سوالف .. و .. عواطف ( 10 ) ــ السنه الرابعه ــ !!!

لقـــد كان لدي موضوع كتبته ولم يظهر لنور بعد يحمل نفس المعنى , ويحمل ماقصدتهُ بموضوعك ..

وقد أسميتهُ (( لتكُن معــــــروفاً .. كُـــن علمـــــانياً )) ..


نعــــم ..

الكثييير من مشاهير هــذه الأيام يتعلمنون ويتلبرلون .. إذا صح المُسمى هُنـــا .. من أجل الشُهره

وكي يُشار إليهم بالبنان , ينسى كُل ماتعلمهُ ينسى كُل عاداته وتقاليده بل ينسى الدين أصلاً , من أجل

حُب الظهور والشُهرة ,, قــد يكون هذا الشخص لديه موهبة أو لديه علم تفوق فيه مثل (( سوزي))

هــــذه , ولكن لم يصل للعالم ولم يلمع نجمه كما يُقال وهــــــذا الطريق يوصله بالطبع إلى مايُريد ..

ولكـــــــن :

مــــــاالفائدة !!!!!!!؟؟؟؟؟

عـِــــلم ومكـــانة ورِفــعة وشُهــرة بــــــدون دين وقيم ومبدأ ومـــوجه له يوجهه في الحياة يُبين له طريق

الخير مِن طريق الشر , لايوجد رادع كُل شيء عِندهُ حلال مُباح ..

وقــــــد أصبحوا كــــــثرة في هـــــذه الأيـــام ..

ـــــــــــــــــ
نعم يالفاضله إبتهاج ..
(( لتكُن معــــــروفاً .. كُـــن علمـــــانياً )) ..
العلمانيون العرب .. أجبن من أن يواجهوا ألاخرين فكريا ..
لأن بضاعتهم فاسده وكاسده ..

ولكن خطورتهم بأنهم يصطادون في الماء العكر ..
شوفيهم الآن :
هجومهم الغير مبرر على هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ..
وحملهم أسفارا .. بخصوص المرأه المسلمه السعوديه ..

أرى أن يظهر موضوعك للنور .. فأنزليه هنا ..
بارك الله فيكِ ..
ولا تنسيني من دعائك .. ولك مثله إن شاء الله ..!!

بالفعل اخي . اقصد استاذي ..

كن متحرراً .. وعلمانياً .. لتحصل على ماتريد ..

كن متبرجاً .. لتصل الى القمة ..

وكن محافظا .. فلن تحصل على شئ ..

.

وهذا حالنا استاذي القدير ..

فبالامس القريب .. اشتهرت الرواية المعروفة بسبب خروجها عن االذوق العام .. اقصد دعسها للذوق والادب العام .. ونالت مالم تحلم بة ..
وقبلها تلك المخرجة التي حاولت ومازالت تحاولت تحرير المرأة ولكن على طريفتها الخاصة ..
وكل يوم وهي بازة على الشاشات .. وصحف المجلات ..
وغيرهن الكثير ..

واصبح مقياااااااااس المجاح بقلة الادب ..
وتشوية صورة المرأة السعودية بخاصة والاسلامية بعامة ..

.

فرحم الله الادب والذوق ..
ولكن مع وجود امثالك .. اغير رايي واعترف بجمال القلم وروعه الادب ..

فشكراً لك ستاذي .

ودمت بود

.

بالفعل اخي . اقصد استاذي ..

كن متحرراً .. وعلمانياً .. لتحصل على ماتريد ..

كن متبرجاً .. لتصل الى القمة ..

وكن محافظا .. فلن تحصل على شئ ..

.

وهذا حالنا استاذي القدير ..

فبالامس القريب .. اشتهرت الرواية المعروفة بسبب خروجها عن االذوق العام .. اقصد دعسها للذوق والادب العام .. ونالت مالم تحلم بة ..
وقبلها تلك المخرجة التي حاولت ومازالت تحاولت تحرير المرأة ولكن على طريفتها الخاصة ..
وكل يوم وهي بازة على الشاشات .. وصحف المجلات ..
وغيرهن الكثير ..

واصبح مقياااااااااس المجاح بقلة الادب ..
وتشوية صورة المرأة السعودية بخاصة والاسلامية بعامة ..

فرحم الله الادب والذوق ..
ولكن مع وجود امثالك .. اغير رايي واعترف بجمال القلم وروعه الادب ..
فشكراً لك ستاذي .
ــــــــــــــــــــــــــــ
تسلم يالغالي محمود الجذلي
تعقيبك يالغالي في مكانه ..
فقد كفيت ووفيت ..

... ولا عطر بعد عروس ..

وتقبل أطيب التحيات ..!!