نبي التحليل النفسي وش صار عليه ابي اتطمن هههههههه
حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله ، إنا إلى ربنا راغبون ...
النتائج من تنقذ أولآ..؟؟
اذا كان خيارك الأول (( الطبيب ))
الشخصية الفولاذية – العملية
أنتم تعشقون العمل والإنجاز, لا مكان لديكم للعواطف والمشاعر الانسانية إلا إذا كان خياركم التالي الطفله.
واقعيتكم أيضا تجعل من خيار الام الحامل في المرتبة الثانية من شخصياتكم بأنها متزنة جدا.
فالعمل ولا شي غيره هو ما يجعلكم تعيشون هذه الحياة.
من الصعب جدا على اصحاب هذه الشخصية أن يكونوا غرائبيون حالمون,
بل تجدهم أناس عاديون, مملون في بعض الاحيان. المرح لديهم ثانوي. إلا إذا كان خيارهم الثاني هو الطفلة.
من الصعب جدا على هذه النوعية من البشر أن يكون إختيارهم الثاني هو "المغترب" وإن حدث ذلك فثمة عوامل أخرى تدخلت في إختيارك.
بإختصار هولاء الناس عمليون, جادون, يحسبون الأشياء من حولهم بشكل علمي بعيدا عن العواطف.
هولاء الناس يعيشون حاضرهم وحاضرهم فقط. وعلى الجانب الآخر, تجدهم محرومون من مشاعر إنسانية فياضة, يعيشون في غربة روح وغير إجتماعيون.
+++
اذا كان خيارك الأول (( المغترب ))
الشخصية الحالمة - الإنسانية
مغرمون هولاء بالسفر ومع ذلك يفجعهم البعد وتنهشم الغربة, للمكان حضوره الطاغي عليهم
يعشقون الرحلات والقصص والرويات, يعيشون أجواء الماضي كثيرا.
تؤثر بهم عذابات الآخرين و تتألمون لها. تعتقد أنك بإستطاعتك أن تحول عذابات الآخرين وتداويها.
لكنك تفشل كثيرا وتنجح قليلا. يحبونك. سوف لن تختار حتما بعد المغترب الطبيب, وإلا راجع ظروف إختيارك فهذا يجعلك في تناقض صارخ.
وإن كان فأنت لا تعيش أبدا في سعادة ولم تكتشف نفسك. سيكون ملائما جدا لو أخترت الكابتن أو الطفلة.
وإن أخترت المرأة الحامل كخيار ثاني للنجاة فهذا يعني أنك بدأت طريق العودة لتكون واقعيا نوعا ما.
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الماضي بكل تجلياته الحزينة و المفرحة معا.
عميقون في التفكير وفلسفة الأمور لكن تخذلهم النتائج دائما.
يتحملون ويحملون كل العذابات فتجىء حياتهم حزينة ومتعبة. لكن ذكراهم تظل دائما جميلة.
+++
اذا كان خيارك الأول (( كابتن الطيارة ))
الشخصية المتزنة – الواقعية
يهتمون بالحياة الأسرية إهتماما مذهلا, يعشقون الأطفال ويتتلذذون بتربيتهم ,
يحبون عوائلهم وهم بشكل كبير يمثلون كل تفكيرك, عواطفهم نحو عائلاتهم قوية وجياشه,
وعادية تجاه أعمالهم أو حتى أصدقاؤهم.
من الطبيعي أن يكون خيارهم التالي الطفله أو الحامل أو حتى المغترب لكن لن يكون الطبيب أبدا.
وإن كان فهذا يعني أنه ثمة خلل في الإختيار. هولاء يعيشون حاضرهم ومن الصعب عليهم جدا النظر بعمق للمستقبل,
هم يتركون هذه الأمور وشأنها ويعيشون يومهم فقط. حتى الماضي برغم قساوته أحيانا وجماله عليهم إلا أنهم يتحاشونه.
هولاء الناس ودودون حسنوا المعشر لكنهم غير عمليون وإن اضطروا لذلك فهم يمارسونه لبعض الوقت فقط فقط.
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بكل تجلياته الحزينة و المفرحة معا. سطحيون في التفكير, يبحثون فقط عن النتائج ويحبطون إذا لم يجدوهاا. يتحاشون الأحزان وإن صادفتهم المتاعب وللذكريات لديهم حضور بسيط..
+++
اذا كان خيارك الأول (( الطفلة ))
الشخصية الحالمة - الغير واقعيه
ينظرون للحياة وكأنها جنه, يحبون المتع واللعب واللهو, يحلمون كثيرا وغير واقعيون,
لا يفكرون في الموت ولا الماضي ولا المستقبل, حاضرهم بسيط ولذيذ,
لا يعوفون المصاعب وإن واجهته يعاملونها ببيرود وتجاهل. لا يحلون المشاكل ولا يساعدون
لكن روحهم وقادة ومتحمسون لكل شي جديد ويملون سريعا. يحبون الخير و ينظرون بصفاء وسطحية للأشياء,
للناس من حولهم تأثير وللمجتمع سطوة كبيرة عليهم, منقادون للنظم والقوانين وإن حالوا كسرها أحيانا, يعتذرون بسرعه ولا يجاملون.
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بعبث. لا يفكرون كثيرا وإن كانت أحلامهم كبيرة,
يتوقون للنتائج الجميلة وتغضبهم النهايات السيئة. غير صبورون ولا يتحملون المتاعب. حياتهم مرحه شفيفه.
+++
اذا كان خيارك الأول ((المرأة الحامل))
الشخصية البسيطة – العاطفية
يهتمون بالكم أكثر من الكيف, لا يهمهم كيف ستبدو الأمور فيما بعد, الأهم أن تكون جيدة الآن.
يحبون الأطفال من ناحية إنسانية لكنهم لا يشكلون كل تفكيرهم,
لهم جلد وصبر تجاه مسئولياتهم ومن الطبيعي جدا أن يكون إختيارهم الثاني الطفلة أو الكابتن.
لكنه لن يكون المغترب أبدا. يهتمون بحاضرهم فقط ولا يعنيهم أمر المستقبل كثيرا,
طيبون مسالمون وغير مبادرين. يجنحون لحب الكسب أكثر من غيرهم ,
ماديون اكثر من غيرهم وليسوا إنفعاليين أو عاطفيين تجاه المال والكسب.
هولاء الناس يقضون وقتا طويلا في خدمة غيرهم, حسنوا المعشر لكن زعلهم يكون مرا ومن الصعب إستعادتهم للأجواء الأولى.
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر, ماديون اكثر من عافييون,
تفكيرهم بسيط لكن ليس سطحيا.
تقلقهم النتائج ولا يبهرهم كثيرا الفوز, فالفرحه تتلاشى سريعا لديهم.
ينسون بسرعه ولايجنحون للذكريات كثيرا..
ويبقى اختبار.. قد يجسد الحقيقه،، وقد لايجسدها..
طبعآ هذا التحليل
تكملة للطرح السابق..؟؟
تقبلوا فائق احترامي وتقديري..؟
ماجد البلوي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات