الى متى ؟؟؟؟؟؟ والحبل على الغارب ؟؟؟؟؟

حياك الله ياأبوحمد وموضوعك مميز وجاء في وقته خصوصاً بعد توسع وإنتشار هذه الظاهرة والمصيبة أن أصحابها يمارسون طقوسها الشركية نهاراً جهاراً وبدون أي رهبة أوخوف !!!!
السبب في إعتقادي وراء ذلك هو السكوت على وإغماض الأعين عن الشرارة الأولى والتي هي بداية الفتنة ومنبع الشر الذي فتح الباب على مصراعيه لأصحاب القلوب الضعيفة التي تخلو من الإيمان بالله عزوجل وبدوأ بنشر شركياتهم وإلحادهم علانية وبإستخدام مختلف وسائل الإعلام .....
( اللهم قنا شر الفتن ماظهر منها ومابطن وثبت قلوبنا على دينك )

حسبنا الله ونعم الوكيل عليهم
ياليت يشتغل السيف ويقطع رقبه كل من يحاول يتطاول على الله ورسوله

الله المستعان

بعد قسيس مكة " على الدنيا السلام

شكرا لمرورك

حياك الله ياأبوحمد وموضوعك مميز وجاء في وقته خصوصاً بعد توسع وإنتشار هذه الظاهرة والمصيبة أن أصحابها يمارسون طقوسها الشركية نهاراً جهاراً وبدون أي رهبة أوخوف !!!!
السبب في إعتقادي وراء ذلك هو السكوت على وإغماض الأعين عن الشرارة الأولى والتي هي بداية الفتنة ومنبع الشر الذي فتح الباب على مصراعيه لأصحاب القلوب الضعيفة التي تخلو من الإيمان بالله عزوجل وبدوأ بنشر شركياتهم وإلحادهم علانية وبإستخدام مختلف وسائل الإعلام .....
( اللهم قنا شر الفتن ماظهر منها ومابطن وثبت قلوبنا على دينك )

حياك الله
أبو فيصل

وأعتقد أن المواقع الأجتماعيه ساعدت بشكل كبير
بأن ينبح كل نابح

خلافاً للمنتديات فهناك من يحرر ويوقف عضويات وهكذا

اتمنى أن يُفرض على المواقع الأجتماعية بنود لا يتعداها أحد . لكن صعب جداً


شكرا لمرورك

: الإلحاد ـ بمعنى إنكار وجود الله، والقول بأن الكون وجد بلا خالق أو أن المادة الأزلية أبدية، وهي الخالق والمخلوق في ذات الوقت ـ أمر كان له بعض اللمحات القديمة ولكنه تبلور في صورة فكرة ومعتنقيها في العصر الأوروبي الحديث بصورة خاصة.
ولقد كانت مؤهلات الإلحاد كلها قائمة في أوروبا منذ النهضة الأوروبية الحديثة إلى اليوم، ولابد من وقفة دراسة هذا الأمر الذي لا مثيل له من قبل في كل جاهليات التاريخ.
وإذا كنا نتكلم عن الأسباب فلا شك أننا يجب أن نذكر أن الكنيسة الأوروبية ـ بممارستها وطغيانها على مدار أكثر من ثمانية قرون ـ هي المسئول الأول عن ذلك لأنها هي التي أدت إلى جعل العلم بديلاً من الدين، وجعل السبب الظاهر بديلاً من السبب الحقيقي، وجعل الطبيعة بديلاً من الله..
فالعلمفي وضعه الطبيعيليس بديلاً من الدين، إنما هو نافذة من نوافذ المعرفة التي تؤدي في النهاية إلى المعرفة الحقة بالله، ومن ثَمَّ إلى إخلاص العبادة له، حين يدرك العقل البشري عظمة الخلق ويطلع على أسراره العجيبة التي تحير الألباب {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}.
وحين قالت أوروبا إن الدين قد أخلى مكانه للعلم وإن العلم هو البديل من الدين، لم تكن تتحدث عن حقيقة موضوعية ولا حقيقة مطلقة، إنما كانت تتحدث عن واقع حدث في أوروبا بسبب ما حدث من الكنسية من محاربة للعلم والعلماء، وخيَّرتهم بين اتباع دينها الذي ابتدعته وشكلته على حسب أهوائها، وبين اتباع العلم والخروج من الدين.

لانقول سوى حسبنا الله ونعم الوكيل


وقد صدر بيان لمجموعة كبيرة من العلماء و الدعاة في بلاد الحرمين

لمحاربة هذه الظاهر ومثل هؤلاء الشواذ وحث ولاة الامر على التصرف بحزم معهم

أكثر من 105 شيخ موقعين على البيان



هنا



http://www.bluwe.com/bluwe/f11/109179/

: الإلحاد ـ بمعنى إنكار وجود الله، والقول بأن الكون وجد بلا خالق أو أن المادة الأزلية أبدية، وهي الخالق والمخلوق في ذات الوقت ـ أمر كان له بعض اللمحات القديمة ولكنه تبلور في صورة فكرة ومعتنقيها في العصر الأوروبي الحديث بصورة خاصة.
ولقد كانت مؤهلات الإلحاد كلها قائمة في أوروبا منذ النهضة الأوروبية الحديثة إلى اليوم، ولابد من وقفة دراسة هذا الأمر الذي لا مثيل له من قبل في كل جاهليات التاريخ.
وإذا كنا نتكلم عن الأسباب فلا شك أننا يجب أن نذكر أن الكنيسة الأوروبية ـ بممارستها وطغيانها على مدار أكثر من ثمانية قرون ـ هي المسئول الأول عن ذلك لأنها هي التي أدت إلى جعل العلم بديلاً من الدين، وجعل السبب الظاهر بديلاً من السبب الحقيقي، وجعل الطبيعة بديلاً من الله..
فالعلمفي وضعه الطبيعيليس بديلاً من الدين، إنما هو نافذة من نوافذ المعرفة التي تؤدي في النهاية إلى المعرفة الحقة بالله، ومن ثَمَّ إلى إخلاص العبادة له، حين يدرك العقل البشري عظمة الخلق ويطلع على أسراره العجيبة التي تحير الألباب {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}.
وحين قالت أوروبا إن الدين قد أخلى مكانه للعلم وإن العلم هو البديل من الدين، لم تكن تتحدث عن حقيقة موضوعية ولا حقيقة مطلقة، إنما كانت تتحدث عن واقع حدث في أوروبا بسبب ما حدث من الكنسية من محاربة للعلم والعلماء، وخيَّرتهم بين اتباع دينها الذي ابتدعته وشكلته على حسب أهوائها، وبين اتباع العلم والخروج من الدين.

شكراً لأضافتك وفقك الله