****
.*.
عاصفة الشمال
قرأة مُشجعة لـ/ إقتناء القصة..
أعدك في زيارتي للمكتبة سـ/ أتي بـ/ سيدات وآنسات..
دمتِ قلم ينثر المداد نوراً
.*.
كما أشرت فعلاً ( سلمى ) كانت شخصيتها مثالية إلى حدٍ ما و خاصة في بداية
القصة و قد أعجبتني تفاصيلها كثيرًا..
لكن ألا تُلاحظ معي أخي الفاضل أن الكاتبة خففت من نزعة المثالية لديها في الأحداث
الأخيرة من القصة .... و كان الثمن نهاية ( سلمى )..!!
أشكر لكـ حضورك و متابعتك .
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
****
.*.
عاصفة الشمال
قرأة مُشجعة لـ/ إقتناء القصة..
أعدك في زيارتي للمكتبة سـ/ أتي بـ/ سيدات وآنسات..
دمتِ قلم ينثر المداد نوراً
.*.
الفاضلة الأخت الكاتبة عاصفة الشمال
جهد مشكور نستطلع به من خلال نافذتكم الأدبية بجميل عرضها المعهود إحدى الروايات
القصصية الماتعة ((سيدات وآنسات)) للكاتبة الأديبة خولة القزويني
وبغض النظر عن المعتقد والتوجه الذي تحمله الكاتبة إن صح فيبقى للورد عبقه
ولو زرع في تربة (أرشليم) !!
ولنا مندوحة في الأثر الوارد (حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج )
ولايفهم من هذا أننا نخرج الناس من نطاق دائرة المعتقد حاشا وكلا
لكن نأمل من الغير ألا يسقط عليها حجة عدم القبول بسبب إختلاف المنهج
بل إن من البيان لسحرا يسع كل أديب بغض النظر عن ديانته
والمرفوض حقا علينا هو عدم قبول كل قول منثور كان أو مقفى يتعارض مع معتقدنا الصحيح
وشريعتنا السمحة علما أنه مازال كثير من علمائنا الكبار يحفظ المعلقات (الجاهلية)
ويستشهد بما جاء فيهامن أبيات وهذا لا ضير فيه ويسع الأدباء ما وسع العلماء.
ومعذرة على الإطالة.
ودمتم في رعاية الله وحفظه.
كاتبتنا الرائعه ما اكثر القناعات لدينا ومع ذلك تجدنا احيانا نعمل عكسها 00هل العمل عكس الشيء (النقيض ) هو امر محتم علينا احيانا وليس دائما 00 من السهل الحكم على جمالية المنظر والمنطق احيانا ولكن النهايات تكون حزينه الى ماذا نعزوا ذلك 0 هل يهن العقل او يغيب فتره ليجعل الانسان يقترف اخطاء وقناعات ومثل ربما ليس مكانها الى اروقة (الكتب ) وذلك لنجد صوره تختتلف عن المطلع (ام انها حبكة الكتابه يجب ان تكون هكذا )ولماذا نصور دائما في كتاباتنا اما (ذكاء دائم أو حزن دائم او غباء ) اليست هناك محاور التقاء 00
تقبلي مروري امام رقي طرحك
بشير العصباني
أجدت وأفدت أيّها الكاتب و الأديب و منكم نتعلم أخي الفاضل
و لن أنسى أنكم أنتم من دلني على هذه الرواية في أحد ردودكم
فكان يهمني أن أقتنيها لأتعمق أكثر في محتوياتها ..
فبعد هذا التعليق من شخصكم كان لِزامًا عليّ قراءة الرواية ..
و أتفق معكم في أن مذهبية الكاتب لاتؤثر على أدبه فنحن نقرأ
أحداث مجتمع .. و خواطر واقعية .. و أي تجاوز عقائدي
بالتأكيد لن يخفى على القارئ الواعي ..
مع بالغ الشكر و التقدير .
إنْ تَلَبَّسَ قَلَمِيْ فِيْ يَوْمٍ مَاْ رِدَاْء الأَنَاْنِيْةِ 00سَأَكْسُرُه00( العَاصِفْة )
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات