مـعنى انـصفافة مـحيي الـتوعية غول
نـدّمـبـهـا الــمـانـح طــريــق الـصـنـيعة
واصــمـد أنـــا بـثـقـلي ولـلـهده طـبـول
مــــدري لــقـيـت الـثـانـيـة بـالـمـضيعة
حـتّى عـرفت ان الـشعر وأكـثر شـمول
ســحـق الـتـرافـة فـبـد مـنـجى القلـيعة
كـفـوانـنا مـاهـو مــع الـصـبح بـسـؤول
ولـــو أسـتـهـل اشـيـاء ضـلـت رجـيـعة
يـجـسـنـي شــعـري وأرتـــاح لـفـصـول
مـغـنـى قــديـر الــضـن يــاتـي شـبـيعة
وتــوقـي لـفـقـداك ابـمـراسيلنا تـحـول
حــتّــى تـمـنـيـت الــجـشـع مـانـضـيعة
لـتكلى عـسى وبـله عـلى قبري اسيول
وربـــي بـيـعـطينا الــجـزى والـسـنـيعة
أصـبـحـت ألـهـم بـالـشعر كــل مـعـلول
يـالـشـعر لـــو دربـــك يــطـول شـفـيعة
والـكـذب لـو مـا أظـهر الـصدق بـعدول
صـدقـي رضـالـك يـالـسعد مــن ربـيعه
ورديـت انـا بـيدي وعـلى كـذبة الحول
أســـــاس صــــادق مـايـغـيـر نـجـيـعـه
شـلـي حـصـل مـالـنت والـعـمر بـذبـول
جــيــت اعـتـبـار الا اعـتـبـار الـشـريـعة
والــصـد مـايـواخـذ مــراد الـتـئم نــول
كـــن انـقـشاط الـشـك مـنـئى الـوديـعه
عـطـاي مــن مـوكد خـيالك لـه فـضول
غــنــيـمـة مـــنــي وجـــاتــك بــديــعـة
مـاقلت مـشفاتك عـلى حـسب الاصول
وخــفـيـت واخــبــر الــذيــاب بـتـلـيعة
بالله قـلـبـي يــصـدق فـعـولـك فــعـول
لــو جـمـعت الاخــوان راحــت قـطيعة
لـــك بـنـيـتك يـالـغـالية مــاهـي بــزول
يــمـديـك تـضـفـيـها عــلـى هـالـطـبيعة
واتـسـلـميها احــسـاس لاقـلـتي يـقـول
دامــــك بـقـلـبي لـــك مـكـانـه رفـيـعـة
حــتـى فـبـلاي ايـقـول مـالـلبلى جــول
جــولـي وصــولـي وابـتـلـيني خـديـعة
وعـيـدي عـلـي ادروس الايــام وشـول
مـــا اعــنـي كـتـابـاتي لـعـيـنك ذريـعـة
وبـقـلـب اقـنـعـتيه بـالـعـرض والـطـول
يــسـمـا وكـــادن جـــاد فــيـه الـقـنـيعة
مـعقول مـن دونـك عـلى اسـمه الـهول
ربــــــع "الـحـيـاةالـبـاقـية" مـاتـطـيـعـه
هـنـاك ويـاهـناك وانـتـي عـلـى احـلـول
كـــنــك مـعـنـيـتـن جــهــاتـك تــبـيـعـة
حـتّى اتـهنى مـو عـلى شـان الاوصـول
يــا هـالـحفاوة يــا الـخشوع الـوضيعة
لـــك ثــورتـن فــربـاك مـاكـفـتك قــول
غــريــبـهـا لــلــفـقـر مـــالـــه رجــيــعـة
هي طيبتك في روح هي روح مجمول
وأصـــرار قـلـبـي فـيـك ذمــة وسـيـعة
والا مــــع إنـسـانـيـة اشــفـاك مــأمـول
وخـــذي الـمـشاعر بـالـمنا لـك شـجـيعة
واوفـر ولـوذ فـيك مـنك اسرف اذهول
ولـتـربـك مــشـي الـخـطـاوي سـريـعـة
عـميا وتـتبع خـطوتك كـيف ما اتصول
وهـــي بـــادت الاريــاق قـبـلك ولـيـعة
مـالـلعجب فـيـك الـحـلا يـلـتغي حـول
ويـطـلـع قـبـل فـجـرك حــلاه بـنـصيعة
عـــزًاه يــاصـدرن كـتـم حــب مـعـذول
مــنـي وقـــال ان الـغـلا مــا اسـتـطيعه
يـكـرة تـجي لـك شـافعه نـاس وتـقول
فـي عـمر لـك طـاعة حـظوظه وطـيعة