شئ من أنا .. و أنا " التي" لا أخشى أن اكون أنا .

كتب
قصيدة ودسسها بين أوراقه
وهو يدرك تماماً أنني
لأجيد النوم قبل أن ارتب أوراقه الملقاه هنا وهناك
بيداي . .
وبذاك ستسقط الورقة بين يداي وسأقرائها حتماً

.

وفي الغد بعثت له رساله

نسيت أقولك " عجبتني الــــــــ " ..........."
> وصحبتها بهذا
رغم كم الوجع الذي يسكنني


.
.

فـ ـ ـ بعث لي بقتلة اخرى يقول :
مافهمتي مقصدي
تفسيرها بأختصار انتي ملكتي قلبي
وذبحتيه وخليتيه عندك

.

.

* ماذا لو اكتشفت أنك لم تعد تعنيني ؟ ؟

.
.

أمممممم

لن أسألك ماشعورك الان لأنني أعرف تماما مايكون
هذه اللحظه










.









.

.

رويدك
لايقلقك ذاك أبداً فأنت تعلم كم أنا متعلقه بك
فقط أردت أن تشعر بما شعرت به انا عندما تجاهلت
قلقي /خوفي . . عليك

.

.

.

.

.

.

.

.

ليس هناكـ اجمل من الدراسه
بـ جو أيماني كهذا . .
سبقتها ركعتان ويدان تبتهل الدعوات
من رب السمــاء

.

و

خ ل ص ت

الأمتحانات ويارب التوفيق

بعد ثلاث أيام أخرجت هاتفي من درج المكتب
ألقيت عليه نظرة
وجدت الكثير من المكالمات والكثييير جداً من الرسائل
ولكنني توقفت عن أحدها .
ولتكونوا على بينة هي من " ناديه " لذاك هي مختلفه
كتبت لي بها
" جرحه غيابك ِ ياياسمينته , صدقيني حرفه الذي شعرت
بأنني أبلع خنجر وانا أقراءة لم يأت من فراغ "

.

فما فعلته أنا " كتبت لها :
مؤكد أنه ظنني تعمدت ذاك الغياب , أما لأجرحه أو لأقيس مدى الفراغ
الذي سأتركه بحياته .
ممم
ثم لو كان جرحه غيابي حقاً, لما لم يكلف نفسه عناء السؤال عني !
ربما كنت بحاجة له .

يعني هنت أنا عليك !
يوم تهديني لهم
.
.