أحد رجال الأمن كان يقف أمام الملعب حين شاهد بمحض الصدفة شخصا بدا كأنه فتاة تنزع عباءتها وترتدى رداءا مصنوعا من الجلد في المقعد الخلفى لإحدى السيارات وكان برفقتها شابان وهو ما جعله يراقبهم حتى وصلوا إلى بوابة التذاكر
شكل الصحفي متأثر بافلام الشرطه الامريكيه اف بي اي .. وبعدين اعجبني التوصيف رداء من الجلد هذا يثبت ان الشرطي عندهـ نظرهـ ثاقبه ومركز مرهـ ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وعندها انهار أحد الشابين بالبكاء بعدها اصطحب رجل الأمن الشابين والفتاة بعيدا عن بوابات الدخول حتى لا يعطل دخول الجماهير وبعد أن جلس معهم لمدة 10 دقائق تعاطف معهم بعد أن شاهدهم منهارين تماما خصوصا الفتاة التي كانت لا تستطيع الحديث من البكاء فسمح لهم بالدخول إلى ملعب المباراة وتكملة فصول مسلسلهم"
ياحليل العسكري شكله حنون يوم بكوا عندهـ حن عليهم المسكين <<<< ويقولون العساكر همج وكلام فاضي ماتشوفون انهم حنونيين ..
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
شخصا بدا كأنه فتاة تنزع عباءتها وترتدى رداءا مصنوعا من الجلد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
تأكد أنه فتاة تتخفى فى ثياب شاب
شوفوا كيف التناقض العجيب اول شي يقول رداء من الجلد وبعدين يقول في ثياب شاب ..
مادري معقوله فيه ثوب من الجلد ههههههههههههههههههههههههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــ
صراحه سيناريوا حلوو وقصه رائعه ولكن رغم سخافتها الا انها مشت علىآ بعض المغفلين هههههههههههههه
المفضلات