هنااااااااااا
لأسجــــل إعجابي بإطروحتك إيهاااا المبدع
نعم تأخرت .... بل تأخرت كثيــــراااا .... فليعذرني كرمك ولتعذرني يااا صاحب القلب الكبير ...
أخــــــ أبوعبدالرحمن ــــــوك
بانتظار ........ تغيير التوقيع .... شكرا لكم ،،،
باب تأويل ما جاء مثنى في مستعمل الكلاميقال : " ذهب منه الأطيبان " يراد به الأكل والنكاحو" أهلك الرجال الأحمران " الخمر واللحمو " أهلك النساء الأصفران " الذهب والزعفرانو" اجتمع للمرأة الأبيضان " الشحم والشبابو " أتى عليه العصران " الغداة والعشيوالملوان ( الليل والنهار ) وهما ( الجديدان )و( الأسودان ) التمر والماء قالت عائشة رضي الله عنها لقد رأيتنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وما لنا طعام إلى الأسودان التمر والماء وقال حجازي لرجل استضافه ما عندنا إلى الأسودان فقال له خير كثير قال لعلك تظنهما التمر والماء والله ما هما إلا الليل والحرةوالأصغران ( القلب واللسان )و( الأصرمان ) الذئب والغراب لأنهما انصرما من الناسو( الخافقان ) المشرق والمغرب لأن الليل والنهار يخفقان فيهماوقولهم ( لا يدرى أي طرفيه أطول ) يراد نسب أمه أو نسب أبيه لا يدري أيهما أكرموأنشد أبو زيدوكيف بأطرافي إذا ما شتمتني = وما بعد شتم الوالدين صلوحيريد أجداده من قبل أبيه وأمه يقال ( فلان كريم الطرفين ) يراد به الأبوان .باب تأويل المستعمل من مزدوج الكلام( له الطم والرم ) الطم البحر والرم الثرى( له الضح والريح ) الضح الشمس أي ما طلعت عليه الشمس وما جرت عليه الريح( له الويل والأليل ) الأليل الأنين قال ابن ميادةوقولا لها ما ما تامرين بوامقله بعد نومات العيون أليل( وهو أكذب من دب ودرج ) أي أكذب الأحياء والأموات يقال للقوم إذا انقرضوا قد درجوا .( لا يقبل الله منه صرفا ولا عدلا ) الصرف التوبة والعدل الفدية قال الله تعالى : " وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها " اي وإن تفد كل فداء وقال يونس الصرف الحيلة ومنه قيل إنه يتصرف في كذا وكذا قال الله تعالى : " فما تستطيعون صرفا ولا نصرا "ويقولون ( لا يعرف هرا من بر ) قال ابن الأعرابي الهر دعاء الغنم والبر سوقها وقال غيره هر من هررته أي كرهته يقال ( هر فلان الكأس ) إذا كرهها يريد ما يعرف من يكرهه ممن يبره .( القوم في هياط ومياط ) الهياط الصياح والمياط الدفاع والميط الدفع ومنه ( إماطة الأذى عن الطريقوقولهم ( كيف السامة والعامة ) السامة الخاصةويقولون ( حياك الله وبياك ) حياك الله ملكك الله والتحية الملك ومنه ( التحيات لله ) يراد الملك لله ويقال بياك الله أي اعتمدك الله بالملك والخير قال الشاعرباتت تبيا حوضها عكوفا = مثل الصفوف لاقت الصفوفاأي نعتمد حوضها وأنشد ابن الأعرابيمنا يزيد وأبوا محياهوعسعس نعم الفتى تبياهأي تعتمده وفسره ابن الأعرابي بياك جاء بك وروى في ( بياك ) أضحكك وجاء هذا في حديث يروى في قصة آدم النبي عليه السلام .وقولهم ( هو لك حل وبل ) قال الأصمعي بل مباح بلغتة حمير قال وأخبرني بذلك المعتمر بن سليمان( ما به حبض ولا نبض ) النبض التحرك ولم يعرف الأصمعي الحبض( ما عنده خير ولا مير ) المير مصدر مارهم يميرهم ميرا من الميرة( ماله سبد ولا لبد ) السبد الشعر والوبر يعني الإبل والمعز واللبد الصوف يعني الغنم( ما يعرف قبيلا من دبير ) القبيل ما أقبلت به المرأة من غزلها حين تفتله والدبير ما أدبرت به وقال الأصمعي أصله من الإقبالة والإدبارة وهو شق في الأذن ثم يفتل ذلك فإذا أقبل به فهو الإقبالة وإذا أدبر به فهو الإدبارة والجلدة المعلقة في الأذن هي الإقبالة والإدبارة( هم بين حاذف وقاذف ) الحاذف بالعصا والقاذف بالحجر( هو جائع نائع ) قال بعضهم نائع إتباع وقال بعضهم نائع عطشان وأنشدلعمر بني شهاب ما أقاموا = صدور الخيل والأسل النياعايعني الرماح العطاش
( وما ذقت عنده عبكة ولا لبكة ) العبكة الحبة من السويق واللبكة القطعة من الثريدومنه ( ماله ثاغية ولا راغية ) الثاغية الشاة والراغية الناقةويقولون ( لا يدالس ولا يؤالس ) يدالس من الدلس وهو الظلمة أي لا يخادعك ولا يخفي عنك الشيء فكأنه يأتيك به في الظلام ومنه يقال ( دلس على كذا ) ويؤالس من الألس وهو الخيانةوقولهم ( فلان يداجي فلانا ) مأخوذ من الدجية وهي الظلمة أي يساتره بالعداوة ويخفيها عنه باب ما يستعمل من الدعاء في الكلاميقال ( أرغم الله أنفه ) أي الزقه بالمرغام وهو التراب ثم يقال ( على رغمه ) و (على رغم أنفه ) ( وإن رغم أنفه )ويقولون ( قمقم الله عصبه ) أي جمعه وقبضه ومنه قيل للبحر ( قمقام ) لأنه مجتمع الماءويقال ( استأصل الله شأفته ) الشأفة قرحة تخرج في القدم فتكوى فتذهب يقال منه شئفت رجله تشأف شأفا يقول أذهبك الله كما أذهب ذاكمن كتاب أدب الكاتب لابن قتيبه
هنااااااااااا
لأسجــــل إعجابي بإطروحتك إيهاااا المبدع
نعم تأخرت .... بل تأخرت كثيــــراااا .... فليعذرني كرمك ولتعذرني يااا صاحب القلب الكبير ...
أخــــــ أبوعبدالرحمن ــــــوك
بانتظار ........ تغيير التوقيع .... شكرا لكم ،،،
شكرا لك أخي بلال
بانتظار مشاركاتك
و نتمنى أن لا يطول تغيير التوقيع
جزاك الله خيراً يا أبا نادر وكثر الله من أمثالك
مع عتبي على الأعضاء عدم تفاعلهم
هل يعقل أن أحداً لم يقرأ شيئاً أعجبه فيضيفه هنا ..
....
من رسائل جوالي جمعت لكم هذه القطوف عسى أن تنال إعجابكم
..................
(لا راحة في الدنيا)
صغير يشتهي الكِبَرا
وشيخٌ وَدَّ لو صغُرا
ورَبُّ المال في تعبٍ
وفي تعبٍ مَنِ افتقرا
وخالٍ يبتغي عملا
وذو عملٍ به ضَجـِرَا
ويشقى المرء منهزما
ولا يرتاح منتصرا
(إنما الراحة في الجنة)
....................
إذا ما دعتك النفس يوما لشهوة @ وكان عليها للخلاف طريق
فخالف هواها ما استطعت فإنما @ هواك عدو والخلاف صديق
وأعلى من هذا وأبلغ قوله تعالى :
( وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإن الجنة هي المأوى )
...............
نغفل عن أمر هام في حياتنا وهو أننا حين ننجح في أمر ننسبه لأنفسنا وننسى من وقف معنا
..............
من فوائد ذكر الله : سعادة القلب ونوره , حصول الأجر الكثير في الزمن اليسير , أنه دليل على حياة القلب , تفوز بذكر الله لك قال تعالى ( فاذكروني أذكركم )أنه حماية لك من كيد الشيطان ونزغاته , أن مجالس الذكر هي مجالس الملائكة , أن غراس الجنة بالذكر ففي الحديث ( من قال سبحان الله العظيم وبحمده غرست له نخلة في الجنة ) أنه يمحو الذنوب .
من السنن القولية عند نزول المطر ( اللهم صيّبا نافعا)رواه البخاري ،(اللهم صيبا هنيئا)رواه أبو داود (مُطرنا بفضل الله ورحمته)متفق عليه،ويدعو بما شاء،وإذا خشي الضرر قال ( اللهم حوالينا ولا علينا).
ومن السنن الفعلية أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حسر عن ثوبه حتى أصابه من المطر وقال ( لأنه حديث عهد بربّه)رواه مسلم.ولأنه ماء مبارك
.........
من آداب الدعاء : الطهارة , استقبال القبلة ,البد بالثناء على الله ثم الصلاة على النبي , تكرار الدعاء ثلاثا , الإلحاح , التضرع والخشوع , اليقين بالإجابة , الدعاء للمسلمين , اختيار الأدعية النبوية , عدم رفع الصوت , رفع اليدين , الاعتراف بالذنب , عدم تكلف السجع ..
.......
( جاء رجل إلى الحسن بن سهل يستشفع به في حاجة فقضاها، فأقبل الرجل يشكره فقال له الحسن بن سهل: علام تشكرنا ونحن نرى أن للجاه زكاة كما أن للمال زكاة) الآداب الشرعية لابن مفلح2/176
...................
( فلو قدر أن رجلاً يصوم النهار ويقوم الليل ويزهد في الدنيا كلها، وهو مع هذا لا يغضب لله ولا يتمعر وجهه ولا يحمّر، فلا يأمر بمعروف ولا ينهى عن منكر، فهذا رجل من أبغض الناس عند الله وأقلهم ديناً) العلامة ابن عتيق رحمه الله
...........................
( ليعلم من لا يعلم أن الباقي هو نداء الفطرة التي فطر الناس عليها، إنه نداء الفطرة الذي يقول: إن الرجل يبحث عن المرأة التي تعمر البيت بوجودها وحركتها وعملها، وليست المرأة التي تملأ المصانع والمكاتب والشوارع وتخلّف وراءها بيتاً يختلسه الفراغ والخراب) معالي الدكتور صالح بن حميد
...............
أحيوا الحق بإشاعته وذكره وأميتوا الباطل بالإعراض عنه وهجره
بعض الناس يحذّر من المنكر والشرّ بطريقة مفصّلة تجذب إليه وتثير حب الفضول للاطّلاع عليه وهذه دعاية غير مباشرة ، وأمر منافٍ للحكمة
.................................
أكثر ما يدفعني للبكاء عندما أقابل بعض الذين دخلوا في الإسلام وهم يبكون على آبائهم الذين ماتوا على غير الإسلام، ويصرخون فينا: أين كنتم يا مسلمون؟ (د.عبدالرحمن السميط)
............................
الأشخاص الناجحون هم أبعد الناس عن لوم أنفسهم عندما تحدث معهم بعض الأخطاء, لأن اللوم طريق الإحباط واليأس
.....................
هل فكرت يوما بأن البداية من عندك؟ عندما تأخذ بالأسباب لابد أن يفتح لك باب
.................
إن الاعتراف بالحق وإعلانه لا ينقص من قيمة الإنسان فكونك تقول في مناظرة أو محاورة أو محاضرة: أنا أخطأت في كذا،هذا لا يعيبك بل هذا يرفع منـزلتك عند الناس ويدل على شجاعتك وقوتك وثقتك بنفسك(د.سلمان العودة)
....
إذا لم تكن مهتما بتطوير نفسك على الدوام فستجد أن الكثيرين ممن كانوا خلفك أصبحوا أمامك
....
إذا ما استطعت أن توفر وقتك ولا تقوم بالأعمال غير المهمة يمكنك عندئذ أن تركز اهتمامك على الأمور الأكثر أهمية, وأن تتعلم منها مهارات جديدة
...................
الأعمال الكبيرة إذا توازعتها الأيدي، وتقاسمتها الهمم، هان حملها، وخف ثقلها، وإن بلغت من العظم ما بلغت.
(محمد البشير الإبراهيمي)
.................
السعادة الزوجية تقوم على : إقامة البيت على أساس الدين , الاحترام المتبادل , النفقة من الزوج بالمعروف , حسن الخدمة من الزوجة , التنازل عن بعض الأمور , العناية بالميزانية العائلية , تطهير البيت من المنكرات , عدم الخلافات على توافه الأمور , المشاركة في الأفراح والأحزان , عدم طلب الكمال في الطرف الثاني.
ليكن شعاركما : الحياة تعاون.
.....................
المرأة الصالحة أمّا أو زوجة أو أختا أو بنتا نعمة عظيمة
قال بعض السلف : ما أعان على حفظ مروءات الرجال كالنساء الصوالح
ولذلك حفظ الصالحون لهن المودة والمنزلة
قال شريح القاضي في زوجته زينب
رأيت رجالا يضربون نساءهم @ فشُلّت يميني حين أضرب زينبا
وزينب شمس والنساء كواكب @ إذا طلعت لم تُبْقِ منهن كوكبا
..................
الناجح لا يتردد ولا يرتبك ولا يغير اتجاهه سريعا" لأن ذلك يضيع عليه الجهد والوقت كالذي يبني ثم يهدم ، أو كالذي يكتب ثم يمحو ما يكتب، فهذه من علامات الفاشل، إن الناجح في أي تخصص يحدد توجهه وإن تغير مساره قليلا" فهو يسير في خطى ثابتة لا يمكن أن تتغير مع أي ظرف.
...................
تعود على تدوين الملاحظات بشكل صحيح من أول مرة, ولا تعتمد على إمكانية إعادة الكتابة والتبييض لاحقا .
..................
ساعد ولدك على برّك بثلاثة أشياء : لطف معاملته ، وجميل تنبيهه إلى زلاّته ، وحسن توجيهه إلى واجباته .
هكذا علمتني الحياة للسباعي
...............
دافع خاطرة السوء فإن لم تدفعها صارت فكرة فإن لم تقاومها صارت إرادة فإن لم تجاهدها صارت عزيمة فإن لم تصمد أمامها وتثبت صارت فعلا ثم إصرارا ثم عادة ثم تستحكم وتصبح طبعا سيئا ، ومع كل هذا يجب على صاحب الطبع السيء أن يستمر في مجاهدة طبعه كي تدركه هداية الله ورحمة رب العالمين
.................
دعاء نبوي لقضاء الدَّين وذهاب الهموم
"اللهم إني أعوذ بك من الهمّ والـحَزَن والعجز والكسل والبخل والـجُبْن وضَلَع الدَّيْن (أي ثقله وشدته) وغَلَبَة الرجال (أي قهرهم وإذلالهم)
رواه البخاري 2679
والعجز : عدم القدرة ، والكسل : ترك العمل مع القدرة
.....................
رحم الله رجلا محمود السيرة طيب السريرة سهلا رفيقا لينا رؤوفا رحيما بأهله حازما في أمره لا يكلف شططا ولا يرهق عسرا ولا يهمل في مسئولية. (د صالح بن حميد)
......................
ركز على القيام بخطوات صغيرة, فالخطوات الصغيرة المتواصلة تقطع المسافات الطويلة .
.................
عبادة منسية
سئلت أم الدرداء ما كان أفضل عبادة أبي الدرداء؟ قالت :"التفكّر والاعتبار"رواه وكيع بإسناد صحيح
قال تعالى :"ويتفكرون في خلق السموات والأرض"،"أفلا يتدبرون القرآن"،"فاعتبروا يا أولي الأبصار"،"وفي أنفسكم أفلا تبصرون"،أفلا نتدبّر في معاني أسماء الله وآياته وأمور القبر والآخرة وعيوب أنفسنا ولماذا خُلقْنا وكيف ننصر دين الله .
...............
على قدر الإخلاص يأتي الخلاص. قال سفيان: ماعالجت شيئا أشدّ علي من نيتي لأنها تتقلّب عليّ . قال الشافعي:وددت أن الناس انتفعوا بهذا العلم ولم ينسبوا إليّ منه حرفا. كان عمرو بن قيس إذا غلبه البكاء في مجلس وعظ أدار وجهه إلى الحائط وقال: ما أشدّ الزكام.
وعلينا أن نجاهد أنفسنا على الإخلاص دون وسوسة ولا نترك العمل الصالح خشية الرياء
...................
قال تعالى لموسى عليه السلام:"واضمم إليك جناحك من الرّهب" قال ابن عباس: المعنى اضمم يدك إلى صدرك ليذهب عنك الخوف . وقال مجاهد: كل من فزع فضمّ جناحه ( أي يده ) إليه ذهب عنه الروع ، قال ابن كثير : وربما إذا استعمل أحد ذلك على سبيل الاقتداء فوضع يده على فؤاده فإنه يزول عنه ما يجده أو يَخفّ إن شاء الله . تفسير ابن كثير سورة القصص 32
......................
كان محمد بن يوسف يقول( وأين مثل الأخ الصالح؟ أهلك يقتسمون ميراثك ويتنعمون مما خلّفت وهو منفرد بحزنك، مهتم مما قدمت وماصرت إليه يدعوا لك في ظلمات الليل وأنت تحت أطباق الثرى) الإحياء2/202
.....................
كثير من المعوقات التي تقف أمامنا ليست في حقيقتها إلا أوهاما وضعناها لأنفسنا ثم صدقنا أنها حقيقة .
......................
ممن ثبت له أجر شهيد : من يموت بالطاعون وداء البطن والغرق والهدم والحرق وموت النفساء بسبب ولدها وموت الحامل وفي بطنها جنينها وموت العذراء البكر عفيفة والموت بذات الجنب (ورم في غشاء الرئة) وبالسلّ والموت مدافعا عن نفسه أو ماله وألحق علماؤنا بهم الموت بالسرطان وقتلى حوادث السيارات بغير تفريط ومن قُتل في مطاردة المجرمين ومهربي المخدرات
......................
مضت مواسم عظيمة للطاعات والأعمال الصالحات فالمؤمن جمع إحسانا وخشية من العذاب،والمنافق جمع إساءة وأمنا من العذاب. وسألت عائشة النبي صلى الله عليه وسلم عن قول الله (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة)،أهم الذين يشربون الخمر ويسرقون،فقال لها: لا ، ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون ألا تُقبل منهم ( أولئك يسارعون في الخيرات ) .
............
مما يجلب لك السعادة : المحافظة على الصلاة , تدبر القرآن , الإحسان إلى الناس , حسن الخلق , العفو عن المسيء , ترك الذنوب , كثرة ذكر الله , الدعاء , سلامة القلب من الأحقاد , الانبساط مع الأسرة وإعطائهم حقوقهم , التواضع للمسلمين , النظرة للحياة بتفائل , القناعة بما كتب الله .
وأخيرا : ما أجمل أن نصنع السعادة لمن حولنا. .
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات