( الكُتب المدرسية ) في مهب الريح ..!

لي عوده وكتابتي لمجرد الحضور الان

مع الشكر لكاتبتنا صاحبه القلم الرائع>>>>عارف اني اغلط بالاملاء



ولي عوده

بارك الله فيكم أخي / جروووح السنين ..

و بـِــ انتظار عودتكم .. دُمتم بِكُلِّ خير .

اعتقد

ان دور المدرسة تربوي تأهيلي بالدرجه الاولى

لا مشكلة على أية حال الكتاب المدرسي يقوم بدوره حتى و إن كان نظيفا


ليته كان الكتاب فقط بل حتى المعلم يأتي نظيف و يخرج نظيف

أخي / بندر ... حتى دور تربوي تأهيلي لازال بــِ القطارة في مدارسنا

أن يكون الكتاب نظيف و العقل ( نظيف سلبًا ) مُعضلة بـِحد ذاتها ..


شكـــرًا لك .

اختي /العاصفة



احييك على هذا الطرح

زمان كان الكتاب يعادل اربعة كتب من كتب اليوم ومع ذلك كنا لانذاكر الا من الكتاب لأن

المعلم متمكن وصاحب شخصية قوية وولي الأمر حازم والنظام مستمر سنوات عديدة

والطموح عالي لدى الطالب

لذلك بقيت قييمة الكتاب عالية والدليل اننا نحفظ ابيات شعر وتواريخ وقصص حتى الآن

اماالأن فقلت قيمة الكتاب لأسباب منها

1/كل من تنصب على كرسي بالوزارة اخذ يعدل ويبدل بالكتاب وتناقصت اوراقه حتى انني اخشى ان يختفي في احد

الأيام

2/الهدف الرئيسي للطاب وولي الأمر هو النجاح فقط في الوقت الحالي

3/ الكسل الذي اعترى طلاب هذا الزمن واغلبية المعلمين صغار السن

هذا مختصر مااحببت ان اشارككم به

وياليتك مطلعة على مااسمته الوزارة التقويم المستمر مثل ماانا مطلع كان تقولي على الكتاب السلام

فقد اصبح التنجيح تحت عبارة ابشر على هالخشم لأنه لايوجد اي دليل لدى المعلم لماذا نجح اولماذا رسب

حتى انه وصل بالبعض عندما يعلم ان مشرف المادة قادم يستفزع الزملاء لتعبئة الفراغات ولا يعلم عن مستوى

الطالب اي شئ وقد رأيت بنفسي ان احد المعلمين قام بتعبئة السجل ولديه طالب ناقل قبل شهر واعطاه ممتا ز

وعلى كذا لانقول الا على الكتاب والطلاب واغلبية المعلمين (السلام)


تقبلي تقديري يالعاصفة

الأخ القدير / فالح السميري ...
الأسباب التي ذكرتها جدًا مُقنعة و من صلب الواقع المدرسي
الذي نتعايش معه....و الضحية جيل .!

التقويم مشكلة مستقلة أيضًا تحتاجُ إلى تناول ..
يا أستاذي الفاضل هذا التقويم أمات عقول الطلبة و الطالبات
إتكالية و تعليم غير مكتمل النمو ... و مشي حالك

و المعلم أو المعلمة ينعمُ في راحــة بسبب هذا التقويم
مع أني قابلت معلمات ممن هن ( على أمانة ) يشتكينَّ منه
إذ أنّه فيه إجحاف و إنعدام مصداقية في تقييم مستوى الطالبة
و تتساوى الممتازة مع ما دونها ..

لا حول و لا قوة إلا بالله و مافعله ذلك المعلم يفعله الكثير بكل آسف ..
حتى لتجد مستويات الطلبة على الرقم ( 1 ) ....



أشكرك بـِ حجم فكرك الراقي و أكثر .

صدقت
ولاكن عندنا أستاذ العلوم و الرياضيات مايعترفوا {{ بـــــالــــــــــــــــــــــــكـــــــتـــــــاب }}

ليسوا هم فقط يا أخي الكريم ...

بل هناك كتب اللغة العربية و الدين و غيرها ..

شُـــكرًا لك .

الذي أعلمه بحكم عملي (معلم )أن هناك تعميم قديم يمنع مثل هذه (الملخصات)التي يذاكر منها التلاميذ وأن يكون المرجع الأول والأخير هو (الكتاب ) الذي لاغنى عنه بأي حال من الأحوال لكن حقيقة للامانة أن غالبية مناهجنا تعتمد على الكم وليس الكيف لذا تجد (الحشو )الكثير في غالبية موادنا الدراسيةفلعنا نجد العذر لبعض المعلمين الذين يلجاؤون لمثل هذا العمل رغم أنني ضد هذا العمل الذي _ كما تفضلتي يضعف دور الكتاب الذي يعاني من( الهجران )وخاصة أن البعض أصبح يستمد ثقافته من القنوات الفضائية الهابطة والصحف فقط وهذا بالاشك مؤشر خطير جدا يجب التنبه له.
أما بخصوص نظافة الكتب فهذه حقيقة للأسف الشديد وهذا دليل على أنهم لايتابعون مع معلميهم أثناء شرح الدروس فلايسجلون أي ملاحظات او استدراكات يذكرها المعلم ولوكانت خارج المنهج المدرسي للفائدة.
ختاما لايسعني إلا أن أتقدم لك أختي الفاضلة بجزيل الشكر وعظيم الامتنان على اختيار هذا الموضوع المهم جدا وهذا الطرح الجميل المصاحب له وهذا ليس بغريب على كاتبة قديرة مثلك بارك الله فيك وحفظك من كل مكروه.

نعم اخي الكريم أصبحنا في زمن تقزيم الكتاب المدرسي والقاه في سلة المهملات والسبب في ذلك ، المعلم أوالمعلمة لم يؤديا عطاء الدرس كما ينبغي بسب كثرة الغياب أوضعف المادة العلمية ‘ فيلجىء الى هذه التلاخيص المبتورة 0والدليل كثرة الملازم التي تباع في المكتبات ‘ وهذه هو سبب ضعف التحصيل العلمي عند الطلاب حتى المتفوقين ، لايعرف الا في حدود ماتم تلخيصه ، لابدمن علاج قوي ورادع من قبل المدراء ومديرات المدارس بمنع ذلك أيام الامتحانات ، ووزارة التربية تأخذ دورها في منع المكتبات من التصوير والبيع 0 فمستقبل الوطن لايمكن أن يختزل في وريقات فهل ستخرج لنا طبيبا بارعا او مهندسا متميزاأو معلما مبدعا رحم الله زمن امتحانات عشناها كان الكتاب يمتحن فيه من الجلدة الى الجلدة ، فقد نشأت بيننا وبين الكتاب قصة عشق أبدي بعضها مازال في مكتباتنا نبادلها عشق القرب والتصفح 0