( أوراق من مذكرات شاعرة )

نص بليغ يرسم صورا رائعة قد تحتاج لقرائته ثلاث مرات لتكتمل الصورة
ولم اجد ما نتقد غير "ركن دابته" فهي تأخذك لزمن بعيد وفجأت تعود لزمن التكييف
وهذا لا ينقص من روعة الكلمات والصور و الرمزية
اتمنى للكاتبة التوفيق ...... بدون مجاملة نص كاتبة متمكنة

.

جميل جداً أن يقرأك الآخر , وفي أعتقادي هي غاية كل كاتبة / كاتب ,
حقيقة سَعدت بهذه المداخلة أخي أحمد التي تدل على أن المنتج أخذ جزء من وقتك وهذا شيء عظيم بالنسبة لي أشكرك جزيل الشكر عليه متمنيه أن أكون عند حسن الظن , وإطراءك وشهادتك ونصيحتك / نقدك وسام على صدري
وليسَ لدي ما أقوله ألأ أن الدابة تدل على أن الحزن الناتج عن الجرح أو الحاله قديم ولا يزال كما هو فهو من زمن الدابة الى المكيف وهو كعادته يومياً , والله أعلم , لكَ فائق التحايا وجزيل الشكر أيضاً لتشريفك ومشاركتك همي
صادق الود لك , ولقلمك / ضميرك ,,,

يعطيك العافيه على هالطرح الرائع .........

[QUOTE=مضالي وقت;845285]روووووووعه مبدعه ياريحانه اعجبتني واثرت فيني سرقو علبة الواني وانا لاحول لي ولاقوة [/QUOTE]
الأروع حضورك المدهش والمحفز لبذل الجهد والمزيد شكراً من القلب اخي مضالي وقت الف شكراً ,,,

طرح جميل بأسلوب ممتع

شكراُ لك ياريحانه

الله يطمن قلبك اخي رشيد , والشكر لك لحضورك وأطراءك النبيل ,,

يعطيك العافيه على هالطرح الرائع .........

الله يعافيك وينوّر قلبك أخي مشعل والاروع تشريفك , شكراً من القلب

تموت الشاعرة لجل الضنى يحيا تموت ولآ يموت الودّ ما بين الحبايب
والمصيبة تدري وش هي المصيبة إن أنا مالي حبيب !!!!
إذاً مالذي يحدث لعقارب الساعة عندما تقف حتى إشعار آخر !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ .. تتذكر !!!

قررت أستريح من التعب وأعيش مثل الناس , وودعّ الغرفة ووافق , مشيت وآنا وآثقه من شيء في نفسي , و قبل ما ادخل أخذت لي نفسٍ عميق , سحبت بساط الذاكرة من مخيلة الهواء الطلق ! إلداخلي في الجوف في الصدر الحزين وراودتني دمعتي , وأزريت لأظهرها سرحت / هربت ! وأخذت لي مدة ولكني رجعت في لحظة زفير !!

... قالت لي امي صلي على النبي يابانيتي , الكل ينتظرك ,
طرقت الباب دخلت المجلس كان العريس وسيماً ووالدي مبتسم !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ النظرة الشرعية !!
همسَ لي :
:ـــ أنا لآ أثق بــ أحد !!
فقلت له : أنا لا أحد
أنا أثنين !! ثلاثة ! أربعة !! فقط !
تخيّل
: وأنت ؟
قال ــ بعد صمت ــ : كثييير
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ .. وضحكنّــا !

تقف الخطوات قليلاً كيّ ترتاح من عناء السفر وأقف معها متأمله أن تعاود الركض من جديد ولكن هيهات فقد أدار وجه لها منذ زمن بعيد وها هي الآن مكبلة برمال الماضي ودواعي التجديد ولم تعد كـ سابق عهدها ! لقلة الهِمّة والإهتمام , ومع طول إنتظاري أخذتُ أعــد كم مضى من زمن !!!!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ من مذكرات عقرب على حائط !

ربما لم يسعني الوقت للكتابةِ عنك ولكن أعد في المرات القادمة عندما أودّ أن أقتلك أو أمحيك من ذاكرتي سأقف على الأطلال وسأغني لك ولأجلك !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ربما

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,