأغبرحنَاأبتع سيوف العرب وامضاها. .هذي( بلي )أنعم بها ثم اكرِم... سلايلٍ .. ما خانـها مربـــاها
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات