من بداية المشوار كان
مجـــدا مجتهــدا
يبحث عن كل ما يوصله
لهدفه المنشـود
و طموحـه الكبيـر و آمل والديه فيه
و بعـد السهــر و التعـب
يكتشف انه يواجه داء عظيم
قد تفحل بشكل كبير
من يملك دواءه ليس بحاجه الى
السهــر و التعــب الذي هو عاناه
و الكن هو ضاع تعبه و جهده لأنه لا يملك هذا الدواء
ليجد نفسه من مقدمة الطابور الى آخره
لم يبقى في يده غير الصراخ بصوت مبحوح
يسمون ظلم الأخرين
واسطــه
المفضلات