الأستاذ / محمد عيد ....في مكتب المدير العام !!!

ما شالله عليك طرح رائع

حتى انا اندمجت مع السالفه

بس رساله كالسهم

دمت بخير محمد

الأخ الغالي / فايز ابن رويحل

أتمنى أن تنال إعجابك .

ولك مني كل شكرٍ وتقدير على إطلاعكم

الكابت المبدع/ محمد بن عيد

رسالة واضحة وبلغة سهلة وسلسه
وهي ايضا موجهه لشعراء وغيرهم
من
الكتاب / النقاد / الدكاترة
وغيرهم

فالبعض ما ان يصل الى الشهرة وذروة المجد
تجده يمجد ويمدح بنفسه
ويتناسى ان الناس قد ينسونه اذا بدأ هو بالغرور والتعالي
فهم من اوصلوه وآشادوا به حين سطع نجمه
وهم من سيجعلونه مهمش مهما حاول ان يُسمعهم صوته..!!

********
الف شكر ايها المبدع

أخي // محمد عيد .... حمدا ًلله على عودة قلمكم المتميز بالسلامة ..



رسالة هادفة بُعثت بأسلوب شيق و صياغة راقيــة ..



أجل أخي الكريم غالبية الشعراء يمجدون أنفسهم و كثيراً ما أسمع قصائد



للشاعر المعروف (.......)يحيط نفسه بهالة من المدح حتى لـ تقول في نفسك




( أنهـ حقاً ملاك ) لا أعلم هل هو نقص.... أم غرور ... أم إعتداد بالنفس




زائد عن حده..!!!!





و من منطلق الشعراء ( يقولون ما لا يفعلون ) و أذكر أنني واجهت أحد الإخوة


الشعراء بهذه المقولة مفندة ذلكـ بأدله فأعترف بأنها الحقيقة و قام بالإتيان


بأبيات له تثبت صحة ذلكـ ..




لو تلاحظ معي أخي الكريم في الشعر العربي القديم ( المتنبي ) ( مالىء الدنيا


و شاغل الناس في عصره )عُرف عنه هذه العادة تخيلوا حتى عندما تكون


قصيدته في مدح أمير أو حـاكم فأنه يخصص جزء منها لمدح نفسه ..



و نسميه في الأدب العربي ( التعبير عن الذات ) ..



لكن في وقتنا الحاضر أجدهـ غرور و مدح في غير محلهــ من البعض ..


حتى في الحياة تواجهنا هذه النوعية من الناس ( تُـثني على نفسها كثيراً

على غير سنع ) و لأن مادح نفسه في الغالب ( كذاب ) من الأفضل أن

تذكرها لنا أفعالهم لا مجرد كلام ( لا يغني و لا يسمن )..



و في ختام هذه المداخلة أسمح لي بهذا السؤال ...::::



لماذا الكُـتّاب تقل عندهم صفة ( مدح الذات ) مُقارنة ًبالشعراء ....؟؟؟؟






و دمتم بألف خير .

الكاتب المبدع/ محمد بن عيد

رسالة واضحة وبلغة سهلة وسلسه
وهي ايضا موجهه لشعراء وغيرهم
من
الكتاب / النقاد / الدكاترة
وغيرهم

فالبعض ما ان يصل الى الشهرة وذروة المجد
تجده يمجد ويمدح بنفسه
ويتناسى ان الناس قد ينسونه اذا بدأ هو بالغرور والتعالي
فهم من اوصلوه وآشادوا به حين سطع نجمه
وهم من سيجعلونه مهمش مهما حاول ان يُسمعهم صوته..!!

********

الف شكر ايها المبدع

الأخ الغالي / سليمان الجذلي

إن تمجيد الذات ونكران الغير أمرٌ منتشر في كل من ذكرت ولاكن يكاد يبرز لدى الشعراء أكثر من غيرهم.

أشكرك على مداخلتك

والسلام عليكم

أخي // محمد عيد .... حمدا ًلله على عودة قلمكم المتميز بالسلامة ..

رسالة هادفة بُعثت بأسلوب شيق و صياغة راقيــة ..

أجل أخي الكريم غالبية الشعراء يمجدون أنفسهم و كثيراً ما أسمع قصائد

للشاعر المعروف (.......)يحيط نفسه بهالة من المدح حتى لـ تقول في نفسك

( أنهـ حقاً ملاك ) لا أعلم هل هو نقص.... أم غرور ... أم إعتداد بالنفس

زائد عن حده..!!!!

و من منطلق الشعراء ( يقولون ما لا يفعلون ) و أذكر أنني واجهت أحد الإخوة

الشعراء بهذه المقولة مفندة ذلكـ بأدله فأعترف بأنها الحقيقة و قام بالإتيان

بأبيات له تثبت صحة ذلكـ ..

لو تلاحظ معي أخي الكريم في الشعر العربي القديم ( المتنبي ) ( مالىء الدنيا

و شاغل الناس في عصره )عُرف عنه هذه العادة تخيلوا حتى عندما تكون

قصيدته في مدح أمير أو حـاكم فأنه يخصص جزء منها لمدح نفسه ..

و نسميه في الأدب العربي ( التعبير عن الذات ) ..

لكن في وقتنا الحاضر أجدهـ غرور و مدح في غير محلهــ من البعض ..

حتى في الحياة تواجهنا هذه النوعية من الناس ( تُـثني على نفسها كثيراً

على غير سنع ) و لأن مادح نفسه في الغالب ( كذاب ) من الأفضل أن

تذكرها لنا أفعالهم لا مجرد كلام ( لا يغني و لا يسمن )..

و في ختام هذه المداخلة أسمح لي بهذا السؤال ...::::

لماذا الكُـتّاب تقل عندهم صفة ( مدح الذات ) مُقارنة ًبالشعراء ....؟؟؟؟

و دمتم بألف خير .

الأخــت الكاتبة / عاصفة الشمال

أشكركِ على هذه المداخلة ، وانا أحمدُ الله سبحانة أن اعانني على تجاوز هذا العائق(العقم الفكري المؤقت) كم هو مزعج أعاذكِ الله منه .
+
+

نعم هذا هو سبب هذا المقال لم أقرأ عن شاعر لم يصنع من نفسه الفارس المغوار أو الوافي أوالمخلص أو .....إلخ) أمورٌ لاحصر لها بل كما قلتِ يحيط نفسه بهالة (هلامية) مجانبة للحق .

أما هذا المقطع فلقد أضحكني جداً

حتى لـ تقول في نفسك ( أنهـ حقاً ملاك )

(شر البلية مايضحك) أشاطركِ الرأي في جميع الأسباب الّتي ذكرتِها . وأنا إطلعت على كثير من القصائد البائد أصحابها وكذلك الّذين لازالوا ( يتميلحون) ويصنعون أمجاداً ليست إلا(كذاباً) فالمنتنبي وغيره أجادوا ذلك فأصبح المدح في كل القصائد كذكر الأطلال والمحبوبة مثلما يمتاز به الشعر الجاهلي . وإستوقفتني كلمة لأهل جنوب المملكة إذا أرادوا أن يصفون شخصاً بالكذب يقولون له بلغتهم (سيدي إنتا شاعر) وبلكنتهم المعروفة .

أما بالنسبة لهــذا الســـؤال.
لماذا الكُـتّاب تقل عندهم صفة ( مدح الذات ) مُقارنة ًبالشعراء ....؟؟؟؟

فأقول وبالله التوفيق إن الكاتب يختلف عن الشاعر فالكاتب لايتغزل كما يفعل الشاعر فالكاتب يتطرق إلى أمور أنفع وأفيد من الشاعر الّذين يقولون مالايفعلون .إلا القلة القليلة . فلماذا أمدح نفسي وأنا أناقش موضوع إجتماعي للخلوص إلى نتيجة ، ولماذا أمدح نفسي وأنا احذر من ظاهرة قد إنتشرت وأستفحلت ،

وللأخوة الشعراء أنا لاأنكر دور الشعر في معالجة بعض القضايا الإجتماعية أو النصح أو الذب عن الدين وعن سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم فلن ينسى التاريخ /حسان بن ثابت . عندما قال له الرسول علية الصلاة والسلام أهجهم ومعك روح القدس . فالشعر رسالة سامية وطريق طيب إذا إبتعد عن تمجيد الذات ونكران الغير

وختاماً أشكركِ ...... كاتبتنا المميزة ./عاصفــة الشمــال ،

على مداخلتكِ المفيـــدة

دائماً ماتجربنا على متابعة مايطربنا به قلمك ..

كتبت فأبدعت ..