ذكر الله تعالى لنا الحسد في القران الكريم
وامرنا الله تعالى ان نستعيذ به من شر الحاسد.
قالى تعالى: ومن شر حاسد اذا حسد (سورة الفلق)
الحاسد منبوذ وتجده في الدنيا في
غم لا ىينقطع
و
مصيبه لايؤجر عليها
و
خدمه لايحمد عليها
و
سخط من الله
و
يغلق في وجهه باب التوفيق
و الحاسد تنتظره عقوبه في الاخره
بما ان الحاسد في تصرفه الاحمق يعتبر معترض على أقدار الله
فان الحاسد جندي من جنود ابليس
الحاسد مفارق للمومنين
الحاسد معذب على عمله بالاخره
حسنات الحاسد وعمله الصالح يذهب للمحسود ..والله أعلم
كفانا الله شر الحسد والحاسدين
ابو حمد تذكر أن الشجر المثمر يرما بالحجر
ويعطي من رماه ثمر لذيذ
وعلى كل مجتهد ان يتكل على الله ويواصل مسيرته في ثبات ولا ينظر للخلف او لبعض الاشواك والعثرات التي تعترض طريقه
شكراً لك
المفضلات