لا أدري حقيقةً..متى يأتي اليومُ الذي لا نُضْظَّرُ فيه الى استجداء ابسط احتياجاتنا من خلالِ صُورةٍ أو مقال..!!
البعضُ يرى أن الخطأَ يقعُ على المُواطن الـ" عــادي"..!!
فنحنُ نقبع بين كفي ميزان التسلسُليةٍ الإجتماعية التي طـَفَّفت ميزان البشر لدى بعضهم البعض..
أخطأت ايها الـ"عادي"..كونك لم تُبلغ مسؤلين محافظة العُلا بهذا الخطر المُحدق بك وبأخوتك..
فهم في معمعةٍ تجشئية تُشغلهم عن التركيز في ما هُم مُكلّفونَ بمتابعته واتباعه..
والله لو استشعر مُحافظ العُلا و مُدير شركة الكهرباء امانة المواطن الـ"عادي" لرأيتهم يتسابقون في جلبِ العُدة التي تقيهم غضب الرب سبحانه وتعالى يوم يلقونه ونلقاه..
خُلاصة القول:
إذا ضُيّّعَتِ الأمانة..فانتظر الساعة..
شُكراً..
المفضلات