الصدق في التجربة والمشاعر

أبا عبدالله

ما أجمل مختاراتك

والجميل لا يأتي ألا بجميل

أخي ما أجمل أن نكون صادقين ولكن هذه الأديبة كانت صادقت إلى درجت
أبراز عيوبها فهذه تعد حاله نادره في زمننا هذا.....

أستاذنا وأديبنا
حماد
شكراً لك

** أخي الفاضل والقدير والنبيل والنقي// الفواز **

* كل الشكر والتقدير والمحبة والاحترام ..لشخصكم الكريم.. فانت يا((الفواز)) لك من اسمك نصيب ..فلقد فزت بقلوبنا جميعاً.. بااخلاقك الفاضلة وتعاملك الراقي الجميل..والغير مستغرب من شخصكم النقي.. فلك شكري ومحبتي وتقديري واحترمي.. وكل عام ويوم وأنت بألف خير وعافية وراحة بال..أيها الشامخ الوارف..كل عام وأنت بخير..ودمت لنا..أيها الانسان النبيل.

*((....... لابد أن أعرض هنا عيباً كبيراً هو أكبر مابي من عيوب ... انه الانطواء . فأنا انطوائية أميل إلى العزلة ولكن رغماً عني . كم كنت أحب أن أكون أنيسة جليسة مختلطة بالناس . كم كنت أحب أن أحضر السهرات الأدبية المنزلية ، وأن أناقش وأجادل وأبدى الآراء ، وأختلف وأتفق مثل بقية الأديبات والشاعرات .
ولكن عبثاً ... لا أستطيع . بي شيء اسمه الخجل ، ولكنه في الحقيقة عدم ثقة بالنفس ... لماذا ؟ لماذا أخجل من نفسي وليس بي شيء منفر . ولماذا لا أثق بنفسي وكل من حولي يقدرني ويحترمني . ربما كانت رواسب طفولتي .ربما كان تأثير زواجي المبكر من زوج عنيف رغم معاملته الطيبة . لست أدرى . غير أني في بعض السهرات التي حضرتها ، رأيت أديبات تافهات يتحدثن بلباقة وطلاقة حتى طغى تأثيرهن على رجال علماً، فأحيين السهرة في جدارة واقتدار ، هذا في حين أكون أنا خجلى ، مرتبكة ، مضطربة ... أفكر أين أضع يدي ،أفوق حجري أم على خدي ...بينما تدور في عقلي أراء مبتكرة جميلة ، أحاول أن أفرج عنها ، وأحررها أمامهم جميعاً فلا أتمكن ...، ما أتفهني ! دائماً أحس أنني لاشي أمام الناس ، ولكن(( سيدة نفسي)) وأنا وحدي ، دائماً أحس بالفراغ أمام الناس ، وأشعر وحدي بامتلاء ... مع الناس أرى الغابة والصقور والقهر والعدم ، ووحدي أحتضن الجمال والخير والعدل والحق ...وفوق ذلك كله الحقيقة العادية لمعاني الحياة . هذا هو قدري ... وهذه طبيعتي )).

هنــــــــــا تتجلى مصداقية الكاتبة في حديثـــــــــها عن نفسها و توضيح تجربتها



الشخصية بلا رتوش .. بالفعل تستحق أن تكون هذه المذكرات في المقدمة و تستحوذ



على ألباب القــــــــــرّاء و تنال إعجابهم ..لله درّها من كاتبة



الكاتب القدير // حماد أبوشامة


تلمسنـــــــا الذوق الأدبي الراقي في كل ما تعرضونه و تقدمونه لنا..




لكم منّا جزيل الشكر و التقدير .

هنــــــــــا تتجلى مصداقية الكاتبة في حديثـــــــــها عن نفسها و توضيح تجربتها



الشخصية بلا رتوش .. بالفعل تستحق أن تكون هذه المذكرات في المقدمة و تستحوذ



على ألباب القــــــــــرّاء و تنال إعجابهم ..لله درّها من كاتبة



الكاتب القدير // حماد أبوشامة


تلمسنـــــــا الذوق الأدبي الراقي في كل ما تعرضونه و تقدمونه لنا..




لكم منّا جزيل الشكر و التقدير .

** الأخت الفاضلة والقديرة الاديبة الانسانة/عاصفة الشمال**
* شكراً لك من الأعماق على مرورك العاطر والمبهج دائماً.. والغير مستغرب من أديبتنا الشامخة الوارفة.. فلك فائق تحياتي وتقديري واحترامي..ولا..شكر على واجب ..
دمتي لنا بخير وعافية وراحة بال..وكل عام وأنت بخير..أيتها المبدعة..وشكراً لك*

وأنا جئت عنوتا لأستمتع بما يكتبه ويسطره استاذي الشاعر والكاتب القدير (((حماد)))



التوقيع
طالب في مدرستك

وأنا جئت عنوتا لأستمتع بما يكتبه ويسطره استاذي الشاعر والكاتب القدير (((حماد)))



التوقيع
طالب في مدرستك

** أباراكان ..
كفاكم تواضعاً .. فشخصكم الكريم ..أستاذ وقدير..وانسان صادق ونزيه،
فما أحوجنا الى ((أمثالك ))،يالفايدي.
.في زمن قصرت به القامات..
فشكراً لك .أيها النقي على مرورك المبهج دائماً..
ويسعدني ويشرفني مرور((الانقياء..الاوفياء..النبلاء))((أمثالك))،ياأب ا((راكان*
فكل عام وأنت بخير وعافية وراحة بال.
أيها النبيل..دمت لنا..
وبارك الله فيك**

الاديب الكبير..

حماد ابو شامة

,

قبلة على راسك ايهاا الشامخ .. على ابداعك وطرحك الراقي

مازلت طالباً بجوار ابو راكان .. بمدرسة الابداع والفن .. مدرسة حماد ,

/

لك مودتي وتقديري
وكل عام وانت بخير