كعادتها تمضي اللحظات السعيدة سريعةً كسرعة البرق .
ما أن بدءنا هذا اللقاء حتى توافد المحبون على هذا المتصفح (المحظوظ).
ف هذا .. يبدي حبه في الله وإعجابه بهذة الشخصية المرموقة وينهي المداخله .
وذاك .. يداخل ويسأل وهمة أن يستفيد من أخيه الأكبر .
وآخر .. يسأل و يتأمل في سعة خيال ضيفنا ونظرته المتزنه لبعض الأمور.
وكعادتها ،،
تخونني الكلمات في وقتٍ يكون المقدم في أشد الحاجة لها .
كان لقاءً من نوع آخر ، سمِّهِ إن شئت ، منبع حكمة تدفقت من ينابيع حكمة كنا في حاجةٍ لكي نشرب منها ونرتوي في زمانٍ قلَّما تجد حكيما .
أو موسوعةً علمية وإجتماعية وضعت ما أسعفها الوقت لنا في هذا المتصفح (المحظوظ).
إكتشفنا العديد من المواقف ، وبدت مواهب ضيفنا القصصية و الإجتماعية والإدارية والّتي كان يواريها خلف مسؤلياته كمشرف لمواقع قبيلة بلي .
إخوتي الأفاضل أخواتي الفُضْلَيَاتْ
لانختلف أننا إستمتعنا خلال هذا الإسبوع بما خطته أنامل ضيفنا .
إلى أن ألقاكم في لقاءٍ آخر ، لكم أرق تحية وأصدق محبة
هذا /محمد العصباني . يحييكم .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
المفضلات