ماذاااااااااااااا يريدون

كان رسول الله خارج من المسجد فرأى اختلاط الرجال بالنساء في الطريق قال عليه الصلاة والسلام للنساء: «استأخرن فإنه ليس لَكُنّ أن تحققن الطريق، عليكن بحافات الطريق»
، فكانت المرأة تلصق بالجدار حتى إن ثوبها يتعلق بالجدار من لصوقها وعلى هذا سارت نساء المسلمين، لاعهد لهن بالاختلاط بالرجال حتى حدثت أول شرارة لذلك في التعليم من خلال المدارس الأجنبية.
اسال الله العظيم انه يرد كيدهم فى نحورهم

عز الرفيق

يعطيك الف عافيه علي الموضوع

تقبل تحياتي
عاشق البدو

يريدون ان تشيع الفاحشة بين المسلمين وفي المجتمع عامه

فكل من سقط منهم في البعد عن الدين والرذيلة
يريد ان يسقط معه جميع المجتمع

حسبنا الله ونعم الوكيل

ننصح هؤلاء الكتاب الصحفيين الذين يمــجدون الاختـلاط والسفور ويستهزئون بالحجـاب الشرعي أن يتقوا الله ويحـذروا من سخـطه وعقابه وألا يكونوا باب سـوء على أهليهم وأمتهم 00ومن أستمر في غيه وضلاله فعلى ولاه الامر حفظهم الله اتخذ الاجراءت بأحلتهم للمحاكم الشرعيه ليلقوا جزاءهم الرادع
وفق شرع الله المطهر0
هولاء هم حثالة المجتمع السقطون بالمستنق مثال احدى المذيعات المتبرجات السافرات الساقطات الاتي رمة الحجاب خلف ضهرها وهو برئي منها تدعو بأن يحجر بأحد المشافي على الشيخ العلامه البراك الذي كان بن باز وبن عثيمين يوكلانه بالفتوى اثناء غيابهم 00 عندما تحدث بأمور
الاختلاط 0الله اكبر هذا كلامها لابارك الله فيها ولافي اخوانها عديمي الغيره
الحديث يطول ويطول ولكن لازال الخير موجود في الغيورين على الدين من رجالا ونساء وسوف نقف في وجوههم بتكاتف الجميع اسال الله العظيم ان يستر عورتنا ويحفظ علينا ديننا وان يعصمنا من الفتن 00وصلى الله وسلم

هلا اخوى ابو ثامر
امين الله يفضحهم ويكفينا شرهم وشر غيرهم ممن اعمى الشيطان ابصارهم وبصائرهم
شكر لمرورك
تقبل تحياتى

عاشق البدو
ديننا الاسلامى لم يجعل لامر من امور الدنياء شى مجهول بل جعل لنا طريق نسير عليه
ولكن الانسان عدو نفسه ونحن ابتلينا بشرذمه قذره طغت عليها افكار غربيه
يحاولون تطبيقها فى مجتمعنا المحافظ الذى انشاء الله لان يسمح بذلك التحرر
شرفنى مرورك
تقبل تحياتى

ابو شليويح
حياك الله
فعلا هناك نوع من البشر اذ سقط فى مستنقع اسن يعز عليه ان يرى غيره بعيد عن مستنقعه فتجده يعمل بكل جهده ان يسحب الجميع
ولكن الله هو سبحانه الحامى واساله ان يحمى مجتمعنا من هؤلاء الحثاله
شرفنى مرورك
لك ودى